Telegram Web Link
‏"يا لكثافتِك وأنتِ امرأةً واحِدة"
‏ولم أعرف شعورًا مهيبًا مثل الذي أحسُّ بهِ عندما أتذكّر فجأةً بأنكِ شيءٌ يخصّني.
أنتِ مثل تنهيدةٍ عميقة جاءت في الوقت المناسب، لتنقذني من شعورٍ سيء.
‏كيف شعوركِ وانتِ الشخص الوحيد الذي يترك إنطباعًا جيدًا عن الحياة في نظر أحدهم؟
أنتِ جميلة، النظر إليكِ مريحٌ جدًا.. يُشبه الانفصال عن الواقع لمدةٍ من الزمن.
أنتِ جميلة ومُتعبة، تبدين دائمًا كمن جاء من مكانٍ بعيد.
مذهلٌ كيف أن أخطائكِ وصوابك، حديثكِ وصمتك، مجيئكِ وذهابك، وكل شيءٍ رقيقٍ تفعلينه- يُبيّن بأن حُبّكِ لذاتك بهذا القدر أمرٌ مُبرّر.
2025/02/06 12:58:48
Back to Top
HTML Embed Code: