Telegram Web Link
-
تقبل الله منّا ومنكم وكل عامٍ وأنتم بخير والىٰ الله أقـرب وأحـب..

أضحَىٰ مُبَـارك :) 💙
ـ

طَابَت أعيادُكم برِفقةِ مَن تُحبّون، ولا قطع الله عن بيتًا عيدًا
-
إنَّها لمَفازةٌ وظفرٌ فِي هذا الزَّمن أن يمُوت المُسلم وهُو سَليم الاعتِقاد مُتبعٌ للسُّنة مقتفٍ للأثَر لَا يَقدحُ فِي دِينه شركٌ ولا فِتنة
'
﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ﴾🤍
المَعنىٰ الحَقيقي في التَّوَكُل:

هوَ ألّا يَكون هَذا القَلب مُضطربًا عندَ إختِفاء السَبب الَّذي يُحبُّه.
غضّ البَصر فيهِ ثَلاث فوائِد:

حَلاوة الإيمَان، نُور القَلب وفِراستَه، قوَّة القَلب وثَباتهُ وشَجاعتهُ.

- ابن تيميَة.
يا هَذا!

مَنْ اجْتهد وَجَدَّ؛ وَجَدْ، ولَيْسَ مَنْ سَهرَ كمَنْ رَقَد، والفضائلُ تَحْتاجُ إلىٰ وَثْبَةِ أَسَدٍ.

- ابنُ الجَوْزِيِّ.
'
كُن مُحـسنًا فيما بقى فلربما
تُجزى عن الإحسان بالإحسانِ"🤍
​​•
"أتَشْكُو فِي الحَيَاةِ ظَلامَ دَربِكْ؟
سَتُشرِقُ يا صَديقُ فَثِقْ بِرَبِّكْ

يُضِيُء المَشرِقَيِن وَمَغْرِبَيْها
أيَعجَزُ أنْ يُضيءَ فَضَاءَ قَلبِكْ..؟!"🌿
اللهم من حسدنا على نعمة أنعمت بها علينا فأعطه مثلَيْها في عافيةٍ حتى يرضى، واشغله بك عنّا.

ومن أحب لنا الخير فصبّ عليه الخير صبًّا صبًّا، على قدر جودك وكرمك لا على قدر مسألتنا.
-
قال سُفيَانُ الثَّورِيُّ كَانَ يُقَالُ :

‏ يَأتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُنتَقَصُ فِيهِ الصَّبرُ والعَقلُ وَالحِلمُ وَالمَعرِفَةُ حَتَّى لَا يَجِدَ الرَّجُلُ مَن يَبُثُّ إِلَيهِ مَا يَجِدُهُ مِنَ الغَمِّ قِيلَ لَهُ :
‏وَأَيُّ زَمَانٍ هُوَ
‏قال : أُرَاهُ زَمَانَنَا هَذَا
-
قِيلَ لِأَحَدِ السَّلْف:
ڪَيْفَ أَنْتَ وَدّينكَ
فَقَال : تُمَزِّقُهُ المَعَاصِي وَأُرَقِّعُهُ بِالاِسْتِغْفَار
🌿..!
‏"وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا"

‏الملتحد: الملجأ.

‏ - الكهف (٢٧)
{ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ }

تنامُ الحقيقة طويلاً
لكنّها لا تموت!
-
"وَخَيْرُ أُمُورِ الدِّين مَا كَانَ سُنَّةً
‏وَشرُّ الأُمُور المُحدَثاتُ البَدائعُ."!
-
أربعةٌ تزيدُ في ماءِ الوَجه وبهجتِه:
المُروءةُ، والوفاءُ، والكرمُ، والتَّقوى.

- ابن القيِّم، زاد المعاد.
أنتِ أمّةٌ بأسرها فهَلُمّي لتصنعي القادَة!💗
"
‏ⓘ هذا المستخدم بحاجة إلى دعاء في ظهر الغيب من أشخاص يعرفهم ولا يعرفهم. 🌿
وما عليك إلا حُسن السعي، ويسدد الله لك ما يشاء ..
2024/11/06 00:31:06
Back to Top
HTML Embed Code: