دورة متكاملة للنساء من تقديم منصة Khadijah - خديجة ، تشارك فيها هدى عبد الرحمن النمر بخمس محاضرات على مدار شهر أغسطس .

محاور الدورة الأساسية :
- الجانب الفكري : تصحيح مفاهيم وأفكار خاطئة عن تحقيق المرأة لذاتها وهضم حقوقها في الشريعة وتفضيل جنس الرجال وغير ذلك من شبهات يثيرها تيار النسوية ويغذّيها الجهل ، بالإضافة لموجز تاريخ النسوية ودوافع نشأتها وإنجازاتها الواقعية .
- الجانب الفقهي اللازم للمرأة من فقه الطهارة والصلاة والزينة والعلاقات.
- الجانب الطبي الخاص بالجسد والأعضاء وعنايتها ونظافتها والحمل والرضاع.
- الجانب المهاري المتعلقة بالماليات والمنزل والمطبخ والعناية بالجسد والوقت بين التربية والعمل.
- الجانب النفسي في الوقاية النفسية وفهم النفس الداخلية والفروق بين الرجال والنساء وأشهر الاضطرابات الشائعة.

التفاصيل والاشتراك : https://forms.gle/rMyKrc7G9jCLD8Qo7

لأي استفسارات التواصل مع صفحة "خديجة" :
https://www.facebook.com/KhadijahWoman/
https://www.tg-me.com/KhadijahWoman

التعريف بالجانب الفكري الذي تقدمه هدى عبد الرحمن النمر في دورة تكوين الأنثى برعاية منصة خديجة :
ما الذي جعل من المرأة بحدّ ذاتها قضية حتى صارت كل المسائل المتعلقة بها مَثَار جدل وخلاف على الدوام؟
وما حقيقة أسطورة تحقيق الذات التي تداعب خيالات النساء وتشعرهنّ بالنقص على الدوام؟
وما الميزان الصحيح لتقدير دور المرأة في الصراع الأزلي بين الوقر في البيت والخروج منه لإعمار الأرض؟
من يحدد للمرأة ماذا تكون ومتى تكونه؟
وما هي النسوية بالضبط؟ كيف نشأت؟ وإلام كانت تهدف في البداية وإلام انتهت اليوم؟
وما الذي دفعنا لاستيراد مشكلات وهموم نساء الأمم الأخرى وإقحام نساء أمتنا فيها عوضًا عن مخاطبة همومنا ومشكلاتنا نحن؟
وما الحلّ الحقيقي لمختلف أزمات الهُويّة والكينونة التي أوقعتنا فيها عقود من عقد النسوية والذكورية؟

التفاصيل للاشتراك :
https://forms.gle/rMyKrc7G9jCLD8Qo7

إن الله تعالى عليم بمدى مكابدة من يجاهد لامتثال أمره تعالى ومراعاة حدوده فيمن لا يتّقي اللهَ فيه ؛ فلا يستوي في الأجر والمثوبة من هو بارّ بوالدين مُحسِنَين له فالبرّ موافق لهواه ، ومن هو بارّ بوالدين عاقَّيْنِ له فبرّهما مخالف لهواه . وإنما الأجر على قدر مشقة المجاهدة التي يجدها العبد في محاولة طاعة الله والتزام أمره . ولكلٌّ نصيبه من مشقات ومكابدات وابتلاءات الحياة ، فلا تجتمع لأحد المحاسن كلها ، ولا يخلو أحد مما أخبر الله به من بلاء سيلحق كل عبد بمقدار : {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ} [البقرة : 155] .

تأخذنا الأستاذة هدى النمر في رحلة من خمس محاضرات ضمن برنامج "تكوين الأنثى" برعاية مؤسسة خديجة تتحدث فيها عن :
1. مقارنة الحضور النسائي عند العرب والعجم ونشأة الحركة النسوية ثم استيرادها.
2. تصحيح مفاهيم وأفهام (معنى المنطلق الفكري، الاقتناع بالشرع وارتضاء الدين، الفهم قبل التفنيد..)
3. شبهات نسوية حول نصوص شرعية (التفاضل بين الجنسين، القوامة، الميراث، الشهادة والمشورة ...)
4. تعدد الزوجات وواحدية الحب.
5. تحقيق الذات ودور المرأة في إعمار الأرض.
قومي بتسجيل الاستمارة التالية للاشتراك ومعرفة باقي التفاصيل:
https://cutt.us/uHVst

