لفت نظري .. أن بعضهم يذكر كتب تطوير الذات ، ويقول: فاتني يوم كنت في العشرين من عمري إني قرأتهم، كان تغير شيء كثير في حياتي.
وأقول: هكذا قرأت ؛ وأنا أنصح كل شاب يريد يطور ذاته ، ويغير من حياته إلى الأفضلـ بعد قيامه بالفرائض الشرعية الواجبة عليه، بالآتي:
أولا: حافظ على أذكار الصباح والمساء.
ثاني: اجعل لك وردا يوميا من القرآن ولو صفحة .
ثالثاً : احرص على بر والديك .
رابعا : تصدق بما يتيسر عندك.
خامساً : اقرأ في كتاب رياض الصالحين، واسأل عما يشكل عليك.
سادساً : اقرأ في كتاب زاد المعاد في هدي خير العباد.
سابعاً : ابتعد عن صحبة السوء.
ثامناً : لا تضيع وقتك فيما لا ينفعك. اسأل نفسك أمام أي شيء: بم ينفعني هذا الشيء؟ ما الفائدة التي تعود علي منه؟ احرص على ما ينفعك ولا تعجز.
تاسعاً : التزم بأداء ما أنت مطالب به، ولا تهمله، إن كنت طالبا أو موظفا أو عاملا.
عاشراً : لا يزال لسانك رطبا بذكر الله.
الحادي عشر: الزم شيخا من اهل السنة وتعلم على يديه.
هذه الوصايا تطورك ، وتغير حياتك، وتصقل شخصيتك. بطريقة لا تتخيلها، وتجلب لك الخير والسعادة في الدنيا والآخرة.
والله يوفقنا وإياك ويرعاني ويرعاك.
محمد بازمول
8 ربيع الأول 1447هـ

من تناقضات د.جمعة

📢أنتم الآن على تطبيق الإبانة السلفية

مع إعادة البث لمحاضرة الشيخ العلامة ربيع بن هادي  المدخلي -رحمه الله -
📍‏بعنوان: التمسك بالكتاب والسنة

📲 لتحميل التطبيق :
➡️ https://elibana.org/radio-download.html

╭─═┅┅┅┅┅┅═─╮
  https://www.tg-me.com/elibanaorg
╰─═┅┅┅┅┅┅═─╯

🌐الموقع: http://www.elibana.org
🔹تليغرام :https://www.tg-me.com/elibanaorg
🔹تويتر : bit.ly/twtr_elibana
🔹فايسبوك: bit.ly/Fb_elibana

↩️ أسهم في إعادة نشر هذه الرسالة
✅ فالدال على الخير كفاعله

[صوتٌ أجوف في سوق الضجيج]

عجائب هذا الزمان لا تنقضي، ومن أعجبها أن ترى رجلًا بالأمس القريب مطعونًا فيه عند المشايخ، مجروحًا في عدالته، ثم لا يلبث أن ينفخ فيه الرعاع حتى يظن نفسه جبلًا من جبال الجرح والتعديل!

فيرفع عقيرته بالطعن في المشايخ الفضلاء، ويزكّي من اشتهر بالكذب والتناقض والحدادية، غير هيّاب ولا وجل، كأنّما أوتي علم الأوّلين والآخرين.

وما درى المسكين أنّ الكذب جماع كل شرٍّ وأصل كل ذمٍّ لسوء عواقبه وخبث نتائجه، وأنّ من تسوّر العلم بغير بابه افتُضح أمره، وسقطت هيبته، وانكشف عواره أمام الخاص والعام. فليت شعري، بأي وجه يلقى ربَّه غدًا، وهو قد ولغ في أعراض العلماء، وتجرّأ على ما لا قِبَل له به؟!

إنّ النصيحة له – إن كان يقبل النصح – أن يطوي لسانه عن الباطل، ويلزم أبواب العلماء الصادقين، فينهل من علمهم بتواضع وصمت، خيرٌ له من أن يلهث وراء السراب، ويُصفّق له الهمج والرعاع عبر منصات التواصل. فإنّ من جعل الغراب دليله، فلن يقوده إلا إلى الجيف، ومن استبدل العلم بالضجيج، فلن يورّث إلا فضيحة في الدنيا وحسرة في الآخرة.


كـ/ أبو عبد الرحمن محمد صالحي
كان الله له. وغفر له ولوالديه.


👇👇👇

لا تقل ابتُليت بأكل الربا / الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله

جمعة عوض أن يحذر من الحمساوي الذي #بلغ طعنه كثير في المشايخ،ذهب يذر الرماد بأن بعض الناس او السلفيين يتمنون نصرة اليهود على المبتدعة وهي (حماس) ؟؟ وهذا الكلام باطل بل مجرد هروب ونصرة لمقدسه عبدالله محمد (الحمساوي) الذي أصبح يجول في التواصل والطعن في مشايخ السنة وانت تنظر يا جمعة ولا تحذر منه على طريقة التمييع وعلى طريقة الإخوان المفلسين ( يعذر بعضنا بعض) ؟
منقول
👇👇👇👇

أخيرا اعترف الدّكتور جمعة الكذّاب بأنّه هو الّذي أنشأ القانتين (حوالك ـ زينك).
قال الدكتور :"... أنّ هاتين القانتين أنا من أنشأهما بسبب فتنة السروريّ، وتكتمنا على ذلك لأسباب علمية، ومراعاة للمصلحة ، وهناك ثقة كبيرة جدّا متبادلة بيننا، يعني بين المشرفين وبين المتحدث، بحكم أنّ الّذين اخترناهم للإشراف ممن نثق في منهجهم كما نثق في مستواهم العلميّ، ونحسبهم أنهم من خيرة طلبة العلم، ولا شك ـ أنّه كما يقول الأدباء ـ الأسلوب هو الرّجل "اهـ[ الصوتية في المرفقات]
ومن هنا يظهر، وينكشف أمور منها :
أولا: كذب الدّكتور فيما نقله عنه الشّيخ مرابيع، حيث قال :"قلت له: أوقفهم وأمرهم بكسر أقلامهم، فقال: لا أستطيع، لست مسؤولًا عنهم، وأنا أعلم ـ يقينا ـ أنه يعرفهم ويوجههم"اهـ[شهاداتي ومشاهداتي ص 1 ]
ثانيا: (وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) قالت خفافيش قناة الحوالك :" كذبهم في نسبة القناة زورا وبهتانا للشّيخ جمعة ... والطالب المدعو سعد أو عبد الله محمد ... ووالله إنهم لكاذبون وقد فندنا مرارا ذلك "اهـ[انظر المرفقات] يعني كذبوا مرارا، وقد صرحوا أنّ كذبة واحدة تسقط العدالة .
ثالثا : الدّكتور جمعة غارق في الكذب، ومن هنا تفهم قوله السّابق :"تكتـمنا على ذلك لأسباب علمية، ومراعاة للمصلحة ... الأسلوب هو الرّجل "اهـ.
فهل صار الكذب سببا علميّا، ومصلحة تراعى في هذا الباب ؟! أم أنّ أسلوب الدكتور هو الكذب ؟!
رابعا : الدّكتور جمعة تكتم لمصلحة، واليوم اعترف ـ طبعاـ لمصلحة، لكنّه ـ كعادته ـ لا يصـرّح بطبيعة هذه وتلك المصلحة .
تنبيه : هذه الصّوتية لم أقف على مصدرها، وإنّما نشرها مشرفو قناة (التقوى) ـ جزاهم الله خير الجزاء ـ، فيرجى منهم أن يرفعوا مصدر الصّوتية .
كتبه أبو خليل عبد الرحمن .