عاطف الفيومي من أتباع الحويني والعدوي كما بلغنا من أحد إخواننا المصريين
Forwarded from الدَّعوَةُ السَّلَفِيَّةُ فِي الجَزَائِرِ (...)
لما كان القطيع يظن أن الشيخ سمير ميرابيع سيقة لهم ولشيخهم قعدوا قاعدة عجيبة وهي أنه لا يحق لأحد في الجزائر التجريح ولا التعديل إلا دكتورهم والشيخ سمير [ظنا منهم أن الشيخ سمير ميرابيع في قبضتهم] فها نحن اليوم يا رنان نحاسبكم بكلامكم
قال الشيخ سمير ميرابيع حفظه الله عن الدكتور عبد المجيد جمعة:
"ونحن نحذر منه ومن منهجه المنحرف"
فها نحن نقبل جرح الشيخ سمير ميرابيع في شيخكم لأن الشيخ سمير عالم بأسباب الجرح والتعديل وبتفاصيل ذلك وبمنهج أهل السنة والجماعة وبمناهج الفرق الضالة.
فخا هو تأصيلكم يا رنان يرد إليكم وإن كنت يا رنان أحقر وأجهل من أن يلتفت إليه ولكنها ذكرى لك ولغيرك
أبو الأشبال
قال الشيخ سمير ميرابيع حفظه الله عن الدكتور عبد المجيد جمعة:
"ونحن نحذر منه ومن منهجه المنحرف"
فها نحن نقبل جرح الشيخ سمير ميرابيع في شيخكم لأن الشيخ سمير عالم بأسباب الجرح والتعديل وبتفاصيل ذلك وبمنهج أهل السنة والجماعة وبمناهج الفرق الضالة.
فخا هو تأصيلكم يا رنان يرد إليكم وإن كنت يا رنان أحقر وأجهل من أن يلتفت إليه ولكنها ذكرى لك ولغيرك
أبو الأشبال
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💥الشيخ (ع-ج) -هداه الله- يقع في الكذب زاعما أن قضية السرورية والإنكار العلني لم تكن مطروحة، حين كتب مقاله (تهافت التهافت)، وأنه لا أحد من المشايخ أو طلبة العلم قام بالرد عليه ..!
@إشارة
@إشارة
السلام عليكم الله ورحمة الله وبركاته
أخي شريف، أذكر لك هذا بالسند العالي: في أحد الاجتماعات في مدرسة الإبانة بباب الواد، وكان يترأس الاجتماع د.(ع.ج) والشيخ سمير مرابيع حفظه الله، والأساتذة.
فقال بعظمة لسانه وهو يتكلم عن السروري فركوس: «بفضل الله ثم بفضل الشيخ سمير مرابيع في بيان أمره»
فرد الشيخ سمير: «لا، بل بفضل الجميع»
هكذا قال بعظمة لسانه.
وإلى الله المشتكى.
[الشيخ أبو نوح كمال حفظه الله]
أخي شريف، أذكر لك هذا بالسند العالي: في أحد الاجتماعات في مدرسة الإبانة بباب الواد، وكان يترأس الاجتماع د.(ع.ج) والشيخ سمير مرابيع حفظه الله، والأساتذة.
فقال بعظمة لسانه وهو يتكلم عن السروري فركوس: «بفضل الله ثم بفضل الشيخ سمير مرابيع في بيان أمره»
فرد الشيخ سمير: «لا، بل بفضل الجميع»
هكذا قال بعظمة لسانه.
وإلى الله المشتكى.
[الشيخ أبو نوح كمال حفظه الله]
🚨[سنتبع الكذاب لباب داره]🚨
🔸مع أن الشيخ (ع-ج) ذكر في الصوتية [تهافت التهافت] ولكن لا بأس سنتبع -الكذااب بوتبريرة زغدار - إلى باب داره
▫️الشيخ لزهر حفظه الله بتاريخ [25 ماي-2022] يوضح قوله (وافق فركوس علي بلحاج في الإنكار العلني) ما اعتقاده أنه لم يخطئ في قوله هذا - وهذا قبل ما يكتب شيخهم (ع-ج) مقاله [انقضاض الاعتراض] الذي كان بتاريخ [28 ماي-2023]
▪️تنبيه١: الشيخ لزهر قد رماه بانه وافق علي بلحاج قبل هذا التاريخ: [28 ماي - 2022] بزمن، بالضبط عقب فتوى الثالثة لفركوس -في مغنية-
▪️تنبيه٢: عنوان المقال (تهافت التهافت) هو عنوان ثانوي للسلسلة (انقضاض الاعتراض) فـ(ع-ج) أكد على هذا المقال بالذات (تهافت التهافت) دون غيره - فابحث يا أبا تبريرة على واد وخرّ فيه أفضل لك من إسهالك دون سابق إنذار - حتى لو ذكر (ع-ج) مقال (انقضاض الاعتراض) ، فالشيخ لزهر حفظه الله -رمى السروري فركوس بأنه وافق عليه بلحاج بسبب الإنكار العلني في الغيبة- قبل مقاله بزمن بعيد.
💥والحمدلله بوتبريرة زغدار وقتها قد دافع عن توضيح الشيخ لزهر حفظه الله:
📚🖋️استشكل بعض الإخوة تراجع الشيخ الناصح أزهر سنيقرة وهو لم يخطئ
فكيف نشكر للشيخ تراجعه وفي نفس الوقت نحن مصرّون على أن مشايخنا لم يخطئوا في حق الشيخ فركوس ، وفي المقابل اعتبر الصعافقة الجُهّال التراجع دليلا على ما كانوا يتهمون به المشايخ ألا وهو الطعن في الشيخ العالم فركوس وغير ذلك
والرد هنا يكون بأصل وقاعدة (بإيجاز )
فأصل اعتبار المآل هو مقصد شرعي إذا كان مآل الفعل مطلوبا شرعا ومحققا للمقاصد الشرعية التي تحفظ المصالح بأنواعها الثلاثة من بينها المصالح الضرورية، التي لا قيام لحياة الناس الدينية والدنيوية إلا بها، منها حفظ الدين ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« لاأعدّه كاذبا الرجل يصلح بين الناس يقول القول ولا يريد به إلا الإصلاح »
وهنا الثمرة والنتيجة المرجوّة في مآل تراجعه - حفظه الله - هي الاجتماع ونبذ الفرقة (حفظ الدين)، ومن أمثلة ذلك تنازل الحسن بن علي بن أبي طالب لمعاوية بالخلافة وهو أحق بها منه وأفضل منه لأن مدة خلافته تدخل ضمن الخلافة الراشدة ، ليجمع كلمة المسلمين وكي لا يستمر النزاع فسمّي ذلك العام بعام الجماعة ، وقد قيل للحسن: (إن الناس يزعمون أنك تريد الخلافة، فقال: كانت جماجم العرب بيدي، يسالمون من سالمت ويحاربون من حاربت، فتركتها ابتغاء وجه الله)
وأيضا قاعدة يُتحمل الضرر الخاص لمنع الضرر العام ، فالشيخ تحمل مرارة التراجع في نفسه وهو لم يخطئ لأجل منع ضرر الاختلاف بين الناس ودخول المفسدين بالنميمة بين العلماء وشماتة أهل البدع ، فنسأل الله أن يثيبه ويجزيه عن السلفيين خيرا ، ففعله هذا من الشفقة على أبنائه وإخوانه ، ويدل على أن الشيخ يحمل همّ الدعوة إلى الله ولا يهمه ما يُقال فيه
