«ما حطك الواشون من رتبة
عندي ولا ضرك مغتاب
كأنما أثنوا ولم يعلموا
عليك عندي بالذي عابوا»
عندي ولا ضرك مغتاب
كأنما أثنوا ولم يعلموا
عليك عندي بالذي عابوا»
Forwarded from خلود إلخ
«فإنّي وَجَدتُ اللومَ لا يُذهِبُ الهوى
ولكنْ وَجَدتُ اليأسَ أجدى وأنفَعَا»
- الصمة القشيري
ولكنْ وَجَدتُ اليأسَ أجدى وأنفَعَا»
- الصمة القشيري
Forwarded from لَـبِـنَـات
الدراري في تراقيص الذراري.pdf
5.2 MB
كتابٌ يصلُح لكل والِدَينِ وُلِدَ لهما.
Forwarded from شوارد الأفكار
{أربعٌ من سعادةِ المرء: أن تكون زوجتُه موافِقةً، وأولادُه أبرارًا، وإخوانُه صالحين، وأن يكون رزقُه في بلده}.
سيدنا علي رضي الله عنه.
سيدنا علي رضي الله عنه.
«إنّي حُسِدتُ فزادَ اللّهُ في حَسَدِي
لا عاشَ مَنْ عاشَ يوماً غَيرَ محسودِ
ما يُحْسَدُ المرءُ إلا مِنْ فضائلهِ
بالعلمِ والظُّرفِ أو بالبَأسِ والْجُودِ»
- معن بن زائدة
لا عاشَ مَنْ عاشَ يوماً غَيرَ محسودِ
ما يُحْسَدُ المرءُ إلا مِنْ فضائلهِ
بالعلمِ والظُّرفِ أو بالبَأسِ والْجُودِ»
- معن بن زائدة
سيرة ذاتية مقترحة:
«مَوسومَةٌ بِالحُسنِ ذاتُ حَواسِدٍ
إِنَّ الحِسانَ مَظِنَّةٌ لِلحُسَّدِ
خَودٌ إِذا كَثُرَ الكَلامُ تَعَوَّذَت
بِحِمى الحَياءِ وَإِن تَكَلَّم تَقصِدِ» ♥️
«مَوسومَةٌ بِالحُسنِ ذاتُ حَواسِدٍ
إِنَّ الحِسانَ مَظِنَّةٌ لِلحُسَّدِ
خَودٌ إِذا كَثُرَ الكَلامُ تَعَوَّذَت
بِحِمى الحَياءِ وَإِن تَكَلَّم تَقصِدِ» ♥️
«طرقتك زائرة فحي خيالها
بيضاء تخلط بالحياء دلالها»
«مالت بقلبك فاستقاد ومثلها
قاد القلوب إلى الصبا فأمالها وكأنما طرقت بنفحة روضة
سحت بها ديم الربيع ظلالها باتت تسائل في الظلام معرسا
بالبيد أشعث لا يمل سؤالها»
بيضاء تخلط بالحياء دلالها»
«مالت بقلبك فاستقاد ومثلها
قاد القلوب إلى الصبا فأمالها وكأنما طرقت بنفحة روضة
سحت بها ديم الربيع ظلالها باتت تسائل في الظلام معرسا
بالبيد أشعث لا يمل سؤالها»
وعلى منوال القافية:
«ما إِن أُعِدَّ مِنَ المَكارِمِ خَصلَةً
إِلّا وَجَدتُكَ عمّها أَو خالَها
وَإِذا المُلوكُ تَسايَرَت في بَلدَةِ
كانوا كَواكِبَها وَكُنتَ هِلالَها
إِنَّ المَكارِمَ لَم تَزَل مَعقولَةً
حَتّى حَلَلتَ بِراحَتَيكِ عِقالَها»
«ما إِن أُعِدَّ مِنَ المَكارِمِ خَصلَةً
إِلّا وَجَدتُكَ عمّها أَو خالَها
وَإِذا المُلوكُ تَسايَرَت في بَلدَةِ
كانوا كَواكِبَها وَكُنتَ هِلالَها
إِنَّ المَكارِمَ لَم تَزَل مَعقولَةً
حَتّى حَلَلتَ بِراحَتَيكِ عِقالَها»
Forwarded from طُروس 📚
"... فإنَّ أهلَ خاصَّتِك، والمؤتمنين على أسرارك، هم شركاؤك في العيش؛ فلا تستهينَنَّ بشيءٍ من أمورهم، فإنَّ الرجلَ قد يترك الشيءَ من ذلك اتِّكالًا على حسن رأي أخيه، فلا يزال ذلك يجرح في القلب وينمو، حتى يولِّد ضغنًا، ويَحُول عداوةً!
فتحفَّظْ من هذا الباب، واحملْ إخوانك عليه بجَهدك" الجاحظ.
فتحفَّظْ من هذا الباب، واحملْ إخوانك عليه بجَهدك" الجاحظ.
«وأحفظ الودَّ لو زلّتْ بهم قدمٌ
وأسترُ العيبَ لا غلٌّ ولا دخلُ
.
وإن حكى عاذلٌ عندي بِغَيْبَتِهم
أدرْتُ ظهري وقلتُ:الحق ما فعلوا
.
وما ردَدْتُ لهم تجرِيحهم أبدًا
أُلملمُ الجُرحَ في قلبي وأرتحلُ» - د. محمد المقرن
وأسترُ العيبَ لا غلٌّ ولا دخلُ
.
وإن حكى عاذلٌ عندي بِغَيْبَتِهم
أدرْتُ ظهري وقلتُ:الحق ما فعلوا
.
وما ردَدْتُ لهم تجرِيحهم أبدًا
أُلملمُ الجُرحَ في قلبي وأرتحلُ» - د. محمد المقرن
«وأني على الحالين في العتب والرضى
مقيمٌ على ماكان يعرفُ من وُدي
سليمًا على طيِّ الزمانِ ونشرِهِ
أمينًا على النجوى صحيحًا على البُعدِ
وندنو دُنوًّا لا يولِّدُ جرأةً
ونجفو جفاءً لا يولّدهُ زهدُ» - أبو فراس الحمداني
مقيمٌ على ماكان يعرفُ من وُدي
سليمًا على طيِّ الزمانِ ونشرِهِ
أمينًا على النجوى صحيحًا على البُعدِ
وندنو دُنوًّا لا يولِّدُ جرأةً
ونجفو جفاءً لا يولّدهُ زهدُ» - أبو فراس الحمداني
«ورأيتُها
عندَ المساء حزينةً
والهمُّ بين ضُلوعِها
مكتومُ
تَبكي
وتُخفِي في الظلامِ
دُموعَها
فكأنّما إحساسُها مَكلومُ
وهيَ التي كانَت
فراشةَ رَوضةٍ
في كُل أرجاءِ السُّرور
تَحومُ
فسألتُها:
مَا بالُ قَلبكِ مُتَعبٌ
والروحُ ظمأى
والشعورُ سقيمُ
قُولي جُعِلتُ فِداكِ
لا تُخفي أسىً
ومَواجِعًا
بينَ الضلوعِ تُقيمُ
قالتْ:
حياتي لا تُطاقُ،
أجَبتُها:
هذي الحياةُ
بشائرٌ وهُمومُ
لا يستقيمُ بها الصفاءُ
فساعةً تصفو
وأخرى حُزنها محتومُ
لا تجزعي
يا نورَ عيني واصبِري
ستَجودُ
بالغيثِ العميمِ غُيومُ
قالتْ: تعِبتُ
فقُلتُ: لا تستسلمي
لا حُزنَ في هذي الحياةِ
يَدومُ
عُودي إلى الدُّنيا
بِوجهٍ باسمٍ
فضِياءُ وجهكِ
نَضْرةٌ ونعيمُ
لا تحرِمي الأيامَ
بسمَتكِ التي
كَمْ رقّ منها
في الصَّباحِ نسيمُ
عُودي
فقلبُكِ لا يَليقُ بهِ الأسى
حتى وإن جارتْ عليهِ
هُمومُ
فلَكم تعِبنا
في الحياةِ ومَا لنا
إلّا الرِّضا
والصبرُ والتسليمُ
فالعُمرُ يمضي
والأَماني جَمّةٌ
والنفسُ ترجو
والإلهُ كريمُ»
عندَ المساء حزينةً
والهمُّ بين ضُلوعِها
مكتومُ
تَبكي
وتُخفِي في الظلامِ
دُموعَها
فكأنّما إحساسُها مَكلومُ
وهيَ التي كانَت
فراشةَ رَوضةٍ
في كُل أرجاءِ السُّرور
تَحومُ
فسألتُها:
مَا بالُ قَلبكِ مُتَعبٌ
والروحُ ظمأى
والشعورُ سقيمُ
قُولي جُعِلتُ فِداكِ
لا تُخفي أسىً
ومَواجِعًا
بينَ الضلوعِ تُقيمُ
قالتْ:
حياتي لا تُطاقُ،
أجَبتُها:
هذي الحياةُ
بشائرٌ وهُمومُ
لا يستقيمُ بها الصفاءُ
فساعةً تصفو
وأخرى حُزنها محتومُ
لا تجزعي
يا نورَ عيني واصبِري
ستَجودُ
بالغيثِ العميمِ غُيومُ
قالتْ: تعِبتُ
فقُلتُ: لا تستسلمي
لا حُزنَ في هذي الحياةِ
يَدومُ
عُودي إلى الدُّنيا
بِوجهٍ باسمٍ
فضِياءُ وجهكِ
نَضْرةٌ ونعيمُ
لا تحرِمي الأيامَ
بسمَتكِ التي
كَمْ رقّ منها
في الصَّباحِ نسيمُ
عُودي
فقلبُكِ لا يَليقُ بهِ الأسى
حتى وإن جارتْ عليهِ
هُمومُ
فلَكم تعِبنا
في الحياةِ ومَا لنا
إلّا الرِّضا
والصبرُ والتسليمُ
فالعُمرُ يمضي
والأَماني جَمّةٌ
والنفسُ ترجو
والإلهُ كريمُ»