الله اكبر الله اكبر لا إله إلا الله
الله اكبر الله اكبر ولله الحمد..

‏أُفوِّضك همِّي، أُفوِّضك حلمي، أُفوّضك حياتي كُلها يا الله.

لا اله الا الله أستغفر الله اللهم إني اسألك الجنة و أعوذ بك من النار

"تتعدد مناسبات الفرح،وتتنوع مشارب السرور وتتنافس موائدها؛ ويبقى العيد أسماها مقصد، وأبهاها منظر وأشملها فرحًا وأوسعها احتفالًا"

كل عام ونحن نتحاشى السير للوجهات الخاطئة، أن نرى الحب بصورته الحقيقية، أن تكون المسرّة حاضرة في آمالانا، أن نغامر ونتعلم من دون أن يمسنا فزعٌ أو قلق

"يارب احينا حياة طيّبة، نتذوق فيها سخاء نعمك، وجزيل كرمك، ولذّة رضاك. نسير فيها في واسع أرضك، نتأمل جمال خلقك، ونستشعر بها معنى استخلافك. نترك أثراً طيباً وعملاً باقياً وعلماً نافعاً."

لا أريد العيش مثل ظلٍ عابر، مستهلك ومكرر، بل أريد العيش بصدقٍ، لا أشبه إلا ذاتي، مشمولاً بدفءٍ حقيقي"

يعرفني الله
‏بقدر ما يجهلني الآخرين

‏ولِيغلبنّ لُطفهُ
‏شتات أمري وخوفي

‏اللهم أنت أحقُ من ذِكر وأحقُ من عبد وأنصر من ابتغي وأرأفُ من ملك وأجود من سُئِل وأوسع من أعطى، كل شيء هالكٌ الا وجهك. لن تُطاع الا بإذنك ولن تُعصى إلا بعلمك، تُطاع فتشكر وتُعصى فتغفر وتجيب المضطر وتكشف الضر وتشفي السقيم وتغفر الذنب العظيم وتقبل التوبة وأنت الرؤوف الرحيم..

{‏وَقُل رَبِّ اغفِر وَارحَم وَأَنتَ خَيرُ الرَّاحِمِينَ}

"اللهم خذ بيدي من التيه، من عبء الوجود، من بين أنياب القلق، إلى رحابة حنانك وأمانك، واملأني بالسّلام الذي أتوق إليه" آمين.

‏هل تستطيع أن تحمد الله بجميع محامد الخلق؟!
نعم !
وكيف ذلك؟!

قال -رسول الله- ﷺ "
""من قال إذا أوى إلى فراشِه:

"الحمدُ لله الذي كفَاني وآواني،
الحمدلله الذي أطعمَني وسقاني،
الحمدُ لله الذي منَّ عليّ وأفضلَ،
اللهم إني أسألُك بعزَّتِك أن تُنَجِّيَني من النارِ؛ "

فقد حمِدَ الله بجميعِ محامدِ الخَلْقِ كلِّهم"

ربِّ.. سامحنا، إننا وأن قلّ الحمد منا
ليس إستهانة بعظيم العطاء
لكنه سهوًا منّا ظلالٍ عن بالنا
ربِّ أني أحمدك حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
على نعمٍ كرمتني بها
نعمٍ وافرة لا تُحصى ولا تعد
سامحني إن سهوت الكثير من المرات
إلهي.. أرجوك

‏لعلنا ونحن نخوض هذا الأسف أن نجد لحظةً آمنة، وقدرًا سارّا، ومستراحًا يشبهنا، ورحمة تُبرِئ ندوب الأسى.أو يجدنا رفقٌ سبقنا به، وحدسٌ لم نعكره، وظنّ كنا عند حسنه. وأن نظل قادرين على الإيمان، قابلين للبدايات. تهمي علينا اللطائف وينحسر مدّ الفجيعة. نرى وجه الأمل ونصدّق أنه سيصيب يوما.