يتجدد الإنسان كلما مرّ بتجربة لم يكن قاصدًا الذهاب إليها. تظل تطحنه أيامها حتى تنتزع منه قدرة عجيبة على المقاومة، فما زال يتخبط حتى يتخطاها بالفهم لا بالقوة، بالصبر لا بالعجلة.
لا شيء يشفي سوى الزمن.. لابد من مرور فترة زمنية معينة على أي جرح نفسي حتى يشفى لا توجد نصائح ولا علاج ولا حقن يمكنها أن تجلب الشفاء فورًا فقط مرور الزمن انتظر فترة لا محيص عنها
عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل تزهو اللحظات وتتمدد الراحة في كل لحظة لا يطلب المرء أكثر من هذا .. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع محبّة حنونة تأويه
المكان الذي لا يأخذ وسعي واتّساعي شغفي واندفاعي المكان الذي لا يتّسع لكُل ألواني ومزاجاتي لا أحبُّ أن أسكنه
مثلي لا يحتاج جهدًا للفت انتباهك!
ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها، لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقينًا بأنك ستراني مضيئًا..حتى في أكثر أماكنك ظلمة.
ليس لأنك بالسهل لكن ما أرق أن يعرف المرء حجم نفسه أن يعرف كونه أشبه بالشمس المشعة على حياة المرء بمجرد أن يمر أمامها فكيف إن عبر من خلالها، لذا لا حاجة لألوح بيديّ أو لأقف بين الناس أعرف يقينًا بأنك ستراني مضيئًا..حتى في أكثر أماكنك ظلمة.
أينما كان النورُ فأنا الشغوفُ به وأينما كانت الزهرةُ فأنا الفراشةُ وأينما كان الجمالُ فأنا العاشقُ وأينما كانت الحكمةُ فهي ضالتي.
يتبين لك في نهاية المطاف و آخر المساعي
أن لذّة العيش ما كانت في الوصول
بقدر ما كانت في عيش اللحظة و اختلاسها
والإستمتاع بما في يديك
الآن موكلاً الغد والمستقبل إلى ما حملته أقدارك.
أن لذّة العيش ما كانت في الوصول
بقدر ما كانت في عيش اللحظة و اختلاسها
والإستمتاع بما في يديك
الآن موكلاً الغد والمستقبل إلى ما حملته أقدارك.
أنظري في عيني وتعمّقي بالنظر ستعرفين كل شيء لا أستطيع قوله لكِ بالطريقه التي أريدها ستعرفين كم أحبُّكِ وكيف تبدو نظرتي العّجيبه لكِ أن عيناي
هي حديثي الآخر حين تخونني الكلمات وتتبعثر الأحرف.
هي حديثي الآخر حين تخونني الكلمات وتتبعثر الأحرف.
تأكدت تماماً أن الوقت كافي لأن يموت كل شيء
وأن من الممكن أن تهرول لشيء
من أقصى الأرض من فرط حماسك
ثم إذا خاب ظنك تتوقف
ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا
وأن من الممكن أن تهرول لشيء
من أقصى الأرض من فرط حماسك
ثم إذا خاب ظنك تتوقف
ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا