حَرائِـر
https://www.tg-me.com/dania_010
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تدفق الوقت وأصبح غضبي باردًا، وحزني طفيف، وعتبي أقل، تدفق الوقت حتى نسيت كيف أبكي كيف أحكي كيف أنهمر.. وكيف أحب.
اخبرتك ..
انني حين أُدير وجهي عن احد
لا يُغريني للعودة اليه شيئاً
لا يعنيني فرحَه
ولا حتى حزنه
لا يُخيفني تَعبه
ولا يُحرك صوته مشاعري
اخبرتك ..
انني اضعه في رف النسيان
من دون ندم
ولكنك لَم تُصدق
الى ان صرتُ صاحب الحَيّز الأكبر
من ذلك الرف
انني حين أُدير وجهي عن احد
لا يُغريني للعودة اليه شيئاً
لا يعنيني فرحَه
ولا حتى حزنه
لا يُخيفني تَعبه
ولا يُحرك صوته مشاعري
اخبرتك ..
انني اضعه في رف النسيان
من دون ندم
ولكنك لَم تُصدق
الى ان صرتُ صاحب الحَيّز الأكبر
من ذلك الرف
"لعلّي كنتُ أخشى أكثر منه لحظة كهذه، ليس لديَّ فيها منكَ أيَّ شيء سوى الذّكريات. الذّكريات التي أحبّها وأكرهها، التي تأتي وتذهب، دون أن تُخلَّفَ لنا سوى الجنون. الذكريات التي تهرم فلا تعود قادرةً على استحضار وجهٍ واحدٍ نحبّه ونحتاجه في لحظة ما."
عليك أن تعلم علم اليقين بأن المرء يخوض صراعاً كبيراً بينه وبين نفسه كُل يوم مع ألف هَم وألف حُزن وألف ضَعف ليخرج أمامك بكُل هذا الثبات
. - أنطون تشيخوف
. - أنطون تشيخوف
هذا الصمت الذي يرتديه قلبك رغم فصاحتك ، يشبه ابتلاع الليل أحيانًا ؛ النور في طلعة وجهك ، والليل في صدرك
" ما أفعلهُ هو أن أبقى حنوناً على رُوحي مثل ما يلمس الآخرين حناني في لحظة ما"
كامرأة عاطفية
لي أخطاء بسيطة
كأن لا أتذكر حرارة الموقد
إلا بعد لسعة يدي
تماماً كما نسيت أصابعي في كفك
لي أخطاء بسيطة
كأن لا أتذكر حرارة الموقد
إلا بعد لسعة يدي
تماماً كما نسيت أصابعي في كفك
"الرحلة لا تنتهي والطريق طويل وقصصنا موحشة ومذبوحةٌ بالتعب .. لولا الحنان الذي يبدو كنجاة ومسراتنا الصغيرة التي تبدو كوقود. ستكتشف أن النتائج تضمحل، نشوة النجاح تنتهي والفشل ليس النهاية. وحدها الصغائر الحانية .. العزاء الذي سيحفظ في الذاكرة"
لدينا مقدرة محدودة في اختيار ما يحدث، ولكننا نملك القوة الكاملة للتحكم في رد الفعل.
— جلال الدين الرومي
— جلال الدين الرومي