Forwarded from الجامع في حكم التصوير
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Audio
شبكة دار الحديث الأثرية |
جديد الصوتيات | درس بعنوان: "تنبيه الغافلين ببيان سبيل النجاة والانتصار للدين (العلم والعمل والدعوة إلى الله رب العالمين)" | أبو علي محمد بن إبراهيم -حفظه الله تعالى- | 10-10-1446.
https://alathariya.com/index.php?page=soot&id=1241
جديد الصوتيات | درس بعنوان: "تنبيه الغافلين ببيان سبيل النجاة والانتصار للدين (العلم والعمل والدعوة إلى الله رب العالمين)" | أبو علي محمد بن إبراهيم -حفظه الله تعالى- | 10-10-1446.
https://alathariya.com/index.php?page=soot&id=1241
من كتاب صفات رب العالمين لابن المحب الصامت:
كلام أبي عمر الطلمنكي المالكي عن مسألة الهدى والإضلال، وكونهما من الله عز وجل، خلافا للمعتزلة
وكلامه عن قطرب أنه كان موافقا للمعتزلة ويوجه لهم النصوص، وكذلك الأخفش قبل أن يرجع
وقوله: إن تأويل القرآن لا يؤخذ من الذي فسد اعتقاده
❁ • ⇲ ⬇️ لتحميل الصورة ️بجودة عالية
كلام أبي عمر الطلمنكي المالكي عن مسألة الهدى والإضلال، وكونهما من الله عز وجل، خلافا للمعتزلة
وكلامه عن قطرب أنه كان موافقا للمعتزلة ويوجه لهم النصوص، وكذلك الأخفش قبل أن يرجع
وقوله: إن تأويل القرآن لا يؤخذ من الذي فسد اعتقاده
❁ • ⇲ ⬇️ لتحميل الصورة ️بجودة عالية
فوائد أثرية من بطون الكتب
من كتاب صفات رب العالمين لابن المحب الصامت: كلام أبي عمر الطلمنكي المالكي عن مسألة الهدى والإضلال، وكونهما من الله عز وجل، خلافا للمعتزلة وكلامه عن قطرب أنه كان موافقا للمعتزلة ويوجه لهم النصوص، وكذلك الأخفش قبل أن يرجع وقوله: إن تأويل القرآن لا يؤخذ من…
كلام_أبو_عمر_الطلمنكي_المالكي_عن_مسألة_الهدى_والإضلال_وكونهما_من.png
15.4 MB
#حديث_اليوم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ
«المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله، ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله، وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان». [رواه مسلم ٢٦٦٤]
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ
«المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله، ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله، وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان». [رواه مسلم ٢٦٦٤]