وهذا مما يدل على سلوك مشايخنا مسلك العلماء الناصحين السلفيين بالطرق الشرعية ، بينما المحرشة يسلكون مسالك أهل البدع الحدادية كرفض التراجع والتوبة وهذا للغل والحقد الذي في قلوبهم على الدعوة السلفية، ويتضح أيضا منهج الإقصاء الذي يسيرون عليه فهم يُلصقون الخطأ بالعالم كذبا ثم يُغالبون الناسَ بكثرة اللجاج والكلام ، حتى يستقر في قلوب العامة وضعافِ العقول أن العالم مخطئ حقا ، ثم إذا أراد العالم التراجع تنزّلا وجمعا للكلمة رفضوا تراجعه لأنهم من الأساس هدفهم هو الإقصاء والإسقاط فقط ، فنسأل الله أن يوفق علماءنا لما فيه خير ، وأن يرد الصعافقة الأشرار بكيدهم لا ينالوا شيئا
كتبه أحمد زغدار بوتبريرة
[شريف بوعصيدة]
👇👇👇👇👇
🔸مع أن الشيخ (ع-ج) ذكر في الصوتية [تهافت التهافت] ولكن لا بأس سنتبع -الكذااب بوتبريرة زغدار - إلى باب داره
▫️الشيخ لزهر حفظه الله بتاريخ [25 ماي-2022] يوضح قوله (وافق فركوس علي بلحاج في الإنكار العلني) ما اعتقاده أنه لم يخطئ في قوله هذا - وهذا قبل ما يكتب شيخهم (ع-ج) مقاله [انقضاض الاعتراض] الذي كان بتاريخ [28 ماي-2023]
▪️تنبيه١: الشيخ لزهر قد رماه بانه وافق علي بلحاج قبل هذا التاريخ: [28 ماي - 2022] بزمن، بالضبط عقب فتوى الثالثة لفركوس -في مغنية-
▪️تنبيه٢: عنوان المقال (تهافت التهافت) هو عنوان ثانوي للسلسلة (انقضاض الاعتراض) فـ(ع-ج) أكد على هذا المقال بالذات (تهافت التهافت) دون غيره - فابحث يا أبا تبريرة على واد وخرّ فيه أفضل لك من إسهالك دون سابق إنذار - حتى لو ذكر (ع-ج) مقال (انقضاض الاعتراض) ، فالشيخ لزهر حفظه الله -رمى السروري فركوس بأنه وافق عليه بلحاج بسبب الإنكار العلني في الغيبة- قبل مقاله بزمن بعيد.
💥والحمدلله بوتبريرة زغدار وقتها قد دافع عن توضيح الشيخ لزهر حفظه الله:
📚🖋️استشكل بعض الإخوة تراجع الشيخ الناصح أزهر سنيقرة وهو لم يخطئ
فكيف نشكر للشيخ تراجعه وفي نفس الوقت نحن مصرّون على أن مشايخنا لم يخطئوا في حق الشيخ فركوس ، وفي المقابل اعتبر الصعافقة الجُهّال التراجع دليلا على ما كانوا يتهمون به المشايخ ألا وهو الطعن في الشيخ العالم فركوس وغير ذلك
والرد هنا يكون بأصل وقاعدة (بإيجاز )
فأصل اعتبار المآل هو مقصد شرعي إذا كان مآل الفعل مطلوبا شرعا ومحققا للمقاصد الشرعية التي تحفظ المصالح بأنواعها الثلاثة من بينها المصالح الضرورية، التي لا قيام لحياة الناس الدينية والدنيوية إلا بها، منها حفظ الدين ، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :« لاأعدّه كاذبا الرجل يصلح بين الناس يقول القول ولا يريد به إلا الإصلاح »
وهنا الثمرة والنتيجة المرجوّة في مآل تراجعه - حفظه الله - هي الاجتماع ونبذ الفرقة (حفظ الدين)، ومن أمثلة ذلك تنازل الحسن بن علي بن أبي طالب لمعاوية بالخلافة وهو أحق بها منه وأفضل منه لأن مدة خلافته تدخل ضمن الخلافة الراشدة ، ليجمع كلمة المسلمين وكي لا يستمر النزاع فسمّي ذلك العام بعام الجماعة ، وقد قيل للحسن: (إن الناس يزعمون أنك تريد الخلافة، فقال: كانت جماجم العرب بيدي، يسالمون من سالمت ويحاربون من حاربت، فتركتها ابتغاء وجه الله)
وأيضا قاعدة يُتحمل الضرر الخاص لمنع الضرر العام ، فالشيخ تحمل مرارة التراجع في نفسه وهو لم يخطئ لأجل منع ضرر الاختلاف بين الناس ودخول المفسدين بالنميمة بين العلماء وشماتة أهل البدع ، فنسأل الله أن يثيبه ويجزيه عن السلفيين خيرا ، ففعله هذا من الشفقة على أبنائه وإخوانه ، ويدل على أن الشيخ يحمل همّ الدعوة إلى الله ولا يهمه ما يُقال فيه
وهذا مما يدل على سلوك مشايخنا مسلك العلماء الناصحين السلفيين بالطرق الشرعية ، بينما المحرشة يسلكون مسالك أهل البدع الحدادية كرفض التراجع والتوبة وهذا للغل والحقد الذي في قلوبهم على الدعوة السلفية، ويتضح أيضا منهج الإقصاء الذي يسيرون عليه فهم يُلصقون الخطأ بالعالم كذبا ثم يُغالبون الناسَ بكثرة اللجاج والكلام ، حتى يستقر في قلوب العامة وضعافِ العقول أن العالم مخطئ حقا ، ثم إذا أراد العالم التراجع تنزّلا وجمعا للكلمة رفضوا تراجعه لأنهم من الأساس هدفهم هو الإقصاء والإسقاط فقط ، فنسأل الله أن يوفق علماءنا لما فيه خير ، وأن يرد الصعافقة الأشرار بكيدهم لا ينالوا شيئا
كتبه أحمد زغدار بوتبريرة
[شريف بوعصيدة]
👇👇👇👇👇
أحمق من هبنقة ! لأنه يعتقد ثم يستدل .
الشيخ حسن نُقِلَ عنه قوله (من لم يتفطّن)، لكنّ الأحمق ـ تقليدا لشيخه ـ حملوها على الإلزام، وكأنّ التفطن يرادف الإلزام، بينما الشيخ حسن ـ إن صح النقل عنه ـ قصد أنّ شهادات ومشاهدات الشيخ سمير زادت الواضح وضوحا، فكيف لا يتفطن ؟ ! اللهم إلا إن ماتت الجوارح .
شيخه الكذّاب يقول (خطأ عقدي)، لكنّ الأحمق ـ تبعا لهواه ـ يُؤوِّل كلامه، مع أنّه منطوق وصـريح جدًّا (نحيل هذا الأحمق إلى جواب للشيخ محمد بن هادي).
يا أحمق : ذكّروا شيخكم الكذّاب جمعة بالصلابة المنهجية، لعله يتشجع، فيقول معترفا : "أنا أخطأت في جوابي، وقصدت كذا وكذا ".
فإن قال هذا ، نحيل هذا الأحمق مع شيخه الكذّاب إلى جواب خفافيش الحوالك في المرفقات (الرد على قاعدة التمييع: "لم يقصد" ...!!)، فليس لهذا الأحمق سوى أن يعترف قائلا : "هذا القاعدة لا نطبقها على شيخنا، وإنّما نطبقها على شيوخكم فقط، والفاهم يفهم، والأحمق يبيت يفكر ويُتَمْتِم "اهـ .
الشيخ حسن نُقِلَ عنه قوله (من لم يتفطّن)، لكنّ الأحمق ـ تقليدا لشيخه ـ حملوها على الإلزام، وكأنّ التفطن يرادف الإلزام، بينما الشيخ حسن ـ إن صح النقل عنه ـ قصد أنّ شهادات ومشاهدات الشيخ سمير زادت الواضح وضوحا، فكيف لا يتفطن ؟ ! اللهم إلا إن ماتت الجوارح .
شيخه الكذّاب يقول (خطأ عقدي)، لكنّ الأحمق ـ تبعا لهواه ـ يُؤوِّل كلامه، مع أنّه منطوق وصـريح جدًّا (نحيل هذا الأحمق إلى جواب للشيخ محمد بن هادي).
يا أحمق : ذكّروا شيخكم الكذّاب جمعة بالصلابة المنهجية، لعله يتشجع، فيقول معترفا : "أنا أخطأت في جوابي، وقصدت كذا وكذا ".
فإن قال هذا ، نحيل هذا الأحمق مع شيخه الكذّاب إلى جواب خفافيش الحوالك في المرفقات (الرد على قاعدة التمييع: "لم يقصد" ...!!)، فليس لهذا الأحمق سوى أن يعترف قائلا : "هذا القاعدة لا نطبقها على شيخنا، وإنّما نطبقها على شيوخكم فقط، والفاهم يفهم، والأحمق يبيت يفكر ويُتَمْتِم "اهـ .
Audio
🔸جديد🔸
📎حكم أخذ العلم عن المبتدع «الجزء الأول» | للشيخ الفاضل أبي وائل سمير مرابيع - حفظه الله
[رد على الدكتور عبد المجيد جمعة أصلحه الله]
لمشاهدة على اليوتيوب:
https://youtu.be/lIrG5T2Yz-A?si=xy9N35EuqZq3HMA1
📎حكم أخذ العلم عن المبتدع «الجزء الأول» | للشيخ الفاضل أبي وائل سمير مرابيع - حفظه الله
[رد على الدكتور عبد المجيد جمعة أصلحه الله]
لمشاهدة على اليوتيوب:
https://youtu.be/lIrG5T2Yz-A?si=xy9N35EuqZq3HMA1
Forwarded from قَنَاة قَسَنْطِينَة الدّعْوِيَة - الجَزَائِر
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
💥الشيخ (ع-ج) -هداه الله- يقع في الكذب زاعما أن قضية السرورية والإنكار العلني لم تكن مطروحة، حين كتب مقاله (تهافت التهافت)، وأنه لا أحد من المشايخ أو طلبة العلم قام بالرد عليه ..!
@إشارة
@إشارة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فضل صيام العشر من ذي الحجة | الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله
Forwarded from قناة عبد القادر الجنيد العلمية
💎 مقالات يحتاج إليها الحُجَّاج.
📝 الأول بعنوان:
"الابتهاج في حكم الأضحية للحجاج”.
📎الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2657
📝 والثاني بعنوان:
“إرشاد الطائفين إلى العلم بالمنقول عن السلف وإجماع العلماء على ترك التقبيل والتمسح بمقام خليل الله إبراهيم ”.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2665
📝 والثالث بعنوان:
“تنبيه الغيورين إلى إجماع الفقهاء على حرمة سفر المرأة من غير مَحْرم في جميع الأسفار عدا سفر الحج والعمرة الواجبين فاختلفوا”.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2669
📝 والرابع بعنوان:
” تبصير الأجلَّة بما نُقل مِن إجماع على استحباب عقد الإحرام عقب صلاة “.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2614
✏️ كتبها:
عبد القادر الجنيد.
📝 الأول بعنوان:
"الابتهاج في حكم الأضحية للحجاج”.
📎الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2657
📝 والثاني بعنوان:
“إرشاد الطائفين إلى العلم بالمنقول عن السلف وإجماع العلماء على ترك التقبيل والتمسح بمقام خليل الله إبراهيم ”.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2665
📝 والثالث بعنوان:
“تنبيه الغيورين إلى إجماع الفقهاء على حرمة سفر المرأة من غير مَحْرم في جميع الأسفار عدا سفر الحج والعمرة الواجبين فاختلفوا”.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2669
📝 والرابع بعنوان:
” تبصير الأجلَّة بما نُقل مِن إجماع على استحباب عقد الإحرام عقب صلاة “.
ملف: [pdf].
📎 الرابط:
http://www.alakhdr.com/?p=2614
✏️ كتبها:
عبد القادر الجنيد.
[بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذير]
لقد جاء التحذير النبوي البليغ في قوله ﷺ: "إن الله يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانها"، كاشفا عن طبيعةٍ مرضية تستبطن زخرفة القول وبهارج البيان، وتُسخّر الفصاحة لا لنصرة الحق، بل لتمويه الباطل وتغليف الأهواء بمعسول الكلام.
وما أكثر ما ابتلينا في هذا الزمان بمثل هذه الألسنة، حين تسلّط أرباب الأقلام المزوّقة على ميدان "النصيحة"، فانقلبت مقالاتهم إلى نشرات حزبية مُشحونة بالتحريف والمغالطة، ظاهرها الغيرة على السنة، وباطنها تصفية حسابات شخصية، وتبريرٌ منهجيٌّ للتجريح المقنّع.
وما أبشع ما انتهى إليه هذا المسلك في المقالة الأخيرة لذلك الذي صار يُعرف – بلسان أفعاله لا بأسمائه – بـشيخ المُلبِّسين، ومنظّر التصفية الحزبية، ومُعيد إنتاج البدع المنهجية باسم السنة؛ حيث سلك مسلكًا عجيبًا في تحميل النصوص ما لا تحتمل، وجعل من التوبة الشرعية مرتهنة برضا "جماعة"، لا بحكم الله ورسوله، مدّعيًا أنها لا تُقبل حتى تُعرض على "أهل الاستحقاق"، وكأنها لا تصح إلا بختم خاص وصكّ براءة لا يُنال إلا بموافقة الطائفة المرضيّة عنده!
وقد استند –في محاولة التلبيس– إلى وقائع من السيرة النبوية، واستدلالات انتزعها من سياقها، كقصة الثلاثة الذين خُلّفوا، متغافلًا – أو متجاهلًا – أن التوبة لم تكن معلقة فيها برضا الصحابة، ولا خُتمت بموافقة جماعة بعينها، بل الله هو الذي قال: ﴿ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم﴾، وأي تعسّف أشد من أن تُجعل هذه الآية حُجّة على نقيض معناها الصريح؟!
وليت شعري، مَن هؤلاء "المُستحقّون" الذين لا تُقبل التوبة إلا بعرضها عليهم؟! إن الكاتب لم يُبقِ من أهل العلم أحدًا إلا طعن في أمانته، أو شكك في عدله، أو رماه بالتمييع أو عدم الفهم بل قال فيما معناه عن بعضهم بالمحرف في العقيدة المنحرف في المنهج !
- فهل غدا هو وحده الجماعة !؟
- وهل صار هو المرجع الأعلى في قبول التوبة وردّها !؟
إن هذا التصور المنكوس لا علاقة له بمنهج أهل السنة، بل هو ثمرة من ثمار الغلو والتنظيم الحزبي المقنّع، حيث تُجعل التوبة وسيلة لإعادة "ضبط الصف"، لا لمحو الذنب، ويُكافأ المذنب إن خدم مصالح الجماعة، ويُقمع التائب إن خرج عن خطّها!
وقد أنكر هذا المسلك مشايخ عدول، كقول الشيخ محمد بازمول –حفظه الله–:
"ليس من منهج السلف أن من أخطأ ثم تاب وتراجع، يلزمه أن يأخذ التوبة من العالم الذي حكم بخطئه، فإذا قبلها وإلا بقي عليه الخطأ. ولا يصح الاستدلال بقصة صبيغ، فهذا أمر من وليّ الأمر، وليس قاعدة عامة في كل أحد."
وهذا هو الفرق بين فقه السلف وفقه أصحاب الأهواء: الأول يجعل التوبة خاضعة لحكم الله ورسوله، والآخر يُخضعها لمزاج الجماعة، وتوجيه الشيخ، ومصلحة التنظيم.
والأعجب أن هذا الكاتب نفسه كان بالأمس القريب من أسرع الناس تزكيةً لتوبة الشيخ لزهر سنيقرة –حفظه الله– دون أن يطالب بتوقيع أهل الاستحقاق، ولا عرضها على لجان التثبّت !
- فلماذا تنقلب القواعد اليوم !؟
- أهي توبة تُقاس بالأسماء لا بالحقائق !؟
- أم أن المواقف تُحدَّد على مقاس الولاء لا على ميزان الشرع!؟
ولله درّ الإمام ربيع بن هادي – حفظه الله – الذي لم يسلك هذا المسلك في أشد الفتن، إذ صبر على فالح الحربي سنين طويلة، ناصحًا ومراسلًا، حتى إذا قامت الحجة، وتبيّن العناد، أظهر حكمه، ولم يُخرج الرجل من السلفية عند أول خطأ، ولا جعل التوبة سُلَّم إذلال وامتحان، بل حرص على جمع الكلمة، واتباع الدليل.
- فأيُّ بعدٍ عن هذا المنهج السلفي الرصين يُمارسه هذا المتصدّر اليوم !؟
- وأيُّ فجوة بين الشعار والممارسة !؟
إنه انحراف في المنهج، واضطراب في التصور، وتحكُّم في النصوص، يوشك أن يفتك بجماعة كانت تُحسب على السنة، فإذا بها تُعيد إنتاج البدع تحت ستارها، وتمارس الوصاية باسمها.
وليس هذا إلا بوادر بدعة جديدة، ظاهرها الغيرة، وباطنها الوصاية والتحكّم، حتى غدا هؤلاء يطعنون في السلفيين المصلحين، ويُسقطونهم باسم النصيحة، ويحوّلون النصوص إلى عصيّ يُضرب بها المخالف، لا ميزان يُوزن به الحق.
والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا به.
أبو عبد الرحمن محمد صالحي
عفا الله عنه، ورحم والديه والمسلمين.
👇👇👇👇👇
لقد جاء التحذير النبوي البليغ في قوله ﷺ: "إن الله يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانها"، كاشفا عن طبيعةٍ مرضية تستبطن زخرفة القول وبهارج البيان، وتُسخّر الفصاحة لا لنصرة الحق، بل لتمويه الباطل وتغليف الأهواء بمعسول الكلام.
وما أكثر ما ابتلينا في هذا الزمان بمثل هذه الألسنة، حين تسلّط أرباب الأقلام المزوّقة على ميدان "النصيحة"، فانقلبت مقالاتهم إلى نشرات حزبية مُشحونة بالتحريف والمغالطة، ظاهرها الغيرة على السنة، وباطنها تصفية حسابات شخصية، وتبريرٌ منهجيٌّ للتجريح المقنّع.
وما أبشع ما انتهى إليه هذا المسلك في المقالة الأخيرة لذلك الذي صار يُعرف – بلسان أفعاله لا بأسمائه – بـشيخ المُلبِّسين، ومنظّر التصفية الحزبية، ومُعيد إنتاج البدع المنهجية باسم السنة؛ حيث سلك مسلكًا عجيبًا في تحميل النصوص ما لا تحتمل، وجعل من التوبة الشرعية مرتهنة برضا "جماعة"، لا بحكم الله ورسوله، مدّعيًا أنها لا تُقبل حتى تُعرض على "أهل الاستحقاق"، وكأنها لا تصح إلا بختم خاص وصكّ براءة لا يُنال إلا بموافقة الطائفة المرضيّة عنده!
وقد استند –في محاولة التلبيس– إلى وقائع من السيرة النبوية، واستدلالات انتزعها من سياقها، كقصة الثلاثة الذين خُلّفوا، متغافلًا – أو متجاهلًا – أن التوبة لم تكن معلقة فيها برضا الصحابة، ولا خُتمت بموافقة جماعة بعينها، بل الله هو الذي قال: ﴿ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم﴾، وأي تعسّف أشد من أن تُجعل هذه الآية حُجّة على نقيض معناها الصريح؟!
وليت شعري، مَن هؤلاء "المُستحقّون" الذين لا تُقبل التوبة إلا بعرضها عليهم؟! إن الكاتب لم يُبقِ من أهل العلم أحدًا إلا طعن في أمانته، أو شكك في عدله، أو رماه بالتمييع أو عدم الفهم بل قال فيما معناه عن بعضهم بالمحرف في العقيدة المنحرف في المنهج !
- فهل غدا هو وحده الجماعة !؟
- وهل صار هو المرجع الأعلى في قبول التوبة وردّها !؟
إن هذا التصور المنكوس لا علاقة له بمنهج أهل السنة، بل هو ثمرة من ثمار الغلو والتنظيم الحزبي المقنّع، حيث تُجعل التوبة وسيلة لإعادة "ضبط الصف"، لا لمحو الذنب، ويُكافأ المذنب إن خدم مصالح الجماعة، ويُقمع التائب إن خرج عن خطّها!
وقد أنكر هذا المسلك مشايخ عدول، كقول الشيخ محمد بازمول –حفظه الله–:
"ليس من منهج السلف أن من أخطأ ثم تاب وتراجع، يلزمه أن يأخذ التوبة من العالم الذي حكم بخطئه، فإذا قبلها وإلا بقي عليه الخطأ. ولا يصح الاستدلال بقصة صبيغ، فهذا أمر من وليّ الأمر، وليس قاعدة عامة في كل أحد."
وهذا هو الفرق بين فقه السلف وفقه أصحاب الأهواء: الأول يجعل التوبة خاضعة لحكم الله ورسوله، والآخر يُخضعها لمزاج الجماعة، وتوجيه الشيخ، ومصلحة التنظيم.
والأعجب أن هذا الكاتب نفسه كان بالأمس القريب من أسرع الناس تزكيةً لتوبة الشيخ لزهر سنيقرة –حفظه الله– دون أن يطالب بتوقيع أهل الاستحقاق، ولا عرضها على لجان التثبّت !
- فلماذا تنقلب القواعد اليوم !؟
- أهي توبة تُقاس بالأسماء لا بالحقائق !؟
- أم أن المواقف تُحدَّد على مقاس الولاء لا على ميزان الشرع!؟
ولله درّ الإمام ربيع بن هادي – حفظه الله – الذي لم يسلك هذا المسلك في أشد الفتن، إذ صبر على فالح الحربي سنين طويلة، ناصحًا ومراسلًا، حتى إذا قامت الحجة، وتبيّن العناد، أظهر حكمه، ولم يُخرج الرجل من السلفية عند أول خطأ، ولا جعل التوبة سُلَّم إذلال وامتحان، بل حرص على جمع الكلمة، واتباع الدليل.
- فأيُّ بعدٍ عن هذا المنهج السلفي الرصين يُمارسه هذا المتصدّر اليوم !؟
- وأيُّ فجوة بين الشعار والممارسة !؟
إنه انحراف في المنهج، واضطراب في التصور، وتحكُّم في النصوص، يوشك أن يفتك بجماعة كانت تُحسب على السنة، فإذا بها تُعيد إنتاج البدع تحت ستارها، وتمارس الوصاية باسمها.
وليس هذا إلا بوادر بدعة جديدة، ظاهرها الغيرة، وباطنها الوصاية والتحكّم، حتى غدا هؤلاء يطعنون في السلفيين المصلحين، ويُسقطونهم باسم النصيحة، ويحوّلون النصوص إلى عصيّ يُضرب بها المخالف، لا ميزان يُوزن به الحق.
والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا به.
أبو عبد الرحمن محمد صالحي
عفا الله عنه، ورحم والديه والمسلمين.
👇👇👇👇👇