Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من هو الذي صلى عليه النبي ﷺ صلاة الغائب؟
Anonymous Quiz
27%
حمزة بن عبد المطلب.
55%
النجاشي.
18%
ابن مسعود.
من هو صاحب سر النبي عليه السلام وأعلم الصحابة بالفتن؟
Anonymous Quiz
54%
حذيفة بن اليمان.
19%
حارثة بن سراقة.
27%
علي بن أبي طالب.
كم عدد السور المدنية في القرآن الكريم؟
Anonymous Quiz
27%
١٨ سورة.
53%
٢٨ سورة.
20%
٣٥ سورة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"ربَّاهُ حقِّق ما رجوتُ فإنني
راضٍ بما يجرِي عَليَّ و ما جرَى".
كلما ثارَ فيك اليأس، وذبُل قلبك قل لروحك مواسـيًا، موقـنًا، مؤمـنًا :
﴿ أَلَم تَعلَم أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قديرٌ ﴾
فمهما تعاظمت الأمور ، وزادت الصعوبات
تذكَّر: أنَّ الله على كل شيء قدير، بيده ملكوت السماوات والأرض، ورحمته وسِعت كل شيء.
- ‏تَأملتُ في المعاصِي، فوجدتُ أنّهُ لا يمْكن لإنسَانٍ أبدًا أنْ يَفعَلَ مَعصِيَةً إلا باستعمَالِ نعمَةٍ مِنْ نِعَمِ اللهِ عَليه!
- ابنُ الجوزيِّ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"وما كان في عينيك صَعبًا منالُهُ
يسيرٌ على ربٍ لهُ الكونُ يخضعُ".
جرب أن تكلم الناس بنفس السرعة التي تعودت
ان تقرأ بها الفاتحة، لن يفهم أحد منك شيئًا، أنت
في حديث متبادل مع ملك الملوك
.
﴿إِنّ ربّي لطِيفٌ لِمَا يَشاءُ﴾

في نهاية سورة يوسف عليه السلام
‏بُعده عن أبيه لُطف، رميه في الجب لُطف، شِراؤه بثمن بخس لُطف، فتنة العزيز لطف، سِجنه لُطف، وخروج الفتيان قبله وبقاءه بضع سنين لطف، ثم بعد ذلك أصبح ملكًا، الخيرة في ما اختاره الله، أتضيق صدورنا للبلاء بعد رحمة اللطيف؟
اللهم يا لطيف الطف بنا بما جرت به المقادير.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وغدًا سنلقىٰ المستراحَ بجنّةٍ
تُنسي مراراتِ الحياةِ الفانية.
‏من لطف الله تعالى بعبده المؤمن أنه ربما طمحت نفسه إلى سبب من الأسباب الدنيوية، التي يظن أن بها إدراك حاجته، فبعلم الله أنها تضره، وتصده عما ينفعه، فيحول بينه وبينها،فيظل العبد كارها، ولم يدر أن ربه قد لطف به، حيث أبقى له الأمر النافع، وصرف عنه الأمر الضار، فالخيرة فيما يختار الله.
‏﴿ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي﴾

عرف الآن بعد فوات الأوان أن التي كان يظنها حياة هي مجرد ممر، وأن الذي كان يظنه موت هو بداية الحياة.
2024/09/28 14:15:22
Back to Top
HTML Embed Code: