هذا ما جنيناه من حركات التهور والحماس بغير فقه في الدين، ورجوع إلى أهل العلم.
مع قتل وجرح عشرات الآلاف من المسلمين
وتشريد الملايين

وللأسف عند كثير من الناس: إما أن تكون إخوانيا أو مؤيدا لكل ما تقوم به حماس،

أو أنت مُخذِّل منافق عميل متصهين شامت في قتل المسلمين !!!

صفة الصلاة التي تكفر الذنوب

للإمام ابن القيم / الوابل الصيب

دعاء الغريق

• سلسلة (#قطعة_من_كتاب) [173]

▪️فصول في التوحيد والإخلاص لشيخ الإسلام ابن تيمية _ تطبع لأول مرة.

- مقتطعة من كتاب «مسائل ورسائل متنوعة».

https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb/8001

▪️الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة على النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم

#قطعة_من_كتاب

• جِلاء الأفهام في فضل الصلاة على خير الآنام ﷺ لابن القيم رحمه الله

▪️ذكر فيه ابن القيم أربعين فائدة وثمرة تحصل من عبادة الصلاة على النبى ﷺ

↪️
https://www.tg-me.com/fawaedmnkoteb

#لطائف_ابن_القيم

البلاء الحقيقي
و العافية الحقيقية

#لطائف_ابن_القيم

من اعتمد عفو الله ورحمته مع الإصرار على الذنب فهو كالمعاند

#فوائد_فقهية

▪️رد الشيخ الألباني على من نفى كراهة الصلاة مكشوف الرأس.

المصدر: أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم (1/ 166)

▪️اعتياد كشف الرأس للرجال عادة أجنبية تسربت للبلاد الإسلامية

قال العلامة الألباني رحمه الله في تمام المنة (١٦٤/١):

« ليس من الهيئة الحسنة في عرف السلف اعتياد حسر الرأس والسير كذلك في الطرقات والدخول كذلك في أماكن العبادات.
بل هذه عادة أجنبية تسربت إلى كثير من البلاد الإسلامية حينما دخلها الكفار وجلبوا إليها عاداتهم الفاسدة فقلدهم المسلمون فيها فأضاعوا بها وبأمثالها من التقاليد شخصيتهم الإسلامية فهذا العرض الطارئ لا يصلح أن يكون مسوغا لمخالفة العرف الإسلامي السابق».

#فوائد_منهجية

▪️منهجية التعامل مع الخلافات التي لا يكون الحق فيها مع أحد الفريقين المتنازعين.

ذكر الإمام ابن القيم رحمه الله مسألة التحسين والتقبيح العقلي وأقوال المخالفين فيها، ثم أراد أن يعرض قول أهل الحق، فقدم بمقدمة تصلح للرد على كثير من الخلافات، والتي لا يكون الحق الكامل فيها مع أحد الفريقين المتنازعين،
ويكون مع كل واحد منهما حق وباطل، ويرد على صاحبه بحق وباطل، _وهذا حال أكثر الخصومات والنزاعات المنتشرة بين الناس اليوم، فهي بين غلو وجفاء، وإفراط وتفريط، والله المستعان_.

- فقال رحمه الله في مفتاح دار السعادة (2/ 1005):

«قال المتوسِّطون من أهل الإثبات: ما منكم أيها الفريقان إلا من معه حقٌّ وباطل، ونحن نُساعِدُ كلَّ فريقٍ على حقِّه ونصيرُ له، ونُبْطِلُ ما معه من الباطل ونردُّه عليه؛ فنجعلُ حقَّ الطَّائفتين مذهبًا ثالثًا يخرُج من بين فَرْثٍ ودمٍ لبنًا خالصًا سائغًا للشاربين، من غير أن ننتسبَ إلى ذي مقالةٍ وطائفةٍ معيَّنةٍ انتسابًا يحمِلُنا على قبول جميع أقوالها، والانتصار لها بكلِّ غثٍّ وسمين، وردِّ جميع أقوال خصومها ومكابرتها على ما معها من الحقِّ، حتى لو كانت تلك الأقوالُ منسوبةً إلى رئيسِها وطائفتِها لبالغَت في نصرتها وتقريرها، وهذه آفةٌ ما نجا منها إلا من أنعَم الله عليه وأهَّله لمتابعة الحقِّ أين كان ومع من كان، وأمَّا من يرى أنَّ الحقَّ وقفٌ مؤبَّدٌ على طائفته وأهل مذهبه، وحِجْرٌ محجورٌ على من سواهم ممَّن لعلَّه أقربُ إلى الحقِّ والصَّواب منه، فقد حُرِم خيرًا كثيرًا، وفاته هدًى عظيم».

• وللمزيد: انظر هنا.