Telegram Web Link
Forwarded from 𝕾𝖊𝖓𝖘𝖆𝖙𝖎𝖔𝖓𝖘 💛💉 (فاطمة الزهراء)
‏"ألا يشقى في صحبتي أحدٌ، أن يظل قلبي هينًّا لينًّا مهما بلغت قسوَّة العالم حولي، وأن يكون حضوري -دائمًا- خفيفًا ومقبولًا بين النَّاس."
من هنا،
من تلك اللحظة تحديدًا التي تشعر فيها بالتعرف عن ذاتك من جديد،
اللحظة التي تكتشف فيها ما لم تكن تعرفه عن القوة الكامنة بداخلك، والمقاومة التي يسعك الاستمرار بفضلها،
عندما تتوقف عن البحث عنك؛ لأنك قد وجدتك،
وجدت نفسك في تلك الزوايا المظلمة تبحث عن النور الذي ينتشلك،
الأمل الذي ينقذك، وبصيص الحياة الذي تريد أن تتعلق في طرفه،
وتتوقف حينها عن جلد ذاتك، تتوقف عن لومها،
والتفتيش عن أماكن تُخبىء فيها حقيقتها،
فأنت هنا،
تتقبل نفسك بكل طباعها، تحب حساسيتك وكأنها الهِبة الوحيدة التي رزقك الله بِها،
تقدس شخصيتك ولا تريد ان تغيرها،
تحب عيوبك وتُقبلهم عيب تلو الآخر،
تحترم قلبك، وتُقدر شعورك،
نجحت أخيرًا بالتعرف عنك،
وإبعاد كل ما لا يشبهك.

غُفران
‏أستَقصِدُ أن أُضحِكَ شَخصاً أحبّهُ ، أرىٰ الضِحكة فيَنطِقُ قَلبي
" آهٍ يا لهَذهِ الضِّحكةِ ، كَم حَسِبتُها شَمسي ".🤎
🦋
هو حناني عليك قسّاك حتى عليّ ؟
ولا رضاي كمان خلاك تلعب بيّ ؟
ولا تسامح روحي معاك غرك فيّ ؟
كل التعازي و الآسى لهذه الأحاديث الماكثه في صدورنا طويلاً دُون إيجاد مخرج أو لحظه مناسبة " الامر قاتل ويُشعرك بالعجز .
لا تحزنِي فالحزنُ يُبكي وردنا
‏حُسنٌ وحزنٌ كيف..يجتمعانِ
حاستك السادسة، وشعورك بوجوب الابتعاد، رغبتك بالصمت وتراجعك عن الكلام ، إحساسك الغريب بأنه ليس عليك فعل هذا أو ذاك ، هذه الأشياء لم توجد عبثاً اتبعها
🤎
‏دكتورة في إحدى الجامعات تكتب :

‏" أشفق على طلبة الأونلاين ،
وعلى ضياع أيامهم التي قضوها
أمام الأجهزة بعيدًا عن أروقة الجامعة، ممراتها، كؤوس القهوة الصباحية، تجمعات الرفاق ، المحاضرات التي
تم " تطنيشها"
أزمة الباصات،حر الصيف وبرد الشتاء الماطر " هي أمور لا تُشترى
‏هي ذكريات تُعاش وحسب.
‏"أنا أؤمن بأن الإنسان يعيش طوال عمره يبحث عن انتماء ويبحث عن وطن في كل شيء، في أرض، في شخص، في فكرة، وحتى في قصيدة".
‏"حتى عندما أعجز تمامًا عن صياغة الدعاء المناسب لشعوري، كان يكفيني أن أضع يدي على قلبي وأردد، اللهم قلبي لأطمئن وأنجو."
لم تكن الطرق سهلة أبدا، ولم أكن بذات الصبر كل مرّة، ولم تقف الظروف معي في طريقي لكنّني أكملت المسير على أي حال وصبرت على الرغم من كل شيء، ومشيت الطرق رغم وعورتها.. لأنني كنت أثق.. أثق بالله وبأنه لن يردني، وسيمدني بما يعينني على ذلك."
يا ربّ تُب علينا من إضاعة الوَقت، ونِسيان المُهِمّة، وتَركِ الغَاية والهَدَف.
"‏يشعُر المَرء بالإمتنان
كُلّما وَجد من يهتم
لتفاصيله الصَّغيرة
تلك الّتي لا يُمكن لأحدٍ
أن يُلاحظها."
"أخبرني بأنه يحبني مراتٍ عديدة، لكن كل ما كان يفعله يجعلني في حالة شك مستمر، أتساءل كيف بإمكانك أن تحب أحدهم بينما تلقي به في الجحيم ولا تبالي؟."
2024/09/25 08:30:42
Back to Top
HTML Embed Code: