هدهديات :: هدى عبد الرحمن النمر
كتب أ. هدى النمر بأسعار مدعومة، والتوصيل في نطاق مدينة نصر فحسب (مجانًا). للحجز على الاستمارة التالية: https://forms.gle/m7eqtGx5PwNogNAv7
سيتم التواصل مع من حجزوا قريبًا إن شاء الله تعالى، وما تزال هناك فرصة لطلب النسخ الباقية من بعض المؤلفات
مراجعة كتاب #الأسئلة_الأربعة للأستاذة هدى عبد الرحمن النمر من Areej Al Ghossain :
مراجعة كتاب #الأسئلة_الأربعة للأستاذة هدى عبد الرحمن النمر من Areej Al Ghossain
الكتاب يعرض أربعة أسئلة محورية مؤثرة في حياة المسلم، الاجابة عنها وضبطها كفيلة لتصحيح البوصلة وتثبيت جذور المسلم بالوجه الذي يرتضيه الله، بدأت الكتاب بمدخل عن معضلة الوجود وأزمة تحقيق الذات ثم بالعروج الى الأسئلة (بمحاورها الفرعية) :
▪️من هو خالقي؟
▪️مالذي كلفني به خالقي؟
▪️كيف سوّاني خالقي؟
▪️كيف أرجو خالقي؟
هذا الكتاب ان دخلته بنفسية الفهم وعزم بالأخذ ما فيه، اكاد اجزم ستخرج منه بفوائد جليلة ( اما بتعزيز وتثبيت فهمك وقناعتك، او بإضافات ثرية ملهمة، أو أن يُلفتك إلى بعض المواطن لم تتفطن لها مسبقاً)
طريقة أ.هدى - وفقها الله وسددها وتقبل منها- في عرض الكتاب رائعة جدًا، تقوم بتشخيص الداء تشخصياً دقيقاً وعرض الحلول لعلاجها من جذورها بطريقة متوازنة متدرجة موافقة لأصول ديننا العظيم لا بعرض كبسولات تعالج المشكلات بسطحية ساذجة مدغدغة للعواطف (كما في بعض التنمية البشرية/ ولايف كوتشنج ..الخ) ولا بالمثالية المفرطة اليائسة ويكأننا في المدينة الفاضلة لا علاقة لها بالواقع ولا بسنن التدرج في النفس.
ستتلمس ما كتبته نتيجة نظرة فاحصة متأملة لما في الواقع، مدركة تمامًا بما يعاني الفرد المسلم من ضعف في المنطلقات والتصورات، وخلط لمفاهيم، مما جعل آثاره على الفرد واضح وجلي من حيرة وتخبط في السعي.
ومما زاد الكتاب جمالاً حسن سبكها للمعاني وانتقاءها للفظ بطريقة سلسلة تفي بالغرض المنشود.لا أخفيكم بأن هذه الطريقة المتوازنة المؤصلة تعجبني جدًا واجد اثرها في نفسي كثيراً.
كنت أقرأ الكتاب (او بمعنى اصح ألتِهمُه ) بنهم شديد، لكن هذا الكتاب لابد من قراءته تكراراً ومراراً حتى تتصبغ المعاني في النفس وتأخذ مسلكها عملياً في الواقع.
الكتاب مكون من جزئين وبعض المقالات ستجدها في مدونة الاستاذة.
الكتاب يعرض أربعة أسئلة محورية مؤثرة في حياة المسلم، الاجابة عنها وضبطها كفيلة لتصحيح البوصلة وتثبيت جذور المسلم بالوجه الذي يرتضيه الله، بدأت الكتاب بمدخل عن معضلة الوجود وأزمة تحقيق الذات ثم بالعروج الى الأسئلة (بمحاورها الفرعية) :
▪️من هو خالقي؟
▪️مالذي كلفني به خالقي؟
▪️كيف سوّاني خالقي؟
▪️كيف أرجو خالقي؟
هذا الكتاب ان دخلته بنفسية الفهم وعزم بالأخذ ما فيه، اكاد اجزم ستخرج منه بفوائد جليلة ( اما بتعزيز وتثبيت فهمك وقناعتك، او بإضافات ثرية ملهمة، أو أن يُلفتك إلى بعض المواطن لم تتفطن لها مسبقاً)
طريقة أ.هدى - وفقها الله وسددها وتقبل منها- في عرض الكتاب رائعة جدًا، تقوم بتشخيص الداء تشخصياً دقيقاً وعرض الحلول لعلاجها من جذورها بطريقة متوازنة متدرجة موافقة لأصول ديننا العظيم لا بعرض كبسولات تعالج المشكلات بسطحية ساذجة مدغدغة للعواطف (كما في بعض التنمية البشرية/ ولايف كوتشنج ..الخ) ولا بالمثالية المفرطة اليائسة ويكأننا في المدينة الفاضلة لا علاقة لها بالواقع ولا بسنن التدرج في النفس.
ستتلمس ما كتبته نتيجة نظرة فاحصة متأملة لما في الواقع، مدركة تمامًا بما يعاني الفرد المسلم من ضعف في المنطلقات والتصورات، وخلط لمفاهيم، مما جعل آثاره على الفرد واضح وجلي من حيرة وتخبط في السعي.
ومما زاد الكتاب جمالاً حسن سبكها للمعاني وانتقاءها للفظ بطريقة سلسلة تفي بالغرض المنشود.لا أخفيكم بأن هذه الطريقة المتوازنة المؤصلة تعجبني جدًا واجد اثرها في نفسي كثيراً.
كنت أقرأ الكتاب (او بمعنى اصح ألتِهمُه ) بنهم شديد، لكن هذا الكتاب لابد من قراءته تكراراً ومراراً حتى تتصبغ المعاني في النفس وتأخذ مسلكها عملياً في الواقع.
الكتاب مكون من جزئين وبعض المقالات ستجدها في مدونة الاستاذة.
هل يصح فصل الدين في مناهج العلاج والطب النفسي خاصة؟ .. من المقاطع المميزة على قنواتنا :
الساوند كلاود
https://soundcloud.com/hudhud0/therapy
اليوتيوب
https://youtu.be/D3eRWosBvkY
الساوند كلاود
https://soundcloud.com/hudhud0/therapy
اليوتيوب
https://youtu.be/D3eRWosBvkY
SoundCloud
هل يمكن فصل الدين في مناهج العلاج والطب النفسي خاصة؟
مقطع من ندوة : بناء الشخصية القوية
الندوة كاملة مرئية بعرض الشرائح على اليوتيوب
https://www.youtube.com/playlist?list=PLOChe-liSFbDU1XcBfLLjFjOCAQl8vPos
الندوة كاملة مرئية بعرض الشرائح على اليوتيوب
https://www.youtube.com/playlist?list=PLOChe-liSFbDU1XcBfLLjFjOCAQl8vPos
طالما الطرف الآخر لم يتقدم صراحة، فهو غير قاصد للزواج ولا ساعٍ إليه، بغض النظر عن أسبابه وموانعه التي ليس من اختصاصك تأويلها، فإما أن تكوني البادئة بالمفاتحة على النهج السابق توضيحه، وإما أن تصوني قلبها عن الإغراق في هذا البحر المظلم.
https://bsr.onl/1714867
https://bsr.onl/1714867
بصائر
كيف تعرض الفتاة نفسها على من تعجب به؟
من آثار الاقتداء بنهج أمنا السيدة خديجة الطاهرة المطهرة -رضي الله عنها- أن تسعى الفتاة لمفاتحة رجل مال قلبها إليه ورغبت في الزواج منه، وهذه بادرة لا مانع منها شرعًا لكن ثمة اعتبارات وأساليب حتى لا تفضي لمآخذ شرعية أو عرفية، ومن المهم كذلك أن نستحضر أنها –عليها…
ليس الشأن في التعلم كثرة السؤال بحدّ ذاته، وإنما دقة اختيار من تسأل والحرص في انتقاء من تستقي عنهم .
https://bsr.onl/1714658
https://bsr.onl/1714658
بصائر
لا يجد الجواب إلا من يؤرّقه السؤال!
من المُذهل كَمُّ المسلمين الذين يَمضُون في حياتهم وينفقون أعمارهم طاوين قلوبهم على أسئلة وحيرات واستكشالات، كثير منها متعلق بمسائل حياتية دوريّة وفتاوى أحوال شخصيّة وشبهات فكريّة وذبذبات تطبيقية، لا يكفي مخزون صاحبها من الفهم السطحي والعُرف المتوارث في حلّها.…
اجتهد في شقّ طريقك في واقع محيطك بواقع نفسك، وساير واقع محيطك حيث احتجت أو بدت مصلحة دون أن تحطّم واقعك في نفسك، وأيقن أنّ الله تعالى يفتح لك آفاقًا من حيث لا تحتسب، و حَسبُك أيها المؤمن ضمانًا واطمئنانًا في سعيك كله أن تلزَم أمر الله حيث كنتَ، وأن تعلم أنك تتحرك مِن قَدَر الله إلى قَدَر الله ، فالله متولّيك بالتوفيق والهداية والكفاية والوقاية.
https://bsr.onl/1714745
https://bsr.onl/1714745
بصائر
المرونة والتحجر في مسارات الحياة وخياراتها
لا بدّ من المرونة في الحياة عامة، وعند التحرك بين مسارات الحياة وطموحاتها خاصة، ولا غِنى عن التحرّر من عُقد التحجر والتشنج لمسارات بعينها ودراما النواح وإسدال الستار على الحياة إذا لم يتحقق طموح طمحتَ له زمنًا، أو هدف أعددت له نفسك فترة، أو ثغرة ظننت أنها…
ما الإشكال في حياة أؤدّي فيها ما عليّ من الفرائض ، ثم أفعل ما أشاء بعمري وصحتي ووقتي؟!
https://bsr.onl/1704677
https://bsr.onl/1704677
بصائر
بين أداء الفرائض وحرية التصرف بالصحة والوقت؟
تأمل في هذا الحديث: {جَاءَ أعرابيّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثَائِرَ الرَّأْسِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَخْبِرْنِي مَاذَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَيَّ مِنْ الصَّلَاةِ؟ فَقَالَ: الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ إِلَّا أَنْ تَطَّوَّعَ شَيْئًا.…