ما أشد سعادة المرء حين لا يودّع أحدًا، ولا ينتظر أحدًا.

لنترك كل شيء يأخذ مجراه، يكفينا الجهد المهدر الذي لم ينتج عنه سوى حتمية الأذى، تكفينا محاولاتنا لأشياء لن يتعدل اتجاهها إلا بكسرها

شوف .. الفكرة كلها متعلقة
"بالأمان ".. حسّيت بالأمان
خلّيك، ما حسيت فيه إمشي، ولو كان المكان بيتك

"صَبرِي الجَمِيلُ، تجَاوزَ الصَبرَ
لَغةُ الحَوارِ تَحولّتَ جَمَرَ"

"إنه عليمٌ بذات الصدور"
رسالة ربانّية تقنعك بالسكوت عن إفصاح
مشاعرك للناس ،يكفيكَ أن الله يعلم.

فطرقتُ بابكَ يا كريمُ مناجياً
‏حاشى بلطفكَ أن يخيبَ ظنّي ..

‏أنا إنْ هويتُ فلستُ أهوىٰ عابرًا
‏أهوىٰ المُقيمَ بمُهجتِي وفؤادي

لقد نجى من الغرق
ولكن البحر ظل
دائمًا في عينيه.

أخطائُك القَديمة لا تَخصك،
هيَ تَخص نَسخة قَديمة لك،
نَسخَتكَ الحاليَّة واعية أكثر وناضجه أكثر وجميلة أكثر،
لا تُعِكر صفوها باجترار الماضي وهفوات الماضي.

بَلغ قُلُوبنَا مُناهَا يَارَب الأَمَانِي .🖤'

المَشاعِر المَكتومهـ لاتَموتْ أَبداً هيهـ موجوده وَعَلَىٰ قيد الحياة

‎
وأنا الذي باتَ الليالي ساهرًا
يرعى النجومَ لعلهُ يلقاكِ
مادامَ قلبي والفؤاد ومُهجتي
أسرى لديكِ فأكرمي أسراكِ

‏"رغم كل ما حدث ما زالتُ ألمع، ولم أكُف يومًا عن مدّ ضوئي لكل من طرق بابي منطفئًا."

‏"المقارنة قاتلة ومُهلكة..
‏رحلتك مختلفة، أهدافنا مختلفة، الصعاب مختلفة، الثمن مختلف، وأرزاق الله لنا وعطاياه مختلفة.. ودائماً المشغول بالمُقارنةِ محرومٌ من السكينة، فاختر الرضا تهُن عليك الحياة ويسكُن قلبك."

ألا يشقى في صحبتي أحدٌ، أن يظل قلبي هينًّا لينًّا مهما بلغت قسوَّة العالم حولي، وأن يكون حضوري -دائمًا- خفيفًا ومقبولًا بين النَّاس.

‏﴿لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا﴾.

" نِستحي نِسولف بِغيرك و انتَ كِلهُم "