Telegram Web Link
"أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟

حرَّرتُ بالغفران روحَك ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!" _روضة الحاج
و إنَّ الناسَ جَمعُهم كثيرٌ
و لكن مَن تُسر به قليلُ .

- يزيد المهلبي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
،كانت "إميلين ستوري" ملهمته قبل أن تكون زوجته .
‏منحوتة ملاك الحزن Angel of Grief, 1894
هذه المنحوتة للفنان ويليام ويتمور وموجودة بمقبرة في ريون تيستاشيو في روما ..
ضم صمتك الى صمتي
علهما يصيران صوتًا
-وديع سَعادة
«كان أفلاطون يرى أن الحبّ في جوهره نوع من التربية: لا يمكنك أن تُحبّ أحدًا، أن تُحبه حقًا، إذا لم تكن راغبًا في أن يجعلك شخصًا أفضل. ينبغي أن يكون الحبّ لقاء شخصين يُحاولان النمو معًا ويساعد كل منهما الآخر في فعل ذلك.»
فما هي إلّا أن أراها فجاءةً
فأبهت حتّى ما أكاد أجيبُ.

كثير عزة
الصمتَ بيت مِنْ بيوت الفقدِ .

- محمد بنيس
تغشى رؤاي وأنت فيها
‏ثُم ينحل الشِراع
‏في ظلمةِ الليل العميق
‏ويلوح ظلّك
‏من بعيدٍ،
‏وهو يومئ بالوداع...
‏وأظلّ وحدي في الطريق!

‏-بدر شاكر السيّاب
دعنا نجرب فكرة الضياع، ونتخيّل أننا غريبان تمامًا.
غير أننا نمتلك نذرًا من الأمل
بأننا يومًا سنلتقي
في نهاية هذا العالم.

| أسما كريدي
إنّما النّساءُ أغلال، فليختر الرجل أخفّهنّ عليهِ.

| هند بنت عتبة رضي الله عنها
من أرقّ ما رُثي به عليه السلام، رثاء حسّان الذي يقول في مطلعه:

ما بالُ عيني لا تنامُ كأنّما
كُحِلَتْ مآقيها بكحلِ الأرْمَدِ

جزعاً على المهديّ، أصبحَ ثاوياً
يا خيرَ من وطىءَ الحصى.. لا تبعدِ

ومنها:

أأُقِيمُ بَعْدَكَ بالمَدينَة ِ بَيْنَهُمْ؟
يا لَيْتَني صُبّحْتُ سَمَّ الأسْوَدِ

أوْ حلّ أمرُ اللهِ فينا عاجلاً
في روحة ٍ منْ يومنا أوْ في غدِ

واللَّهِ أسْمَعُ ما بَقِيتُ بهالِكٍ
إلا بكيتُ على النبيّ محمدِ
إني أُرفرِف حولك، إلى الأبد

- كارلوس بالوما
تستحق حُبًا يُزيل الأكاذيب،
ويُحضر لَك الأمل، القهوة، والشِعر.
- إستيفانيا ميتري
شباب التعب يسيح مني، اول مرة احس هشكل، اريد انام حيل بس جسمي مايفعل يطفي عندكم وصفة لهل حالة مو مهم اذا مالها اساس علمي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الزاوية الثامنة عشر ..(الكوابيس الحقيقية)
كان يحلم بحقلٍ أبيض ربما كان حقل قطن أو ياسمين ، أو ثلج .. كان يركض في البياض .. يسبح في البياض .. استيقظ من الحلم على صوت القذيفة ، وكأنه اقتُلِع من عالمٍ أبيض إلى عالمٍ آخر أسود قاتم .. فتح عينيه فركهما جيداً نظر إلى جسده .. تفقّده قطعةً قطعه .. نظر إلى السقف .. إلى الجدران .. أيقن أن القذيفة لم تسقط عليه ، وأنّه مازال حيّاً .. فتح النافذه فتناثر الغبار بوجهه .. لقد سقطت القذيفه على البيت المقابل .. كان بينه ، وبين الموت خطوات .. عاد إلى النوم ليكمل الحلم .. لكن الأحلام لا تنتظر من يموت ، ويعود إلى الحياة .
اطفال غزه
عماد الحرچان
2024/06/28 16:31:46
Back to Top
HTML Embed Code: