لو أن الحياة تأخذ لمحةً من رِقّة خدّك، كنت قضيت الأيام بإنتباهٍ أقل.. وإنبهارٍ عظيم.
ولا يوجد من هو معتادٌ على العواصف أكثر من الشخص الهادئ، الذي يُحبّ امرأةً ثائرة.
مشهدٌ دافئ: فتاةٌ تثني ياقة قميصها للأعلى قبل أن تخلع كنزتها الصوفية بنيّة اللون.
أتذكركِ فجأةً أثناء الإنشغال، مثل يدٍ دافئة تُوضع على كتف أحدهم.. فـ يعرف بأنها يدُ شخصٍ عزيز دون أن يجفل.
يمنحك جناحان، ومساحاتٍ شاسعة للحديث.. الشخص الذي تستطيع أن تكون منطلقًا في نقاشاتك معه.. دون داعٍ للخوف من سوء فهم- أو ترك مجالٍ للظنون.