‏*لو كانت الصواريخ عبثية لما جاؤوا بحاملات الطائرات ليساندوا دولة الاحتلال التي زرعوها كالشوكة في حلوقنا !*

*ولو كانت الكتائب مجرد بضعة مسلحين لما وقفوا على أبواب غزّة خائفين أن يخطوا نحوها خطوة؛ ولو كانت الخطابات لا تجدي لما تسمروا أمام الشاشات يسمعون كلام المُلثَّم ويحلِّلونه ولما شعرنا نحن بشئ من العزة تدب فينا.*

*لو كانت المنشورات في مواقع التواصل غير مجدية لما حذفوها وقيدوا الحسابات ! ولكنها معركة وعي وصناعة رأي عام ألم تُشاهدوا الـ "BBC" كيف تكذب والـ "CNN" كيف تدلس و"الجارديان" تطرد رسامها "ستيف بيل" بعد أربعين سنة من العمل لديها فقط لأنه انتقد إجرام رئيس حكومة الاحتلال برسم ساخر؟*

*هذه معركة أُمَّة كاملة لا معركة غزة وحدها غزة هي رأس الحربة فقط؛ والمعركة إنما هي معركة عقيدة لا معركة جيوش والقتال هو قتال وجود لا قتال حدود فخذ موقعك منها بحسب مجالك بالمال والتظاهر وكتابة المنشورات في مواقع التواصل وبإسكات التافهين والمتصهينين.. خذه بقلبك قلبك أحيانا يكفي المهم أن تصطف بعواطفك مع أُمتك ولا تستهن بما يفعله الدعاء !

جورج قرداحي

‏يامن لا يهزم جنده ولا يخلف وعده، ولا إله غيره، كُن لأهلنا في فلسطين عونًا ونصيرًا ومعينًا وظهيراً،اللهم احفظ أهلها بعينك التي لا تنام، وأرزقهم الثبات والقوة والتمكين وبارك في إيمانهم وصبرهم، اللهم إجعل لأهل غزة العزة والنصرة والغلبة والهيبة.
‎#Gaza_Genocide
‎#Gazabombing

اللهم إنا نستودعك فلسطين نستودعك غزة وأهلها

إنه ليس ثأرك وحدك
إنه ثأر جيل فجيل
لا تصالح.

أمل دنقل

أصوات تنادي من تحت الأنقاض: ليش تأخرتو؟

أسطورة إسرائيل انتهت. سمعتها ملطخة بالوحل. سقطت سياسيا، إيدولوجيا، سقطت إعلاميا، سقطت شعبويا، سقطت دينيا، سقطت حضاريا.
الرواية كلها تبدلت في رؤوس من أوهمتهم منذ 48. وكل من قام بدعمها من 7 أكتوبر تحديدًا سيعيش ملطخًا بعاره ومكروهًا شبيها بمسخ إلى الأبد الآبدين.

‎#Israel IsIs

‏"ما زلنا في بداية الحرب ولكنّي لا أرى إسرائيل في المستقبل إلا كياناً مختلاً غير صالح للعيش الطبيعي. حالة عسكرية، يقظة، يدها على الزناد".

محمد نعيم

‏"ستكون إسرائيل دولة أكثر شراسة وسلطوية وعسكرة وغير قابلة للعيش بمعايير الإنسان الأوروبي الغربي. ستكون إسرائيل شبيهة بالمستوطنات التي أنشأتها في الضفة الغربية، وهي مرشّحة لأن تكون كلّها في حالة استذاب واستعداد للتدمير والخلاص في الوقت نفسه."

محمد نعيم

‏"ستكون إسرائيل أشبه بمستوطنة كبيرة".

محمد نعيم

إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻓﺮﻋﻮﻥ ( ﺑﺎﻟﻤﺎء )
ﺇﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﻨﻤﺮﻭﺩ ( ﺑﺒﻌﻮﺿﺔ )
إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻗﺎﺭﻭﻥ ( ﺑﺨﺴﻒ )
إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ أﺑﺮﻫﺔ ( ﺑﺤﺠﺎﺭﺓ )
ﺇﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﺍلأﺣﺰﺍﺏ ( ﺑرﻳﺎﺡ )
إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ أﺗﺎﺗﻮﺭﻙ ( ﺑﺎﻟﻨﻤﻞ اﻷﺣﻤﺮ )
إﻧﺘﻬﺖ ﻗﺼﺔ ﻫﺘﻠﺮ ( ﺑﺎلإﻧﺘﺤﺎﺭ )

ينهي الله ﻗﺼﺺ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﺑﺄﺑﺴﻂ ﺍلأﺷﻴﺎﺀ ..
وسنشهد قريبًا نهاية قصة الكيان الصهيوني بإذن الله!

‏منذ ثلاثة وثلاثين عاماً، وإثر سقوط جدار برلين، أصبحنا العدو البديل للإتحاد السوفياتي. فأميركا وأخواتها لا يمكنهم العيش من دون عدو، فاخترعونا وشيطنوا الإسلام، بدأوا بالقاعدة وطالبان ثم استفادوا من نسلهما في العراق وسوريا، وحاصرونا بإعلامهم وأبواقهم ليشعروننا بأننا شرّ البلية، وأحقر أمة أخرجت للناس. ولم يعد في التاريخ غير العرب والإسلام كعدو للبشرية والحضارة، عدو ارتكب الإبادات والجرائم والحروب. ونسوا وتناسواً أن نظرة خاطفة على تاريخهم، وخاصة القريب، ستقلب السحر على الساحر، وتحتار من أي تبدأ، هل نبدأ من أكبر جريمة إغتصاب في التاريخ، اغتصاب أكثر من مليون فتاة وإمرأة وطفلة ألمانية بعد الحرب العالمية الثانية وعلى مدى أكثر من خمس سنوات، وأعمارهن تراوحت بين٧ و٦٩ عاما، ووفاة نحو ١١ ألف واحدة من جراء الاغتصاب، و١٩٠ ألف أنثى حبلت سفاحاً، وتعرّض ربع عدد الضحايا للاعتداءات الجنسية المتكررة من ٦ إلى ٨ مرات وبعضهن اغتصبت بين ٦٠ و٧٠ مرة.
ليس هذا فقط، فجرائم الاغتصاب بدأها الأميركان مع الفرنسيات بعد تحرير بلدهم من الألمان عام ١٩٤٤. ووثقت الكاتبة "ماري لويز روبرت" (الصورة) جرائمهم في كتابها What Soldiers Do وذكرت فيه أن الجنس كان بالتأكيد في أذهان المحررين. واستشهدت بدعاية عسكرية تصوّر فرنسا على أنها "بيت دعارة هائل يسكنه 40 مليون من محبي المتعة"، على حد تعبير مجلة "لايف". وكان دليل الجمل والعبارات الفرنسية الذي وُزّع على الجنود ليستخدموها يشمل جملاً مثل: "أنت جميلة جدًا" و"هل والديك في المنزل؟"، وذكرت أنه كلما استفحل الأمر وأثار غضب الفرنسيين، كان الجيش الأميركي يعاقب فقط الجنود السود، ويصورهم بأنهم الوحوش. كما تذكر كيف أن الجنرال "تشارلز غيرهارت" قائد المشاة، اضطر لإقامة بيت دعارة قرب ثكنته الرئيسية حتى يخفف من تزايد موجة الاغتصاب وغضب الفرنسيين، وعثرت السيدة روبرتس أيضًا على رسالة يائسة من عمدة لوهافر في أغسطس 1945 يحث فيها القادة الأمريكيين على إنشاء بيوت دعارة خارج المدينة، لوقف "المشاهد المنافية للآداب" التي تجتاح الشوارع ليلًا ونهارًا.

خليل حامون