Telegram Web Link
لعلها أيام وتمضي ، ثم تأتينا الأقدار بالسعادة التامة مع من نحب
<💓>
ادخلو و ضغطو فوق صورت الكبتين عبدالملك الكمالي وصوطو له الرابط حق المسابقه هذا هو
https://m.facebook.com/groups/228760178338385/permalink/670239800857085/#
للتصویت لعبدالملک الکمالي علیک الدخول الی الرابط التالي والذي سيبدا الساعة الثامنة مساءً یومنا هذاhttps://www.facebook.com/groups/228760178338385/permalink/669826124231786/?app=fbl
فزعتكم ياشباب لابن العم
قرود في القدس

جِراحُ القدسِ تُنكأُ من جديدِ
(كما اعتادت) على أيدي اليَـ ـهُـ ـودِ

وليست هذهِ الأولى وليست
هي الأخرى ولكن كُلّ عِيدِ

كعِيدِ الفِصحِ في التَّـ ـلـ ـمُـ ـود يُتلَى
بعيدِ قيامةِ العَـ ـهـ ـدِ الجدِيدِ

وحُجَّتُهُم بِحِجَّتِهِم ولكن
لكي يتقرّبوا بدمِ الشّهيدِ

وصُمَّتْ عن نداءاتِ الثَّكالى
مسامعُ من لهم أمْرُ الجنُودِ

وعينُ اللهِ تبصرُ من قريبٍ
عيونَ العُربِ تنظرُ من بعيدِ

وفي المسرى يُرَاقُ دمٌ ترقَّى
إلى الفردوسِ، يرغبُ بالخُلودِ

وباتَ القدسُ يحكمُهُ عدُوٌّ
وبيتُ اللهِ في حضنِ اللَّدُودِ

بِهِ في كُلِّ ناحيةٍ جراحٌ
تُضَمِّدُها محاولةُ الصُّمُودِ

وهاماتٌ تُفلِّقُها قُرودٌ
وأبطالٌ تُكبَّلُ بالقُيودِ

وفيهِ الدّمعُ ألوانٌ، تراها
من المأساةِ من حمرٍ وسُودِ

وليست كالّتي تنهالُ ممَّن
بكى من ماتَ عن عمرٍ مديدِ

فهم يبكونَ شبَّاناً، وكانوا
إذا ما جَدَّ جِدٌّ كالأسُودِ

لأجلِ المسجدِ الأقصى فداءاً
بكُلِّ بسالَةٍ وبكُلِّ جُودِ

وغطَّ العُربُ في نومٍ عميقٍ
أما علموا بما خلف الحُدُودِ؟

ألَستُم تعلمونهُمُ قُرُودَاً؟
فكيفَ أمِنتُمُ طبعَ القُرُودِ؟

كأنَّ العُربَ؛ والأقصى حَبِيسٌ
لدَى الدُّخَلاءِ؛ كالطِّفلِ الطَّرِيدِ

ولكن ما يُعَزِّينا بأنّا
لنا ربٌّ عليمٌ بالعَبِيدِ

@wayll_alkamaly
وائل فؤاد الكمالي
تصويتكم
قالت لي :
ليسَ الجمالُ جمال الشّكلِ لو تدري
إنّ الجمالَ جمال الرّوحِ يا عمري

فقلت لها:
ليسَ الجمالُ جمال الرّوحِ يا عمري
إنّ الجمالَ جمال الوجهِ والخصرِ
الحكم لكم!
مَن مِنّا لديه الحق؟؟؟
العيدُ أقبلَ والهمومُ كذلِكْ
والناسُ من هذي الهمومِ هوالِكْ
العيدُ أقبلَ والهمومُ كذلِكْ
والناسُ من هذي الهمومِ هوالِكْ

يا عيدُ فلتعلمْ بأنا لم نعد
يأتي علينا العيدُ إلّا سالِكْ

ما عُدتَ تُبهجُنا كما عوَّدْتَّنا
_يا عيدُ _ فالأحزانُ في إقبالِكْ

أقبلتَ؛ في كفَّيكَ ألوانُ الأسى
لا تأسَ إن لم نسعَ في استقبالِكْ
😒😒😒😒😒😒😒😒😒😒😒😒😒
وائل فؤاد الكمالي
وحكمُ المنادى النصبُ في النحوِ أصلُهُ
ومـا إن أنـاديهـــا ؛ أكــادُ أضـمُّـهــــا
نزَعُوا عُروبتَنا المجِيدةَ وارتدَوا
من كلِّ ثوبٍ في الدَّناءةِ مُنكَرَا

