I have always seen the beauty of your heart and your good deeds, and I have closed my eyes to your bad deeds, because there is no comparison between your good deeds and your bad deeds.
You were not, and never will be, a normal person in theory.
You were not, and never will be, a normal person in theory.
إنّ الانتحار عملٌ من كبائر الأوزار والخطايا، وإنّ المنتحر -إذا عُلِمَ أنّه مات على ملّة محمّدٍ- مسلمٌ وليس كافرًا يُجوّز، إذًا، التّرحّم عليه أبدًا.
وإنّ مُجتَرِمه يدخل، والعلم عند اللّه، جهنّم وتمتدّ إقامته فيها وإن شاء غفر له، ولا يستَصغِر ذلك إلّا من كان في عقله خورٌ وقصورٌ وتهتارٌ وخرق.
وإنّ النّداء إلى إخراس النّاس عن إجلاء الحكم مع ذيوع قولهم بردّة المنتحر حتّى آضَ كأنّه هو الصّحيح ونقيضه لغوٌ وزيف وباطل، هو الباطل.
وثمّ بُعدٌ مهيعٌ بين الصّمت عن صحيحٍ قد يُحسب خطأً أو لا يُفهم أصلًا من جانب التّجفيل لهم عن فعلٍ ما، وبين الصّمت عن فهم الآخرين للغلط أنّه هو الصّحيح أو جحدهم للصّحيح لعدم معرفتهم فيه، فإنّ الأوّل رشادٌ ونهى وحقّ والآخر باطل وغش ومداهنة.
الأستاذ نور الدين / مقطوع من احدى مقالاته 2020
وإنّ مُجتَرِمه يدخل، والعلم عند اللّه، جهنّم وتمتدّ إقامته فيها وإن شاء غفر له، ولا يستَصغِر ذلك إلّا من كان في عقله خورٌ وقصورٌ وتهتارٌ وخرق.
وإنّ النّداء إلى إخراس النّاس عن إجلاء الحكم مع ذيوع قولهم بردّة المنتحر حتّى آضَ كأنّه هو الصّحيح ونقيضه لغوٌ وزيف وباطل، هو الباطل.
وثمّ بُعدٌ مهيعٌ بين الصّمت عن صحيحٍ قد يُحسب خطأً أو لا يُفهم أصلًا من جانب التّجفيل لهم عن فعلٍ ما، وبين الصّمت عن فهم الآخرين للغلط أنّه هو الصّحيح أو جحدهم للصّحيح لعدم معرفتهم فيه، فإنّ الأوّل رشادٌ ونهى وحقّ والآخر باطل وغش ومداهنة.
الأستاذ نور الدين / مقطوع من احدى مقالاته 2020