صار تعليم الدين اليوم مشتغلًا بـ "تبرير" أحكام الشرع للمتعلم أكثر من عرضها عليه ، فكثر بالتالي التكلُّف في التنقيب عن الحِكَم وراء مختلف الأحكام الشرعية وتأويلاتها ، كأن ألوهية الرب وعبودية العبد ليستا بحد ذاتيهما منطق التشريع والتسليم ، وكأن تسليم المؤمن لحُكم ربه الذي آمن به متوقف على الاهتداء لحِكمة معينة بصياغة منمَّقة تعجب السامع وتليّن قلبه لمطاوعة أمر ربه! ومن عجبٍ أنّ هذه الأحوال القلبية تسكن قلوب كثير من المسلمين رغم إسلامهم! وذلك مصداق قوله تعالى : {قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ} [الحجرات – 14] .
#الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة

روابط قنواتنا الجديدة
صفحة الفيسبوك : https://www.facebook.com/Hudud0
المدوّنة الشخصية : https://hudhud0.wordpress.com/
قناة اليوتيوب : https://www.youtube.com/c/Hudhud0
الساوندكلاود : https://soundcloud.com/hudhud0
التيليجرام : https://www.tg-me.com/hudhud_0

تَعرَّض دور الزوجة والأم للكثير من التحدّيات والهجمات، أشهرها ارتباطه بأزمة هُويّة المرأة وتحقيق ذاتها. فمتطلبات التماهي والذوبان التي يفرضها الدور الزوجي والأمومي على المرأة تَقبُرها في بيتها وتجور على حقّ نفسها – كذا يُقال. ويتفرّع عن ذلك المأخذ تهميش قدر ربّة المنزل والتهوين من خَطَر دورها، في مقابل تعظيم قدر ربّة الوظيفة وتهويل دورها المجتمعي والكوني!

إذا راجعنا تعريف لفظة "ربّ" في لسان العرب، وجدنا : "رَبَّ الولدَ رَبًّا : أَحْسَنَ الْقِيَامَ عَلَيْهِ، وَوَلِيَهُ حَتَّى يُفَارِقَ الطُّفُولِيَّةَ وتعهّده بما يغذّيه وينمّيه ويؤدّبه... والرَّبُّ يُطْلَقُ فِي اللُّغَةِ عَلَى الْمَالِكِ، وَالسَّيِّدِ، وَالْمُدَبِّرِ، وَالْمُرَبِّي، وَالْقَيِّمِ، وَالْمُنْعِمِ..." ا. هـ. والتأمل في هذا التعريف بإمعان كفيل بدحض كثير من الشوائب العالقة بتصّور ربابة المرأة لبيتها، سواء تلك التي تهوّن من خطر دورها وتُقَوْلبه في مجرد الطبخ والتنظيف – وهما من المطالب المعيشية اللازمة للحياة السَّويَّة لكل إنسان بالمناسبة -، أو تلك التي تهوّله ليصير مرادفًا للتمحور حول شؤون البيت وأهله، والاحتراق الذاتي في سبيل إضاءة شموعهم! والحق أنّ ربابة البيت تتطلب ربّة تحسن التدبير والولاية، وتجمع بين حزم التقويم ورفق الرعاية، ولا يتحقق هذا فيمن لا تكون كفؤًا في نفسها بداية. فهو دور ذو خَطَر لا تنهض به إلا ذاتُ قَدْر، فتأمل واعتبر!

#قضايا_المرأة_بين_سجالات_النسوية_والشريعة_الإسلامية

على المؤمن أنْ يعي أنّ الله تعالى لم يجعل لأحد من خلقه حرية مطلقة يتصرف كيفما شاء ، رجلًا كان أو امرأة ، بل خوَّل العباد ومنحهم حرية بقَدْر هو سبحانه قَدَّره ليكون منه نطاق تكليفهم ثم عليه حسابهم من بعد . لذلك فالتحاكم لشرع الله تعالى لازم ليعرف العبد حدوده ونطاق حركته ، وكيف يتحرك الحركة الصحيحة في ذلك النطاق وضمن تلك الحدود . والذين اختاروا أن يشرّعوا بأنفسهم لأنفسهم ويتحاكموا لأهوائهم الشخصية ورؤاهم النسبية وتقديراتهم القاصرة ، وقعوا في فوضى وجودية فكريًّا ونفسيًّا وتنفيذيًّا ، وكل يوم هم في شأن ، وذلك مصداق قوله تعالى : {وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ} [المؤمنون:71].

استحضار هذه المقدّمات الاعتقادية الأساسية كفيل بتهذيب كبرياء الأنا ونزعة الندّية وحِدّة العداوة واستشعار أحقية المنازعة والدّفاعية ، الذين سيسودون بالطّبع والغريزة أي محاولة أو مناقشة عن تأطير الحريات وتقنين التشريعات وتنظيم حركة البشر فيما بينهم ، عندما يكون البشر هم الحاكمين والمحكومين معًا ، وليس عندما يكونون محكومين من حاكم مهيمن ومسيطر عليهم جميعًا على السّواء .
#قضايا_المرأة_بين_سجالات_النسوية_والشريعة_الإسلامية

إن السبيل الوحيد لانضباط حياة المسلم ومعاملاته على أمر الله تعالى ، إذا كان مبتغيًا وجه الله تعالى ، أن يُقبِل على فهم شرع الله تعالى فهمًا صحيحًا يجمع بين العلم بالحق (أي بعمق وتكاملية) وحقّ العلم (بتصديق كلام الله واليقين بوعوده) ، ويصبر ويصابر في ذلك حتى يستقيم له تصور متكامل بحدود واضحة المعالم وموازين متوازنة الكفوف . فإذا اتضحت الرؤية على هذا النحو ، ووَقَر في نفس العبد أن الذي خلقه هو الذي كلَّفه وهو الذي يحاسبه حسابًا عادلًا بل وكريمًا ، كان أثبت عزمًا وأقْدَر نَفسًا على المجاهدة في معاملة مختلف أصناف الناس بأمر الله ولو خالفوه هم ، وعلى حسن إدارة علاقاته المختلفة ، فلا يَجور وكذلك لا يُجار عليه ما أمكن .
#قضايا_المرأة #الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة

إذا كانت سجالات النسوية ولوائحها وتشريعاتها - كما حال التشريعات والفلسفات البشرية - تجعل ميزان قيمة الذات مدى تمركز المرأة حول ذاتها واتباعها غير المتقيد بأي قيد لأهوائها ورغائبها وميولها ، وتعتبر أنها بهذا التمركز حول نفسها تحررها من استعباد غيرها لها ، فإنها في الحقيقة تكرّسها لعبودية أشدّ وأخفى وتحض من قيمتها أكثر وأكثر : إذ إن أهواء امرأة اليوم ورغائبها وحاجاتها ليست إلا انعكاسًا لما تغذيها به روافد الموضة ونزعة الاستهلاكية والأعراف النسوية والثقافة السطحية ، وليست انعكاسًا لذات أصيلة راسخة واعية بما تريد ولماذا تريده . وأي عبودية أذلّ من أن يصير المرء حبيس استمداد قيمته من المقارنة بأقرانه ورضا مَن حوله أو سخطهم على نهج حياته وخياراته ومدى انبهارهم بإنجازاته ونجاحاته ... إلى آخر أشكال العبوديات الباطلة . أما العبودية الحقّة للخالق رب العالمين ، فتكرّس لقيمة الذات بوصفها شرفًا مُستَمَدًّا من جلال الخالق تعالى لا يتلاعب به تقدير مخلوق من عدمه ، وبوصفها أمانة مودعة في كل نَفْسٍ عاقلة تحاسَب عنها حسابًا فرديًّا وفق مدى التزامها بمعايير تشريع واضح المعالم ومستقرّ الموازين وشامل الاحتواء وواسع الآفاق ، في آنٍ معًا . فهذه العبودية الحقّة تسمو بصاحبها – رجلًا كان أو امرأة – ، وهذه القيمة الراسخة تُطَمئنه وتَشُدُّ أزره وهو يأخذ الحياة بقوة ، ويخوضها آمِنًا أنه يأوي إلى ركن شديد .

#قضايا_المرأة_بين_سجالات_النسوية_والشريعة_الإسلامية

إذا شكَّكَ أحد يومًا في قيمة وجودك أو أشعرك بأنه لا خير يُرتجى منك ولا أمل في انصلاحك
https://youtu.be/7BPxbsKg7ag

صحيح أن مجريات الحياة لا تسير بالقلم والمسطرة ، لكنها كذلك ليست تيارًا جارفًا لا حول لك فيه ولا قوة . فشتان بين من يحلم بتغيير العالم وهو لا يستطيع حتى تنظيم يومه أو ضبط ساعات نومه ، وبين من الوقت عنده رصيد يسحب منه ، كما قال الحسَن البَصْرِيّ : "يـا ابن آدم ، إنما أنت أيام ، كلما ذَهبَ يوم ذهبَ بَعضُك" . وشتـــان بين من يصحو كل يوم مبعثرًا ، ويعيش حياة شبحية بين التلفاز والفيسبوك ، أو العمل والخروج واللقاءات والأنشطة ، دون أن يكون له وقفة مع النفس لمحاسبتها وتقييمها وظل طويل من عبادة الخلوة ؛ ومن وضع لكل سؤال منهج إجابة ، سدَّد وقارَب واجتهد ما استطاع ، واستعان بربه على صحتها ، فذلك يُرجى له أنه الكَيِّس الذي دان نفسه وعمل لما بعد الموت .
#الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة

مما يجب أن نحاذر منه في نبرة تعريف الإسلام لغير المسلم ألا نحاول تكلُّف تخفيف دَسَم الإسلام بهدف التشجيع على الدخول العجول فيه ، ونخلط بين تسهيل فهم الدين وتهوين قدره وخَطره ، فندلّس على المدعويين الحق ونخبّطه بتراقيع من الباطل ، ليتفاجأ بعمق الحقائق وتصورها الكلي بعد أن يدخل الإسلام . وتأمل في قوله تعالى لنبينا المصطفى عليه السلام : {إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا} [المزمل : 5] مع أن هذا الدين يُسْر والله تعالى يسّر القرآن للذكر ، إلا أن المراد ثِقل العمل به ومجاهدة النفس في امتثاله ، ومن ثَم علوّ مكانة المؤمن عند ربه وعِظَم ثوابه على ذلك .
#الأسئلة_الأربعة_لضبط_بوصلتك_في_الحياة

امتدت آثار جناية العصبية النسوية لجنس النسـاء أنفسهن! فمن مُطالبَة المرأة بعدم السكوت على الظلم والتصدّي لبخس حقوقها ، إلى مطالبتها بتحوير طبائعها الأنثوية وما يوافقهـا من مهام ، واتخاذ الذكورية معيارًا لمدى قوتها وأهليّتها ، فكلمـا شابهت المرأة الرجل كانت نسوية بحق (تأمل التضارب واعجب من نسوية تسعى لإثبات الذكورية!) . ومن هنا انتشرت ظواهر استرجال النساء إمعانًا في المغالبة الجنسانية وإثباتًا للكفاءة ، وزاد اتكـاء التيار الحقوقي المعاصر على مفهوم "المساواة" مع جنس الرجال لا "العدل" بينها وبينه . فلم تعد النسوية تكتفي بإقرار حقوق أساسية وأصيلة حُرِمت النساء منها ظلمًا وعدوانًا ، ولا بتحصيل مشاركة طبيعية في المجتمع جنبًا إلى جنب مع الرجل كلٌّ لوجهته ، بل صار الشأن كل الشأن هو التكافؤ مع "جنس" الرجل والندية أمامه ، فكل ما يفعله الرجل يمكن للمرأة فعله ، حتى فيما يستحيل عقلًا وجبلّة أن تكافئه فيه!

#قضايا_المرأة #النسوية #تحقيق_الذات #التعصب_الجنسي

إذا ذُكر توزيع الميراث ناح أولو "المساواة" على المرأة المظلومة التي الواحدة منها بنصف رجل (تأمل قُنبليّة التعبير) . فإذا جئتَ تنظر من منظور الشارع "العدل" ، وجدت أن الرجل ضُوعف نصيبه وليس المرأة هي التي انتُقِص من نصيبها (وانظر دقة التعبير كيف تختلف به الدلالة) لأنه مُطالَب بأن يقوم على نفسه وغيره بالنفقة والسعي ، وليست هي مُكلَّفة بذلك . وإذ ذاك ، فمالُ الذي يقوم على غيره سيترقَّبُ فيه النقص بالضرورة (مال الرجل) ، أما مال من ينفق عليه غيره سيترقب فيه الزيادة (مال المرأة) .

فهل كان إلا عدلًا أن يُضاعَف نصيبُ مترقّبِ النقص على مترقب الزيادة وأن تكون حصة القائم على غيره أكبر من حصة من يقوم عليه غيرُه؟! وهل كانت المساواة في هذا السياق إلا عين الغبن والظلم! ولا يفوت التنبيه على أن قسمة {لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ} مخصوصة بالأبناء إذا لم يكن ثَمّة ورثة غيرهم ، أما إذا كان فستجد أنواع النساء والرجال الآخرين لهم حصص مختلفة ، وقد يتساوى الرجل والمرأة كما في نصيب الوالدين : {وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ} [النساء : 11] . فليس في المسألة كذلك وجه شبهة ولا تهمة ولا تحيز ضد جنس أو محاباة جنس ، بل هذه الدعاوى الحمقاء أثر الجهل بأحكام الشرع وتصوّره الكلي ، والاكتفاء بالمعرفة السطحية والجزئية والمغلوطة معًا!

#قضايا_المرأة #النسوية #تحقيق_الذات

الكتاب متاح مع دار المعرفة للنشر والتوزيع
www.facebook.com/DarElmarefah/
[email protected]
https://wa.me/201008584820
https://wa.me/201551229364
ومكتبة القيروان عين
https://www.facebook.com/Ein.KnowledgeStore/‏
https://wa.me/201123836798
منافذ التوزيع داخل وخارج مصر
https://www.tg-me.com/hudhud_0/342
التعريف بالكتب واقتباسات منها
https://www.goodreads.com/hoda-alnimr