ولا تبتليني في مطالبي واجبرني في الأشياء التي أقصدها وأسعى إليها وامنُن علي بلطفك في كل خطوة وامنن علي بقرّة عينٍ غير منقطعة وارزقني نور البصيرة ووفقني للخير الخير الذي ترضاه لي وتحبه وارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا يارب
ذات مرة كان لي مطالب كثيرة اليوم أرجو أن يهدأ عقلي ويطمئن قلبي وتستقر خطاي بعد كل هذا الركض المستمر، لا أقل لا أكثر . .
ودك إن العزيز ما يخطي ودك تشوفه دايم في سما الطايلات يتفيا
ولكنها الحياة يا ابن آدم مافيا من الكمال شيء.
ولكنها الحياة يا ابن آدم مافيا من الكمال شيء.
كل ما ضاقت فيني الحياة . .
رحت أقرب مشغل أقص شعري متى افهم اني كبرت لدرجه حتى لو قصيته النفسيه نفسها ما تتغير :(
رحت أقرب مشغل أقص شعري متى افهم اني كبرت لدرجه حتى لو قصيته النفسيه نفسها ما تتغير :(
ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال وتمامِ الصحّة وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان.
صباح الخير . . كل الخير
صباح الخير . . كل الخير
إقبالي على الحياة انتقائي ومحدود أقدّر الحياة وأعرف أنها تخبئ الكثير وأراني زاهدةً في بعض هذا الكثير، إلا أني حين أُقبِل على ما اخترته فيها افعل ذلك بقلبٍ حي راغب، ومُتفاني.
أحب جميع أشكال العودة عودة المحب لمحبوبه، العودة للديار العودة للمنزل العودة للأهل من بعد اغتراب العودة للسرير نهاية اليوم "
ضروري البني آدم يكون عنده شي يعود له في النهاية
ضروري البني آدم يكون عنده شي يعود له في النهاية
أنا اتطلّع لمكانٍ جديد لحياةٍ جديدة لبداياتٍ جديدة لشغفٍ حُر ليس حبيسًا للخيال شغفٍ لا تقف بوجهه حيطان الواقع :(
في حال لم تقرأ شيء عن فن المبالغة اللذيذ، نزار قباني قال لمحبوبتة ذات يوم:
عندما أشرب القهوة معك أشعر إن شجرة ألبُن الأولى زرعت من أجلنا !
عندما أشرب القهوة معك أشعر إن شجرة ألبُن الأولى زرعت من أجلنا !
لأ
في حال لم تقرأ شيء عن فن المبالغة اللذيذ، نزار قباني قال لمحبوبتة ذات يوم: عندما أشرب القهوة معك أشعر إن شجرة ألبُن الأولى زرعت من أجلنا !
المبالغة ما تستهويني إلا بالمحبة كُن مُــســرف بمحبتك
المحاولة هي أثبت ما فيني مذ عرفت نفسي ولتكن حجّتي الأكيدة أمام الخالق والخلق أنّي حاولت والله ماسلمت نفسي لتيه ولا تخليت عن رغبتي في الفهم ولاتقاعست عن فعل مايخفف من حدّة الوجود ولا توانيت عن تلطيف القسوة في نفسي وفي من حولي.
ليتني أستطيع أن أضعني في المكان الذي أرغب به بالحياة التي أتمكن أن أكون فيها وفق إرادتي في المكان الذي يشبهني في موقع حيث أجد ذاتي المختبئة . .
لكنّك تعرفين تمامًا كما تعرفين أسمي بأن أحدنا محظوظٌ بالآخر وتجهلين أنه أنا تجهلين عدد المرات التي تأملتك بها وشعرت حينها بأني كمن وصل وجهته أخيرًا بعدما قضى أيامًا من السفر، تجهلين عدد الأحاديث التي كتبتها ليلًا ومسحتها بداية كل صباح خشية من أن أبدو ضعيفًا أمامك، أدرك غبائي لكنّي أحب تلك الفكرة أني دائمًا وجهتك الصلبة الغير قابلة للكسر من شيءٍ سواك، بل وتجهلين أيضًا .. بأني لست أراك سوى إنتصارًا أمام كل خساراتي وأكثر الأشياء الخفيفة على قلبي والثقيلة في الشعور في نفس الوقت.
-فارس اليحيى
-فارس اليحيى
أريد ذلك المكان الذي بوسع المرء فيه أن يكون نفسه أن يشبه ظاهره باطنه وأن ينسجم مع حقيقته