▪️ارتباط وتأثر البدن بالروح .
«أشدُّ الأشياء ارتباطًا وتناسبًا وتفاعلًا وتأثُّرًا من أحدهما بالآخر الروحُ والبدنُ.
ولهذا يقال لها عند المفارقة: اخرُجي أيتها الروح الطيبة كانت في الجسدِ الطيِّبِ، واخرُجي أيتها الروح الخبيثة كانت في الجسدِ الخبيث»
✍ ابن القيم || #كتاب_الروح (1/ 109)
«أشدُّ الأشياء ارتباطًا وتناسبًا وتفاعلًا وتأثُّرًا من أحدهما بالآخر الروحُ والبدنُ.
ولهذا يقال لها عند المفارقة: اخرُجي أيتها الروح الطيبة كانت في الجسدِ الطيِّبِ، واخرُجي أيتها الروح الخبيثة كانت في الجسدِ الخبيث»
✍ ابن القيم || #كتاب_الروح (1/ 109)
🔹 ومن الأخطاء في النشر أن تنقل النص مع الإحالة من بعض القنوات بدون الرجوع للمصدر :
مثلا نص ينتشر كثيرا للخطيب البغدادي ( ت ٤٦٣هـ) يزعمون أنه قال: يسدون علينا منافذ الهواء من كثرتهم ‼️
✋ كم عدد الذين نشروا هذا النص من الدكاترة وطلبة العلم!! وكلهم ينقل عن بعض - للأسف الشديد -
ولا صحة إطلاقا لهذا النص، ولا وجود له في كتاب الفقيه والمتفقه، ولا كتب الخطيب البغدادي
وكم من نقل غير صحيح يشبه هذا النقل، بسبب عدم الرجوع إلى المصادر
👇
مثلا نص ينتشر كثيرا للخطيب البغدادي ( ت ٤٦٣هـ) يزعمون أنه قال: يسدون علينا منافذ الهواء من كثرتهم ‼️
✋ كم عدد الذين نشروا هذا النص من الدكاترة وطلبة العلم!! وكلهم ينقل عن بعض - للأسف الشديد -
ولا صحة إطلاقا لهذا النص، ولا وجود له في كتاب الفقيه والمتفقه، ولا كتب الخطيب البغدادي
وكم من نقل غير صحيح يشبه هذا النقل، بسبب عدم الرجوع إلى المصادر
👇
#لطائف_ابن_القيم
«الصّادق ينتظر الفرج، ولا ييأس من رَوْح الله، فيُلْقي نفسَه في الباب طَريحًا ذليلًا مسكينًا مستكينًا، كالإناء الفارغ الذي لا شيء فيه البتّةَ، ينتظر أن يضع فيه مالك الإناء وصانعه ما يصلُح له، لا بسببٍ من العبد وإن كان هذا الافتقار من أعظم الأسباب، لكن ليس هو منك، بل هو الذي منَّ عليك به، وجرَّدك منك، وأخلاك عنك،
فإذا رأيتَه قد أقامك في هذا المقام، فاعلم أنّه يريد أن يرحمك ويملأ إناءك».
#مدارج_السالكين
«الصّادق ينتظر الفرج، ولا ييأس من رَوْح الله، فيُلْقي نفسَه في الباب طَريحًا ذليلًا مسكينًا مستكينًا، كالإناء الفارغ الذي لا شيء فيه البتّةَ، ينتظر أن يضع فيه مالك الإناء وصانعه ما يصلُح له، لا بسببٍ من العبد وإن كان هذا الافتقار من أعظم الأسباب، لكن ليس هو منك، بل هو الذي منَّ عليك به، وجرَّدك منك، وأخلاك عنك،
فإذا رأيتَه قد أقامك في هذا المقام، فاعلم أنّه يريد أن يرحمك ويملأ إناءك».
#مدارج_السالكين