Telegram Web Link
"السدر: شجر النبق، الواحدة سدرة، وما نبت منه على شطوط الأنهار فهو: العبري نسبة إلى العُبر بالضم، وهو شط النهر وجانبه"

خزانة الأدب للبغدادي (١/ ٩٦)
قال شعبة :
ما رأيت أحداً بالكوفة إلا وهؤلاء الأربعة أفضل منه : التيمي و يونس و ابن عون وأيوب.

معجم ابن الأعرابي (١ / ٣٠٠)
كان نقش خاتم عليّ بن أبي طالب :
(الملك لله، عليٌّ عبدُه)

معجم ابن الأعرابي (١ /٣٠٢)

قال إسماعيل بن عمر : قلت لفضيل بن عياض : إنك حدثت بأحاديث لم أعِهَا، أعِدْها عليّ.
قال : عُدّهَا فيما لم تسمعْ.


معجم ابن الأعرابي (١ /٣١٠ )
" ... وما يفوزُ القارئ حين يفوز إلا بما يَفطن إليه مما يَغفل عنه غيرُه ، ويتجاوزُه سواه "

أبو فهر محمود شاكر | كتاب المتنبي (ص١٥٠) حاشية (٢)
‏قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى :

ابذلوا النصح لإخوانكم في رفق ولين، فما من أمة ضاع فيها هذا الواجب إلا عمها الله بعذاب.

الفتاوى ٢٩٨/١٦
- الإصرار على الصغائر قد يكون أعظم خطراً من الكبائر :
"الزنا من الكبائر وأما النظر والمباشرة فاللمم منها مغفور باجتناب الكبائر فإن أصر على النظر أو على المباشرة صار كبيرة وقد يكون الإصرار على ذلك أعظم من قليل الفواحش فإن دوام النظر بالشهوة وما يتصل به من العشق والمعاشرة والمباشرة قد يكون أعظم بكثير من فساد زنا لا إصرار عليه".

مجموع فتاوى ابن تيمية ٢٩٣/١٥
قَالَ مُوَرِّقٌ العِجْلِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :

" مَا وَجَدْتُ لِلْمُؤْمِنِ فِيْ الدُّنْيَا مَثَلًا ، إِلَّا مَثَلَ رَجُلٍ عَلَىٰ خَشَبَةٍ فِيْ الْبَحْرِ وَهُوَ يَقُولُ : يَا رَبِّ يَا رَبِّ ، لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُنْجِيَهُ " .

الطَّبَقَاتُ الكُبْرَىٰ لابْنِ سَعْدٍ (١٦١/٧)
قال ابن القيم رحمه الله :
كان أهلُ الورع من أهل العلم يتجنّبون تهنئة الظلمة بالولايات، وتهنئة الجهّال بمنصب القضاء والتدريس والإفتاء؛ تَجَنُّبًا لمقت الله!

أحكام أهل الذمة (٤٤٢).
قَالَ اللّٰهُ تَعَالَىٰ :

﴿ أُولَئِكَ الَّذِيْنَ صَدَقُوا ﴾

قَالَ أَبُو العَالِيَةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :

" تَكَلَّمُوا بِكَلَامِ الْإِيمَانِ ، وَحَقَّقُوهُ بِالْعَمَلِ " .

الشَّرِيْعَةُ لِلآجُرِّيِّ (٢٨١/١)
عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - قَالَ :

" لَوْ وُزِنَ إِيْمَانُ أَبِيْ بَكْرٍ بِإِيْمَانِ أَهْلِ الْأَرْضِ ، لَرَجَحَ بِهِمْ " .

شُعَبُ الإِيْمَانِ لِلبَيْهَقِي (٦٩/١)
قال حافظة الإسلام: محمدُ بن إسماعيل البخاريّ :
لا أعلمُ شيئًا أنفع للحفظ من نهْمة الرّجل ومداومة النّظر.

تاريخ الإسلام للذهبي (١٤٠/٦).
سئل الحسن البصري عن رجل صاد سمكة في بطنها سمكة.
قال : يأكلها جميعاً.
قال ابن طيفور : إنه لمن طيب الرزق

معجم ابن الأعرابي (١ / ٣٣٠)

[والفائدة من ذلك حِلُّها وطهارتها وجواز أكلها.]
قَالَ إِبْرَاهِيْمُ الخَوَّاصُ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :

" دَوَاءُ الْقَلْبِ خَمْسَةُ أَشْيَاءَ :
قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ بِالتَّدَبُّرِ ، وَخَلَاءُ الْبَطْنِ ، وَقِيَامُ اللَّيْلِ ، وَالتَّضَرُّعُ عِنْدَ السَّحَرِ ، وَمُجَالَسَةُ الصَّالِحِيْنَ " .

حِـلْـيَـةُ الأَولِـيَـاءِ (١٠/٣٢٧)
قال الإمامُ ابنُ القيم -رحمه الله-.
العملُ بغير إخلاصٍ ولا اقتداء: كالمسافر يملأ جرابه رملًا يُثقله ولا ينفعه.


الفوائد (٦٦).
الضرب على كتاب الشيخ
قال الشاذكوني :
من حدثكم بهذا الحديث عن عيسى غيري فلا تصدقوه.
فقال رجل : لمَ؟
قال : لأني ضربت عليه من كتابه، وعاهدني أن لا يحدث به.
معجم ابن الأعرابي (١ / ٣٢٢)
قال عبقريُّ الإسلام: محمد بن إدريس الشافعيّ -رحمه الله-.:

لا يَطلبُ أحدٌ هذا العلم بالمُلك وعزِّ النفس فيفلح.
ولكن من طلبه بذُلِّ النفس وضيق العيش وخدمة العلماء أفلح
.

الفقيه والمتفقِّه للخطيب البغدادي (٥٨١).
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

"نشر العلم من أسباب مغفرة الذنوب".

تفسير البقرة (٢٦٩/٢).
تقبيل رأس العالِم

ذكر الذهبي في السير أنّ الإمام الهروي رحمه الله كان مرة ماشيا مع شيخه إمام السنة أبي الحسن الدارقطني (ت385هـ)، فلقيهما الإمام أبو بكر الباقلاني (ت403هـ) ،
قال أبو ذر: "فالتزمه الشّيخ أبو الحسن الدارقطني، وقبّل وجهه وعينيه، فلمّا فارقناه قلت: من هذا؟ فقال: هذا إمام المسلمين والذّاب عن الدّين القاضي
أبو بكر محمد بن الطّيّب "..
وقال في رواية أخرى: هذا سيف السُّنَّة أبو بكر الأشعريّ،
قال أبو ذَرّ: فمن ذلك الوقت تكرّرت عليه.

سير أعلام النبلاء ( ٣٠٦/١١)
قال ابن عباس رضي الله عنهما :

"قضم الملح في الجماعة أحب إلي من أن آكل الفالوذج في الفُرقة".

الفالوذج: نوع من الحلوى

شعب الإيمان للبيهقي ( ٢٥/١٠)
2024/09/22 07:44:10
Back to Top
HTML Embed Code: