Telegram Web Link
وَأبيضَ يُستسقَىٰ الغَمَامُ بِوَجهِهِ
ثِمَالُ اليَتَامىٰ عِصمَةٌ للأرامِلِ
يَلُوذُ بِهِ الهلاكُ مِن آل هاشم
فَهم عندَهُ في نِعمَةٍ وَفَوَاضِلِ
وَميزانَ صدق لا يخيسُ شعيرةً
ووَزَّانَ صدق وزنُهُ غيرُ عائِل
ألَم تعلمُوا أَنَّ ابنَنا لا مُكذَّبٌ
لدينا وَلا يعبَا بِقولِ الأباطلِ
لعمرِي لقد كُلِّفتُ وَجدًا بِأحمَدٍ
وَأحبَبتُه حَبَّ الحبيبِ المواصِلِ
وجدتُ بنفسي دُونَهُ فحَمَيتهُ
وَدافعتُ عَنهُ بِالذُّرىٰ وَالكواهِلِ
فلا زالَ لِلدنيا جمالاً لِأهلِها
وَشَيئاً لِمَن عادىٰ وَزَينَ المَحافِلِ
وَأيَّدَهُ رب العبادِ بِنَصرِهِ
وَأظهَرَ دِينًا حَقُّهُ غير باطِلِ

- أبو طالِب .
وَكم سليتِ بِالأوهام نَفسي
وَغطَّيت الحقيقةَ بِالخيال
خططتُ علىٰ الرمالِ منىً فَلما
تطامىٰ السيلُ سِلْن معَ الرمال
وَكم مِن مَنطقٍ حُرٍّ نزيهٍ
أُزيَّفُهُ عِنادًا بِالجدال
مخافَة أَن أُرىٰ فِيهِ اخيذًا
وَمغلوبًا كأني فِي قتال
علىٰ عهدي فلا الأيام حالت
ظواهرُها وَلم تشِب الليالي
وَلكن ضيقُ نفسي بِأعترافي
يريني أن ضيقًا في المجال

— الجواهري .
آنة بلا شوفتك شينفعن عيوني ؟
قَبْرٌ بِطوسٍ يَقُولُ المُستَجيرُ بِهِ
هَذَا الأَمَّانُ الَّذِي في النَّاسِ قَدْ بَطَشَا
فَاتِن
١:٣٨ صَ مَرة أخرىٰ أمدُ القَلب بالقربِ من النهرِ زُقاق ..
وَأُضيء الشمع وَحدِي
وَأُوافِيهُم علىٰ بُعدٍ وَماعدنا رِفاق
فَاتِن
النفشبندي – قَلبِي يُحَدثُنِي بِأَنكَ مُتلفِي
لو أَنَّ رُوحِي فِي يدي وَوَهَبتُها لِمُبَشري بِقُدُومكم لم أُنصِف ..
چتلتني وَعَلِي
فَاتِن
باسم الكربلائي – كُل شي راح
آنه ما مكسور صدري لاكن أشعر بِالكسر
انتَ مِش وَحش انتَ بَس بصّيت علىٰ نفسك فِي المراية الغلط بصلي أنا عمري ما هطلعك وَحش
يَجرُّني من قَعر أفكاري تساؤل
وَأشك كثيرًا بِأنّي وَبِطريقةٍ ما،
أعرفكِ قبل أن أعرفك !
مُحالٌ أن كُل هذا الحُب
وَكل هذا التمسّك لا توجد لهُ بداية
كيف ظهرتِ من العدم وأصبحتِ كُل الوجود
في عيني .. كأنكِ شِراعٌ يَحِد مشاعِري ويَدُلني كَي لا أتوه .. وَبدونك أغرق ويُفنىٰ أثري فِي بُحور النِسيان ..

أشعرُ بأن أرواحنا تحابّت لكن فِي رُكن آخر مِن زوايا الكون .. جُزء مِن ماضينا مفقود
أي نحن نُكمل بقيّة قِصة عِشقنا التي إبتدت مُنذ حين ..

لَم يَزَّل حُبنا مجهولٌ كأقدارنا ..
ولَم يَزَّل التساؤل في ذِهني حائِرًا ..

هَل للأرواح
دُنيا غير دُنيانا ؟
فيها التلاقي بعد المَغيب
قَبل لُقيانا
Forwarded from A.R (حِـيدر)
حظنا أيتها النخلةُ
أن نهتز إن مرَت بنا عاصفةٌ
نقوى مع الريح
ولا نهوي، لنهوي
حظنا أن نَنشد الماء
وأن يُحرقنا الضوءُ
وحظنا أننا نعطي، ولا نعطى
أتراها نعمةً أم نقمةً؟
لا بأس
إننا لم نزل أيتها النخلةُ
أبهى الواقفين
لو علِمتَ أنَّ لَذَّة قهرِ الهَوىٰ أطيَبُ مِن نَيلِهِ
لَما غلبَكَ .
2024/09/27 07:33:59
Back to Top
HTML Embed Code: