إن دولاً عربية تبذل المليارات لنشر مذهب المُرجئة في قارتي اسيا وأفريقيا من أجل تثبيت الطغيان وتمريره عن طريق هذا المذهب وأهله العملاء


#الإرجاء وما ادراك ما الارجاء

م

المسلمون اليوم بحاجة إلى أموالكم وإلى صدقاتكم، فإنه لا يقوم الجهاد ولا تقوم المقاومة إلا بالمال، فالمال عصب الجهاد وعصب الحياة، والدعم بالمال يتمثل بأمور:
- الأمر الأول: وضعه في مواجهة العدو.
- الأمر الثاني: وضعه في عوائلهم ومناصرة أسرهم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من جهز غازيًا فقد غزا) والخبر في الصحيحين.


م

من أحب انتصار دين الكفار على المسلمين فإنه مرتدٌ عن دين الله ولو كان راكعًا ساجدًا في المسجد


م

قال تعالى ﴿ وَتَرى كَثيرًا مِنهُم يُسارِعونَ فِي الإِثمِ وَالعُدوانِ وَأَكلِهِمُ السُّحتَ لَبِئسَ ما كانوا يَعمَلونَ ﴾.

دلت الآية على أن تارك الأمر بالمعروف كمرتكب المنكر والآية توبيخ للعلماء في ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

م

أشد أنواع العقوبة أن يطمس الله على قلبك فترى المعصيةطاعة والمنكر معروفا والعقوق برا

قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾

اللهم من شغلني عنك
فاشغله بك عني

قال الله تعالى:

"وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا "
#مريم_95

الحرام يبقى حراماً حتى لو كان الجميع يفعله ..
لا تتنازل عن مبادئك و إن كنت وحدك تفعلها، دعك منهم فسوف تحاسب وحدك.

السؤال:
كيف ننتصر بالإسلام ولو لم نعد، والله جل وعلا يقول: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ ﴾؟

الجواب:
أنا ما أقول هذا، أنا أقول: الإعداد ضروري، ولكن النصر لا يتأكد بمجرد الاعتماد على هذه القوة، لابد أن تتمثل فينا حقيقة الإسلام، فمهما وجد فينا من الأعداد، ومهما وجدت فينا من العُدَدْ، فإن هذا ليس النصر الحقيقي، النصر الحقيقي يتأكد بالإيمان.
الصحابة -رضي الله عنهم- كما تقدم في حنين كانوا معدِّين ومستعدِّين، لكن حين أعجبوا بالكثرة غلبوا في أول الأمر ثم انتصروا فيما بعد، فالإعداد ضروري، وليس معناه نتَّكل على مجرد الإيمان دون أن نعد، هذا غير مراد، وهذا خلاف ما جاء عن النبي ﷺ وجاء عن الصحابة، المقصود أن نعد ولكن لا نعتمد على هذه العدة ولأننا مهما أعددنا أقول: لا تساوي عدَّتنا شيئا عند عدَدْ ولا عُدَّة الكفار، فهم اكثر منا عددًا وأقوى منا عدة، ولكن نحن ننتصر عليهم بالإيمان، وليس معنى هذا أن الإنسان لا يعد أصلًا، هذا غلط ولا يقوله عاقل.

م

الزم الدعاء دواماً ، وأدعيةُ الصلاة ارعها استحضار القلب والنيّة ، ولا تفرّط في سنة ثابتة من سنن الصلاة :

‏ومن السنة هذا الدعاء :

‏" اللهم إني ظلمتُ نفسي ظلمًا كثيراً ، ولا يغفر الذنوبَ إلا أنت ، فاغفر لي مغفرةً من عندك ، وارحَمْني إنك أنت الغفور الرحيم " .

الطريق إلى نصرة الدين لايكون بدون الاستسلام لله رب العالمين وتحكيم الكتاب والسنة في كل شيء

#تدبروها

لا يُسمي الجهاد إرهابا غير اليهود وأميركا والكفار ومنافقي الخليج وعموم الرافضة، فقد أصبحت ذريعة أميركا هي مكافحة الإرهاب، فالإرهاب عند أميركا هو الجهاد نفسه، والإرهابيون هم المسلمون .!

إن الخير باق في الناس إذا عملوا بالسنة، واجتنبوا البدعة، ولم يشابهوا اليهود ولا النصارى.

م

الجهاد في بلاد المسلمين الآن: هل يشترط له راية؟ هل يشترط له شروط؟

لا يشترط له شروط، ولا يشترط له راية؛ لأن هذا من جهاد الدفع، وجهاد الدفع لا يشترط له راية، يقاتل العدو بقدر الإمكان، ولكن لا حرج من التنظيم بل يندب إلى التنظيم والانضمام إلى راية تكون تنظيمية تحت قائد يوجِّه ويعلِّم ويرشِد ويأتمرون بأمره وينتهون عن نهيه، هذا مطلب إذا وجد المسلمون إلى ذلك سبيلا.
وحين لا يجدون إلى ذلك سبيلًا؛ فكلٌ يقاتل على قدر طاقته.
وقد حكى الإمام ابن عبد البر والبغوي والقرطبي وغير هؤلاء الإجماع: أن العدو إذا حل ببلاد المسلمين وجب مقاتلته حتى يُطرد، فإذا قامت الكفاية بهؤلاء وإلا وجب على الذين يلونهم مناصرتهم، وقد يطبق الوجوب على كل أهل الأرض.

م

هل يوجد حاكم مسلم الآن
يطبق شرع الله في بلاده ويأمن المسلمون من شره؟؟؟
ان وجدتموه فدلوني عليه!


م

: ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا﴾ أي: في سبيلنا ولأجلنا. وقد أطلق المجاهدة ولم يُقيدها بمتعلّق؛ ليشمل جميع أنواع الجهاد: جهاد النفس, وجهاد الشيطان, وجهاد أعداء الدين. ﴿لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا﴾ أي: الطرق الموصلة إلى الله وطاعته وكرامته, ونثبتهم عليه, ونزيدهم منه, ﴿وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾ أي: الذين أحسنوا في عبادة الله؛ بأن أدّوها عن إخلاصٍ, ومتابعة. وأحسنوا إلى عباد الله بمالٍ أو بتعليمٍ أو بدعوةٍ أو بشفاعةٍ أو بغير ذلك من أنواع الإحسان المختلفة. والمعية هنا: معية خاصة؛ فهو تعالى معهم بالحفظ والعون, والتوفيق والنصر, ونحو ذلك. قال ابن القيم رحمه الله: (وقد علّق سُبْحَانَهُ الْهِدَايَة بِالْجِهَادِ؛ فأكمل النَّاس هِدَايَة أعظمهم جهادًا؛ وأفرض الْجِهَاد: جِهَاد النَّفس, وَجِهَاد الْهوى, وَجِهَاد الشَّيْطَان, وَجِهَاد الدُّنْيَا؛ فَمن جَاهد هَذِه الْأَرْبَعَة فِي الله؛ هداه الله سُبل رِضَاهُ؛ الموصلة إِلَى جنته, وَمن ترك الْجِهَاد؛ فَاتَهُ من الْهدى؛ بِحَسب مَا عطّل من الْجِهَاد). وفي هذه الآية: أن المجاهد من المحسنين؛ لأن جهاده شامل لجهاد نفسه وجهاد غيره؛ وهذا الجهاد يتعدى نفعه إلى الآخرين.

قال أبو جعفر الطبري فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى:
{ قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ } [سبأ: 36]:
يَقُولُ اللَّهُ لِنَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قُلْ لَهُمْ يَا مُحَمَّدُ: {إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ} مِنَ الْمَعَاشِ وَالرِّيَاشِ فِي الدُّنْيَا {لِمَنْ يَشَاءُ} مِنْ خَلْقِهِ {وَيَقْدِرُ} فَيُضَيِّقُ عَلَى مَنْ يَشَاءُ، لَا لِمَحَبَّةٍ فِيمَنْ يَبْسُطُ لَهُ ذَلِكَ وَلَا خَيْرٍ فِيهِ وَلَا زُلْفَةٍ لَهُ، اسْتَحَقَّ بِهَا مِنْهُ،
وَلَا لِبُغْضٍ مِنْهُ لِمَنْ قَدَرَ عَلَيْهِ ذَلِكَ، وَلَا مَقْتٍ، وَلَكِنَّهُ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِحْنَةً [يقصد: امتحاناً] لِعِبَادِهِ وَابْتِلَاءً، وَأَكْثَرُ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ذَلِكَ اخْتِبَاراً لِعِبَادِهِ، وَلَكِنَّهُمْ يَظُنُّونَ أَنَّ ذَلِكَ مِنْهُ مَحَبَّةٌ لِمَنْ بَسَطَ لَهُ وَمَقْتٌ لِمَنْ قَدَرَ عَلَيْهِ.

م

يجب أن يكون لباس المسلمة ساتراً سابغاً ليس فيه ما يثير الفتنة، أو يدعو إلى التبرج، أو إلى إظهار شيء من الزينة لغير من أحل الله تبارك وتعالى لها أن تظهرها له.

م

لو أن كل عالم صمت عن قول الحق وتأول للرخصة والمصلحة والإكراه، لما بقي لله دين في الأرض وكان الناس مثل البهائم لا يهتدون بهدى ولا يرعوون عن عمى.

#الشيخ العلوان فك الله أسره

قومٌ إذا جنّ الظلام عليهم باتوا هنالك سجّداً وقياماً

خمصُ البطونِ من التعفف ضمراًلا يعرفون سوى الحلال طعاماً


قال ثابت البناني رحمه الله (ما شئ أجده في قلبي ألذّ عندي من قيام الليل) وقال سفيان رحمه الله (إذا جاء الليل فرحت وإذا جاء النهار حزنت) .
وقال أبو سليمان الداراني رحمه الله (لأهل الطاعة بليلهم ألذ من أهل اللهو بلهوهم ولولا الليل ما أحببت البقاء في الدنيا) .

أساس الفضيلة في المرأة
الحَيَاء

فهو الذي يبعثُ على الحشمة والعفة
فإذا ذهب
تهيأت لكل رذيلة