ربما تكون العلاقة لديَّ بين الشِّعر والبُكاءِ
مُلتبسة ومختلفة وعكسية
فالبكاء يأتي "في أغلب الأحيان أولًا "
ثم أجدني أبحث لاهثةً عن نصٍّ شعريٍّ
يَعطيني سببًا وجيهًا لبكائي!
أعترف أنها حالةٌ عصية علىٰ الفهمِ
وبينما أتابعُ البحثَ عن قصيدةٍ تسدُّ رمقي
وتُنسيني أسبابَ انهمار دموعي
تُراقبني وحدتي مِن قريب
هكذا هي علاقتي بالشِّعر!
دموعي تأخذني إليه ..
الىٰ مُفرداته وثيماته
الىٰ الدهشة التي تُرتِّبُ
تدفُّقَ العاطفةِ فيهِ
لطالما أحببتُ قَصائدَ بعينِها
لأنَّ صدىٰ قائلِها يَتردّد في ردهات
عقلي وقلبي الىٰ ما لانهاية
فإلقاؤها يُتيحُ لي مُتعةَ تأمُّلِها
والتبحُّرِ في أجوائها وبواطِنها .
مُلتبسة ومختلفة وعكسية
فالبكاء يأتي "في أغلب الأحيان أولًا "
ثم أجدني أبحث لاهثةً عن نصٍّ شعريٍّ
يَعطيني سببًا وجيهًا لبكائي!
أعترف أنها حالةٌ عصية علىٰ الفهمِ
وبينما أتابعُ البحثَ عن قصيدةٍ تسدُّ رمقي
وتُنسيني أسبابَ انهمار دموعي
تُراقبني وحدتي مِن قريب
هكذا هي علاقتي بالشِّعر!
دموعي تأخذني إليه ..
الىٰ مُفرداته وثيماته
الىٰ الدهشة التي تُرتِّبُ
تدفُّقَ العاطفةِ فيهِ
لطالما أحببتُ قَصائدَ بعينِها
لأنَّ صدىٰ قائلِها يَتردّد في ردهات
عقلي وقلبي الىٰ ما لانهاية
فإلقاؤها يُتيحُ لي مُتعةَ تأمُّلِها
والتبحُّرِ في أجوائها وبواطِنها .
ضَعْ لَنَا فَيْرُوزَ فِي الْقُدْسِ الْعَتِيقَةِ
اوَ عَلَىٰ جِسْرِ الصَّدَىٰ ، أَوْ سَيِّدِي ؟
غَيَّرْتْ ذَوْقَكَ شَرْقَ اوْسَطٍ مِثْلِهِمْ
دَوْرٌ اذْنْ احْدَىٰ التَّفَاهَاتُ الْحَدِيثَةُ
- مُظَفَّرُ النُّوَّابِ .
اوَ عَلَىٰ جِسْرِ الصَّدَىٰ ، أَوْ سَيِّدِي ؟
غَيَّرْتْ ذَوْقَكَ شَرْقَ اوْسَطٍ مِثْلِهِمْ
دَوْرٌ اذْنْ احْدَىٰ التَّفَاهَاتُ الْحَدِيثَةُ
- مُظَفَّرُ النُّوَّابِ .
فَاتِن
"لا ترجعين، لو مرّك بليلة حنين وجرّح عيونك سهر".
وَتَنَاقُضِ سَعْدٍ الردعَانِ بعدَّ فَتْرة وَكَتَبَلِهَا :
زَلّه وَفِي لَحْظَةِ غَضَبٍ أَنَا وَشِعْرِي آسِفِينْ ..
زَلّه وَفِي لَحْظَةِ غَضَبٍ أَنَا وَشِعْرِي آسِفِينْ ..
فَاتِن
كل مرحلة وألها صحابها بس مَريم حتكون صاحبه روحي دائِماً وأبداً .
ماكو وصف يعبر عَن حُبي لـ كلامها
فَاتِن
فلينتهِ الحبُّ مِن الأرض وَيذهَب الناسِ الىٰ الجَحيم . سأبقىٰ وَحدي أطبَعُ حُبّي علىٰ الحِجارة سأحبُّ وَحدي المَوت وَ الأشباح وَ سأحبُّ النهار ايضا ، و أحبُك .. - أُنسي الحاج الىٰ غادة السمّان .
إِنَّ مَا أُعَانِيهِ يَا أَنْتِ ،
أَيَّتُهَا الْقَابِعَةُ كَالْمَارِدِ فِي عُلْبَةِ الْأَقْزَامِ ،
يَكْفِي لِشَلّ أَقْدَرْ يَدٍ
وَ تَحْطِيمُ أَعْظَمِ صَخْرَةٍ
وَ خَنْقْ أَغْلَظُ رِئَتَيْنِ عَلَى الْإِطْلَاقِ.
- مَنْ أُنْسِي الْحَاجَّ الَىٰ غَادَةِ ..
أَيَّتُهَا الْقَابِعَةُ كَالْمَارِدِ فِي عُلْبَةِ الْأَقْزَامِ ،
يَكْفِي لِشَلّ أَقْدَرْ يَدٍ
وَ تَحْطِيمُ أَعْظَمِ صَخْرَةٍ
وَ خَنْقْ أَغْلَظُ رِئَتَيْنِ عَلَى الْإِطْلَاقِ.
- مَنْ أُنْسِي الْحَاجَّ الَىٰ غَادَةِ ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
انْتَ عُمرِي ..
مَوّلَايَ إِنّي بِبَابِكَ قَدْ بَسَطْتُ يَدِي
مَنْ لِي أَلُوذُ بِهِ أَلَاكَ يَا سَنْدِي؟
أَقُومُ بِاللَّيّلِ وَ الْأَسّحَارُ سَاهِيَةٌ
أَدّعُو وَ هَمّسُ دُعَائِي بِالدُّمُوعِ نَدًى
بِنُورِ وَجْهِكَ إِنِّي عَائِدٌ وَ جَلٌّ
وَمَنْ يَعْدْ بِكَ لَنْ يَشّقَى إِلَى الْأَبَدِ
مَهْمَا لَقِيَتْ مِنْ الدُنْيَا وَ عَارَضَهَا
فَأَنّتَ لِي شُغْلٌ عَمّا يَرَى جَسَدِي
تَحّلُو مَرَارَةُ عَيْشٍ رِضَاكَ
وَ مَا أُطِيقَ سُخْطًاَ عَلَى عَيْشٍ مِنَ الرَّغَدِ
مَنْ لِي سِوَاكٌ ؟
وَ مِنْ سِوَاكٍ يَرَىٰ قَلْبِي وَيَسْمَعُهُ ؟
كُلُّ الْخَلَائِقِ ظِلَّ فِي الصَمَدِ
أَدّعُوكَ يَارِبّ فَأَغّفِرْ ذَلّتِي كَرْمًاً
وَ أَجّعَلُ شَفِيعٌ دُعَائِي حُسَنٌ مُتَقَدّي
وَ أَنّظُرُ لِحَالِي فِي خَوّفٍ وَ فِي طَمَعٍ
هَلّ يَرْحَمُ الْعَبّدُ بَعْدَ اللَّهِ مِنْ أَحَدٍ ؟
- النّقشبَندِي .
مَنْ لِي أَلُوذُ بِهِ أَلَاكَ يَا سَنْدِي؟
أَقُومُ بِاللَّيّلِ وَ الْأَسّحَارُ سَاهِيَةٌ
أَدّعُو وَ هَمّسُ دُعَائِي بِالدُّمُوعِ نَدًى
بِنُورِ وَجْهِكَ إِنِّي عَائِدٌ وَ جَلٌّ
وَمَنْ يَعْدْ بِكَ لَنْ يَشّقَى إِلَى الْأَبَدِ
مَهْمَا لَقِيَتْ مِنْ الدُنْيَا وَ عَارَضَهَا
فَأَنّتَ لِي شُغْلٌ عَمّا يَرَى جَسَدِي
تَحّلُو مَرَارَةُ عَيْشٍ رِضَاكَ
وَ مَا أُطِيقَ سُخْطًاَ عَلَى عَيْشٍ مِنَ الرَّغَدِ
مَنْ لِي سِوَاكٌ ؟
وَ مِنْ سِوَاكٍ يَرَىٰ قَلْبِي وَيَسْمَعُهُ ؟
كُلُّ الْخَلَائِقِ ظِلَّ فِي الصَمَدِ
أَدّعُوكَ يَارِبّ فَأَغّفِرْ ذَلّتِي كَرْمًاً
وَ أَجّعَلُ شَفِيعٌ دُعَائِي حُسَنٌ مُتَقَدّي
وَ أَنّظُرُ لِحَالِي فِي خَوّفٍ وَ فِي طَمَعٍ
هَلّ يَرْحَمُ الْعَبّدُ بَعْدَ اللَّهِ مِنْ أَحَدٍ ؟
- النّقشبَندِي .
تَقولِينَ أَنّكَ تُحِبِّين الْمَطَر ؟
وَلَكِنَّك تَحمِلينَ المِظَلَّةٍ حِينَ تُمْطِر
تَقُولِينَ أَنَّكَ تُحِبِّينَ الشَّمْسَ ؟
وَلَكِنَّكَ تَبْحَثِينَ عَنْ الظِّلِّ حِينَ تُشْرِقُ
تَقُولِينَ أَنَّكَ تُحِبِّينَ الرِّيحَ ؟
وَلَكِنَّكَ تَغْلِقِينَ النَّوَافِذَ حِينَ تَهُبّ
لِذَلِكَ أنا أَخَافُ حِينَ تَقُولِينَ لِي أُحِبُّكَ
وَلَكِنَّك تَحمِلينَ المِظَلَّةٍ حِينَ تُمْطِر
تَقُولِينَ أَنَّكَ تُحِبِّينَ الشَّمْسَ ؟
وَلَكِنَّكَ تَبْحَثِينَ عَنْ الظِّلِّ حِينَ تُشْرِقُ
تَقُولِينَ أَنَّكَ تُحِبِّينَ الرِّيحَ ؟
وَلَكِنَّكَ تَغْلِقِينَ النَّوَافِذَ حِينَ تَهُبّ
لِذَلِكَ أنا أَخَافُ حِينَ تَقُولِينَ لِي أُحِبُّكَ
فَاتِن
مَوّلَايَ إِنّي بِبَابِكَ قَدْ بَسَطْتُ يَدِي مَنْ لِي أَلُوذُ بِهِ أَلَاكَ يَا سَنْدِي؟ أَقُومُ بِاللَّيّلِ وَ الْأَسّحَارُ سَاهِيَةٌ أَدّعُو وَ هَمّسُ دُعَائِي بِالدُّمُوعِ نَدًى بِنُورِ وَجْهِكَ إِنِّي عَائِدٌ وَ جَلٌّ وَمَنْ يَعْدْ بِكَ لَنْ يَشّقَى…
صباح الخَير ، الربُّ أقربُ يا رِفاق
من شاء يومًا أن يَبُوح .
من شاء يومًا أن يَبُوح .
مرة من المرات درسنا التكامل بدون ما ست عفاف تگول فاطِمة تكامل چان تنگلب الدنيا