Telegram Web Link
تنظر للأشياء وأنت تعلم أنها ستكون يوماً ما ذِكرى عِشتها مَرت وأستقرت في فؤادك
‏أدركت بأنه يمكن للمرء بأن يركض من أقصى قطب في الكرة الأرضية، الى القطب الآخر، فقط لأنه يُحب، وأدركت أيضًا، بأنه قد يستثقل حتى خطوة الخروج من غرفته، فقط لأنه خُذل
أريد أن اقرأ لكِ كل القصائد، أن أريك كل الصور، أن نزور كل الأماكن ونشرب كل أنواع القهوة ونجرب كل الألوان والحلوى، أن نشاهد كل الأفلام والكتب، أن أكتب لكِ رسالةً كل يوم وأنتِ بجانبي، أريد أن نتجول كل المقاهي والمتاحف والشوارع و أن ألمس كل نقاط الحياة الجيّدة والسيئة بأصابعك أنتِ، أن نضحك بدون سبب ونصمت ونركض ونتحدث وننام طويلاً معاً، أريد أن اكون فقط أول من يريك الجانب الحي من كل هذا الموت الذي يدعونه حياة.
إنها حياة واحدة تشجّع
"لم يعد لديه الإستعداد ليشرح نفسه لأحد، ذرف كل طاقته القديمة في إيضاح نفسه للآخرين ومع ذلك بقي في نظرهم غير مفهوم .. قرر أن يبقى كذلك"
التبلل تحت المطر
♥️‏ is a therapy
٧
Voice message
من قلب الحدث♥️:
تنازلت عن الليلة قد أحارب غدًا.. أو بعد غد لا أدري أيطول أم يقصر هذا الاستسلام، لكني أعرف بأن شيئًا بداخلي يحتاج لأن يستلقي قليلًا استراحة محارب هكذا يسمونها أو هذا ما أقوله لنفسي حتى أحافظ على القطعة الضئيلة الحية بداخلي.. قلبي
كل ما تكثر تجاربك بالحياة كل ما يزيد تعلّقك بنفسك وتوقن أنها الإنسان الوحيد الي بيحبك بلا شروط ويعطيك بمحبة، لن تفرض عليك نفسك شيء في إهانة لك ولن تقبل عليك طريق مسدود أبى أن يشرّع لك أبوابه، لذلك دائمًا حسّن علاقتك مع نفسك، لن تندم ف كل عطاء وتطوّر فيها عليك مردود
أفكر .. كم سنة من الكلام كلّفت الصامت عشان يختار الصمت كوجهة لحياته
‏لم أترك حجرًا من ذكرى إلا وقلبته
‏لم أمرّ بشبر من شعور
‏إلا وفتّشتُ فيه عن مساحة آمنة..
‏الآن أترك كل شيء خلفي
‏كل شيء في هذا الكون عداي
‏وأقف وحدي أمامكِ ..
‏افتحي قلبكِ
‏العالم موحشٌ في الخارج.
تعلمت أقول لا في لحظة كل الي أبي أقوله فيها ، نعم
لم يبقَ دربٌ لا عثرةَ لي فيه ولا أملٌ إلّا ووسمتُ
‏فيهِ صورتي ‏ولا سراب إلّا مشيتُ إليه بكلَّ ما بي من ظمأ وشوق نازفاً ما ادّخرتُهُ لمشواري الأخير
‏وخاتمة أسفاري.
عزيزي يا صاحب الظل الطويل سؤال يراودني مؤخراً و يعجز قلبي عن الإجابة لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبرنا لا نسقُط إلا في حُب الوجه الذي لا نملك رؤيته إلا بشق الأنفُس .. لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا لا يسقط رأسنا إلا على الكتف الذي بيننا و بينه مسافة الأرض والعادات والمجتمع؟
كما ترى، هناك مقبرةً في فمي من فرط امتلاء الكلمات التي ماتت على شفتيّ
لا أملك سوى، الرّقة والكبرياء
2024/09/27 11:17:24
Back to Top
HTML Embed Code: