‏سمعت واحد يقول لشخص بالجوال "انا بكبر الموضوع على حسب قيمتك عندي مو على قيمة الموضوع" وبديت أحس الموضوع منطقي.

الشَخص الذي تتذكر معه
أحزانك وهزائمك بوجهٍ ضاحك
هذا تسميه ''عزيز الروح ''..

حرفياً

لا أرجو منك عودة، و لا كلاماً طيّبًا أو يدًا تمسح بها على شعري، أريد أن أخرج من حيرتي.
أن تخبرني كيف كان سهلاً لهذا الحد - أو هكذا شعرت- بأن تمضي تاركاً روحًا شاركتك تفاصيل و لو قليلة.
هنا الموت يأتي على غفلة، دون رحمة، دون انتظار كالذي يمارسه قلبي دومًا..
في هذه المدينة كم هو سهل موت الناس كما رحيلك، و لا أحد يدري من ستغادره روحه قبلاً..
فإن أخذتنا الحياة فلنا عودة، أما و إن أخذنا الموت حينها لن يعيدنا شيء و لا حتى اعتذار و ألف قبلة.

فيروز حتى انتِ مخاوفج تتحقق

اكتشفت فيروز عدها مخاوف اكثر مني

أريدُك انت
برسائلك الفارغة
والتعب السائد
بعينيك المُتعبة
وقلبك الشارد
اريدك بقلة حديثك
وقلة الحبّ
وبقلة الحيلة
والأمل.

يا رب
‏امنحني القوة لحب البشر
‏كحب الأرض
‏والماء
‏والأعشاب والشجر
‏فحبهن ليس بصعب
‏يا رب
‏لكن حب البشر بحاجة لقوتك وبركتك.

يوحنا يونس

"أودّ أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار
ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار".

-احمد خالد توفيق

هوّن عليكَ
فلست أول من شقي
هوّن عليكَ
فلست أول صادقٍ
يرميه إحسان الظنون بمأزقٍ!
هوّن عليكَ
وقُل خطيئة محسنٍ
رام الوفاء
فكان غير موفقِ
ودّع منازلهم
ولو أن الجوى..
لم تبقَ منه حشاشة لم تُحرق!
مهما جَفوكَ
ففي فؤادك جنة
تُسقى بوابل حسك المتدفقِ
لو حطموكَ ،
فأنت في أفكارِهم
حُلم بموجِ جفافهم.. لم يغرقِ..

‏لحظة إغلاق باب غرفتي بعد يوم شاق، لحظة إغلاق هاتفي، لحظة إغلاق الضوء، لحظة إغلاق عيني، فواصل ملموسة وحقيقية بيني وبين قسوة العالم

لقد كان حزنه من ذلك النوع الذي لا يعرف صاحبه البكاء والنحيب.
‏- إيميلي برونت

أكثر ما اجيد فعله
كوني امرأة عجولة دائمًا
أنّني أتخطى
مهما بدوت عالِقة

"وقد كان آخر جرحٍ منك حَارقًا للحدّ الذي جعلني أتمنى أن أكون نبيًا لأحظى بمعجزةٍ تُبدِِّلُ النّار في صدري إلى بردٍ وسلام، لكنني لم أكُن نبيًا لأنجو، ولم أكن مُذنِبًا لأحترق."