Telegram Web Link
يستحب التكبير من غروب آخر يوم من رمضان إلى صلاة العيد على الصحيح
قال الله تعالى:_ولتكملوا العدّة ولتكبروا الله)


اللهُ أكبر اللهُ أكبر، لا إلهَ إلَّا الله، واللهُ أكبر اللهُ أكبر، ولله الحَمْد
بمناسبة عيد الفطر المبارك
نسأل الله المولى عز وجل أن يعيده على الأمة بالنصر والتمكين

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
باعوا اليمن وغدروا بالعراق ومزقوا السودان وسرقوا مصر وخربوا طرابلس
فَممن ترتجي العون يا ابن القدس؟؟؟؟
#انتباه
المقاومة لا مشكلة عندها في الاستعانة بالطواغيت أو من على شاكلتهم

أما الجهاد له مناط واحد حدده رسول الله صلى الله عليه وسلم:_
من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله

الجهاد هدفه تحطيم كل رؤوس الكفر وذبح كل طاغوت وإقامة شرع الله


النَّبيَّ ﷺ قَالَ: جاهِدُوا المُشرِكينَ بِأَموالِكُمْ وأَنْفُسِكُم وأَلسِنَتِكُم.

#لانريد مقاومة نريد جهادا
‏-قالَ تَعالى: ﴿وَالمُؤمِنونَ وَالمُؤمِناتُ بَعضُهُم أَولِياءُ بَعض﴾ هذا شأن المؤمنين لا يَخذلون إخوانهم ولا يدعونهم وقت محنتهم ولا يمتنعون عن نصرتهم ومعونتهم.

#سليمان_العلوان
نحن أمة القرءان فإن لم نلتزم بهذا القرءان بهذا الوحي بهدي محمد صلى الله عليه وسلم سلط الله علينا ذلا لاينزعه حتى نرجع إلى ديننا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
رحمه الله:" ومن تدبر أحوال العالم وجد كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته وطاعة رسوله ?، وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك، فسببه مخالفة الرسول ? والدعوة إلى غير الله، ومن تدبر هذا حق التدبر وجد هذا الأمر كذلك في خاصة نفسه، وفي غيره عموماً وخصوصاً
تارك أعمال الجوارح بالكلية مع القدرة والتمكن وعدم العجز كافر قولاً واحدًا لأنه معرض عن العمل متولٍ عن الطاعة والانقياد للشريعة فالعمل ركن فى الإيمان وليس شرطاً وهذا مذهب أهل السنة والجماعة خلافًا للمرجئة ) 

( أئمة الدعوة وكبار العلماء)

#وما أدراك ما المرجئة!!!؟؟؟
احدى علامات المرجئة هي اخراجهم العمل الظاهر من الايمان
وانهم يثبتون الايمان لتارك عمل الجوارح
سئل سفيان بن عيينة عن الارجاء فقيل له: يقولون الايمان قول ونحن نقول الايمان قول وعمل والمرجئة اوجبوا الجنة لمن شهد ان لا إله الا الله مصرا بقلبه على ترك الفرائض وسموا ترك الفرائض ذنبا بمنزلة ركوب المحارم وليس بسواء لان ركوب المحارم بغير استحلال معصية وترك الفرائض متعمدا من غير جهل ولاعذر هو كفر....
#دعاء بعض السلف
اللهم إنا نعوذ بك أن نرجع على أعقابنا أو أن نُفتَن
قال الله تعالى:_
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ فَإِنِ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) الانفال
فالفتنة تناقض الدين وهي فتنة الشبهات وأسوأها فتنة الشرك بالله
وفتنة العدول عن محكم الآيات وصريح السنَّة وصحيحها
فتنة المرجئة التي تُخرج العمل عن حقيقة الإيمان وتقول لاكفر الا كفر الجحود والتكذيب
هذه البدعة حصل من آثارها:_
التهوين من خصال الإسلام وفرائضه
ومنها التهوين من شأن الصلاة
ومنها التهوين من تحكيم شريعة الله في عباده بل ومساندة من يتحاكم إلى الطاغوت وقد أمر الله بالكفر به
قال ابن القيم رحمه الله: (ومن أعظم الحدث؛ تعطيل كتاب الله وسنة رسوله واحداث ما خالفهما, ونصر من أحدث ذلك والذب عنه, ومعاداة من دعا الى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم)
إعلام الموقعين
قال الأوزاعي رحمه الله:_
ما ابتدعت في الإسلام بدعة أضر على الملة من هذه يعني : الإرجاء

كان يحيى وقتادَة يقولان: ليس مِن أهل الأهواء شيء أخوف عندَهم على الأمَّة من الإرجاء
وقال سفيان الثوري:_

تركت المرجئة الإسلام أرقَّ من الثوب السابري"، الثوب السابري: ثوبٌ رقيق.


وقال شريك القاضي  -  وذكر المرجئة  -  فقال: هم أخبث قوم، وحسبك بالرافضة خبثا، ولكن المرجئة يكذبون على الله


#احذروا الإرجاء
وتجنبوا عقيدة الإرجاء
- يا ولِيَّ الإسلامِ وأهلِهِ ، مسِّكْنِي بالإسلامِ حتى ألقاكَ عليْهِ
قال إسحاق: (غلت المرجئة حتى صار من قولهم إن قوماً يقولون؛ من ترك الصلوات المكتوبات وصوم رمضان والزكاة والحج وعامة الفرائض من غير جحود لها لا نكفره، يرجى أمره إلى الله بعد إذ هو مقر، فهؤلاء الذين لا شك فيهم أنهم مرجئة
وذكر الخلال في "السنة" عن الإمام الحميدي عبد الله بن الزبير أنه قال: (أخبرت أن قوماً يقولون؛ "إن من أقر بالصلاة والزكاة والصوم والحج ولم يفعل من ذلك شيئاً حتى يموت أو يصلي مسند ظهره مستدبر القبلة حتى يموت فهو مؤمن مالم يكن جاحداً إذا علم أن تركه ذلك في إيمانه إذا كان يقر بالفروض واستقبال القبلة"، فقلت؛ هذا الكفر بالله الصراح وخلاف كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفعل المسلمين، قال الله عز وجل: {حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ}).

قال حنبل: قال أبو عبد الله أحمد أو سمعته يقول: (من قال؛ هذا فقد كفر بالله ورد على الله أمره وعلى الرسول ما جاء به).

وهذا قول كل أهل السنة والجماعة، فهم متفقون على ما جاء في الكتاب والسنة أن تارك أعمال الجوارح مطلقاً كافر بالله خارج عن الإسلام
قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في آخر رسالته "كشف الشبهات": (ولا خلاف أن التوحيد لا بد أن يكون بالقلب واللسان والعمل، فإن اختل شيء من هذا لم يكن الرجل مسلماً).

وخالف في ذلك غلاة الجهمية والمرجئة، فزعموا أنه لا يكفر تارك جنس العمل مطلقاً، وهذا مخالف للكتاب والسنة والإجماع.

وزعموا أن من قال أو فعل ما هو كفر صريح لا يكفر حتى يجحد أو يستحل، و هذا باطل ليس عليه أثارة من علم.

فمناط الكفر هو مجرد القول الذي تكلموا به، وقال تعالى: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ}، وقد دل الكتاب والسنة على فساد هذا القول، فقال تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكمَ}.

وقد أجمع أهل العلم؛ على أن سب الرسول صلى الله عليه وسلم كفر دون اشتراط البغض أو الاستحلال


وأجمع العلماء أن السجود للأصنام أو الطواف على القبور؛ كفر دون ربط ذلك بالاستحلال.

وأجمع العلماء؛ على أن تعمد إلقاء المصحف بالقاذورات كفر دون اشتراط الاستحلال.

وهذا كله ينقض أصول الجهمية والمرجئة ويبطل قولهم في مسألة الإيمان.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : إنَّ المؤمنَ (المتوكّلَ) على الله إذا كاده الخلقُ .. فإنّ اللهَ سبحانه يَكيِدُ له وينتصِرُ له .. بغير حول منه ولا قوة
قال الله تعالى:_
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (208)البقرة
أي تطبيق شريعة الله كآفة ليس فقط في عقوبة السارق أو الزاني او القاتل او شارب الخمر وإنَّما في كل الحياة
أن يكون محيانا ومماتنا لله عزّوجل
فلم يكن محيانا ومماتنا لله إلا بالدخول في السّلم كآفة بتطبيق شريعة الله عزّوجل

#أين أنتم من تطبيق الشريعة؟
الشريعة تأمرُكُم بإعداد القوّة لأعدائكم الساعين في هلاككم وإبطال دينكم
2025/02/25 23:36:17
Back to Top
HTML Embed Code: