"طرقتُ بابكَ يامن لستَ تغلقهُ
ولايردّ عطاك الذنبُ والصلفُ
فامدد إليّ إلهي كفّ مرحمةٍ
وامنح فؤادي يقينًا منه أغترفُ
واطمس بعفوكَ زلاّتٍ لمنكسرٍ
ما عاد يأملُ أنّ الحزنَ منصرفُ
فأنت أنت عظيم الشأن أكرم من
باح الأنام له بالذنب واعترفوا"
ولايردّ عطاك الذنبُ والصلفُ
فامدد إليّ إلهي كفّ مرحمةٍ
وامنح فؤادي يقينًا منه أغترفُ
واطمس بعفوكَ زلاّتٍ لمنكسرٍ
ما عاد يأملُ أنّ الحزنَ منصرفُ
فأنت أنت عظيم الشأن أكرم من
باح الأنام له بالذنب واعترفوا"
"قل للذين تغيّرو و تنكّرو
ما ضرّني بُعدٌ و لا نكران
انا لا أبالي إن تبدّل ودّكم
ما صابني نقصٌ و لا خسران
ما دمت أحيا والكرامةٌ داخِلي
ما عابني صدٌّ و لا نسيان" .
ما ضرّني بُعدٌ و لا نكران
انا لا أبالي إن تبدّل ودّكم
ما صابني نقصٌ و لا خسران
ما دمت أحيا والكرامةٌ داخِلي
ما عابني صدٌّ و لا نسيان" .
اللهمّ إني أسألُك أُلفة القُرب، وأُنْسَ المناجاة، وراحة التوكّل، وطمأنينة اليقين، وسعادة الوصول. و أعوذ بك من وحشة الإبعاد، وانزعاج المناجاة، وحزن الخذلان، وحيرة الشك، وتعاسة الانقطاع. واهدني سُبُلي، و وجّهني وجهة مباركة ترضاها، واجعلني بها راضيا مرضيّا.
"أنا ما شكوتُ نزالَ يأسٍ جارفٍ
لكنّني من حوله أُتخطّفُ..
وأرى جنوحي للفرارِ شجاعةً
وتثاقلي دون المسير مُشرّفُ".
لكنّني من حوله أُتخطّفُ..
وأرى جنوحي للفرارِ شجاعةً
وتثاقلي دون المسير مُشرّفُ".
"اللهم أنتَ السَّلام حين تتعاظَم الآلام، والرحيم حين تتفاقمُ الأهوال، والواسِع حين يضيق الحال" .
"أحب اختلافي وأقدِّس فكرة أني لا أتبع أحد، لا تهمني أي نظرة في العالم غير نظرتي لذاتي وما دون ذلك؟ لا يعنيني."