"كيف أسامحك على الإنتظار؟ على الرسالة التي لم تأتِ والكلمات البسيطة التي كانت ستحل كل شيء؟..
ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺟﺖَ ﻣﻨﻪُ ﺑﺘﻤﺎﻡ ﺭﻏﺒﺘﻚ ﻭﻛﺎﻣِﻞ
ﺇﺭﺍﺩﺗﻚ ﻻ ﺗُﻔﻜّﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﻪِ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ، ﺑﺎﻟﺪﺍﺧِﻞ
ﺣﺪﺛَﺖ ﺗﻐﻴُّﺮﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﻤﻘﺎﻳﻴﺲ ﻻ ﺗَﺤﺘﻤِﻞ
ﻭﺟُﻮﺩﻙ أو النظر إليكَ حتّى، ﻭَﻟَﻦ ﺗﻌُﻮﺩ .
ﺇﺭﺍﺩﺗﻚ ﻻ ﺗُﻔﻜّﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﻪِ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ، ﺑﺎﻟﺪﺍﺧِﻞ
ﺣﺪﺛَﺖ ﺗﻐﻴُّﺮﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﻤﻘﺎﻳﻴﺲ ﻻ ﺗَﺤﺘﻤِﻞ
ﻭﺟُﻮﺩﻙ أو النظر إليكَ حتّى، ﻭَﻟَﻦ ﺗﻌُﻮﺩ .
ستترك هذه الندبة علامة تذكرني أن حتّى
يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة .
يد المُحب لن تكون على الدوامِ حنونة .
اللهم انا نسالك من خفي الطافك لطفاً تهدي به قلوبنا وتصرف به عنا ما يؤذينا او يضرنا.
"ليس عندي نصائحٌ لأحد سوى كونوا صادقين جداً، لقد شوَّهَ الكذبُ كُلَّ شيء”