هَيهَات أن يأتِيَ الزَمانُ بِمثلي ، إنَ الزمانَ بِمثلي بخيلٌ .

وإنّ أَتاك الزَّمانُ بِمثلِي فَـ لَك مَا تَشاء .

🔒꒐ همسة سريه الى ( ﻋــبــدﷲ مؤيد )

أُريد أَنّ نجلس سويًا
في شرفة مَنزل صَغير
ودافئ ، بَعد أَنّ أفلح
في إقناعِكَ أَنّ الحَياة
مَعِي ستكون جَميلة
لِأني أُجيد تَحضير الشاي .

لو كان بإمكاني مُقابلتي؛ كشخصٍ عابر ، أو جمعتني الصدفة بي في أي مكان كان؛ لعانقتني على كل يوم انحنيت فيه على جرح لا يعلم بسيرته إلا الله ،
لقبضت على كَفي، وهمست لي "إطمئِني فنحن بِمأمن" ، لأخبرتني عن الليالي العجاف التي مرت ، وكيف مَرّت، عن نجاتنا رغم كل ندبة تذكّرِنا بما مضى
لطيبت بخاطري عما عانيته ومن دربٍ خاطئ ، وصديقٍ راحِل ، ودموع شاردة ، وأفكار لا متناهية ، لسامحتني على كُل يوم أرّقني لفرط حساسيتي وشعوري بالذنب ، دون علمي بأن ما ذنبٍ اقترفته أكبر مما فعلته في حق ذاتي .

لا توجد رغبة في الحديث أتصل وسَنصمت مَعاً.

2:22

-

أَطلِبُ مِنكَ البَقاء ، وهذا الذي لَمْ أطلِبه مِنْ والِدَتي.

ليستّ المسألة متى بدأت الأمور تسوء … بل متى ستكون بخير؟

على ماذا إتفقنا يا فُؤادي ؟
إذا ضاقت عليك، فمن تنادي
تنادي الله.. خلّاق البرايا، تنادي من ينادي “ياعِبادي”.

ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتۡ يَدَاكَ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَيۡسَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ 

‏{وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيًّا}

رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