ورمَوا إلى سجنِ المذلَّةِ عِزَّهُم
وتبدَّلوا بالعزِّ ذُلّاً أنكَرَا

عن الحكام أتحدث
وائل فؤاد الكمالي
أَنْزِلْهُ يَا اللهُ مَوْتَاً أَحمَرَا
فِي كُلِّ مَلْكٍ قَد طَغَى وَتَجَبَّرَا

أنزِلْهُ، فَالْحُكَّامُ بَاعُونَا بِلَا
ثَمَنٍ، ببَخسٍ، مثلما بَاعُوا الثَّرَى

أَنْزِلْهُ، إِنَّ بُطُونَهُمْ مَلْآنَةٌ
وَالشَّعْبُ لَا يَجِدُ الرَّغِيفَ الأَسْمَرَا

وائل فؤاد الكمالي
ما الحب إن لم تلتقِ الأعناقُ؟
ما الحب إلا ضمة وعناقُ
هذا الذي يصيرُ ما هذا؟
تخُونُنا الأعمارُ أم ماذا؟

الموتُ فينا قائمٌ، أبَدَاً
هل ثَمَّ مَن نرجُوهُ إنقاذا؟

كُلٌّ يلوذُ مِن فَناهُ بِمَن
كانَ لِسَيفِ الموتِ شحَّاذا

كأنّهُ أضحى المفرَّ لنا
من موتِنا الأقسى إذا حاذى!

يا رب هل إلاك أنشُدُهُ؟
_ حاشاك _ يُنجِدُ من بِهِ لاذَا!

كان الجمالُ زمانَ يأخذُنا
اليومَ صارَ الموتُ أخَّاذا

وائل فؤاد الكمالي
الشَّمسُ كاسِفَةٌ، خَلفَ اللِّثامِ، فَمَن
ينظرْ إليها؛ أصِيبَتْ عَينُهُ بِعَمَى

والبدرُ خَلفَ سَوادِ اللَّيلِ، في خَفَرٍ
ما غابَ عن ناظِرَينا، إنَّما اْلْتَثَمَا

وائل فؤاد الكمالي
إذا تَجاهلَكَ الشَّيطانُ؛ فالأسَفُ
عليكَ؛ من سَقْطَةِ الآثامِ؛ واللَّهفُ

إنْ لمْ يُوافِكَ بينَ الحِينِ؛ مُنزعجَاً
والحِينِ _ يا بئسَ ما يُمناكَ تقترِفُ

وائل فؤاد الكمالي
لكل طالب يمني أيام الإختبارات،
أقول له :
على قدرِ جدِّ المرءِ تأتي النَّتائِجُ
وتأتي على قدرِ العُقولِ النَّماذِجُ

ومن لم يكن يهوى التَّذاكُرَ فطرةً
هناك لهُ في القاتِ للدَّرسِ لاعجُ

ومن لم يكن ذا همَّةٍ، مُتَمارِضاً
ففي القاتِ يستخْفي طبيبٌ معالجُ

سيحصدُ مُمتَازَاً مَنِ اعتادَ مضغَهُ
وَيَنجُوْ منَ الإخفاقِ طبلٌ وساذجُ

وائل فؤاد الكمالي
«لا تعتذرْ»
لا تعتذرْ، أبداً
فإنّي قد سئمتُ الإعتذار

ولْتنتظرْ، أمداً
لتعرفَ كم مللتُ الإنتظار

ولْتصطبرْ،
حتى يشقَّ عليك مثلي الإصطبار

ولْتنكسرْ،
لتذوقَ مثلي مُرَّ ذاك الإنكسار

فلقد تعبتُ من النوى
ومن الجوى
والعزمُ خار

ولقد مررتُ ومرَّ بي
ما لا يطيقُ الإقتدار

وأنا أسائلُ مهجتي :
أنأيتَ؟ أم نأتِ الديار؟

وهممتُ لولا الخوفُ من آثامِهِ
بالإنـ ـتحار

لا تعتذرْ،
كي لا تزيدَ النارَ في قلبي استعار

ولْتبتعدْ عني،
فقلبي لم يعدْ لك فيهِ دار

هل تملأُ الأعذارُ قلباً
فيهُ حتى الماءُ غار؟!

أم تغسلُ القلبَ الذي
في الهجرِ غطَّاهُ الغبار!!!

وائل فؤاد الكمالي

@wayll_alkamaly
2024/09/29 03:42:31
Back to Top
HTML Embed Code: