على إنّي قبلك أمِلّ الرتابة، وأكرَه المعتاد
‏أنا وجهك لو أملّ البلد، والنّاس.. ما أملّه.

لاتنسى أن تقرأ نور الأسبوع،قال رسول الله ﷺ:

‏«مَن قرَأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمُعةِ أضاء له منَ النورِ ما بين الجمُعتَين». ♥️

‏عصر الجمعة عصر الفتوحات والعطاءات الربّانية.. هنيئًا لمن استغله وكان في خلوة مع ربّه يناجيه ويدعوه ويسأله ويرجوه فالله عز وجل عظيم خزائنه ملأى لكننا نتكاسل عن الدعاء!

‏هي ساعات يسيرة تخرج منها بمغانم كثيرة فلا تضيِّع على نفسك الفرصة !

‏"جميعهم كانوا يشبهون رهبة الوقوف لأول مرة على مسرح ممتلئ. أنت وحدك كنت طمأنينة التصفيق.."

قال رسول الله ﷺ: ”داوو مرضاكم بالصدقة“
‏و اسعّوا فيها ولو بـ نشر او ريال تدفعونه لعلّ الله يرحمكم ويعفو عنكم ، ويشفيها شفاءً لايُغادر سقمًا
‏لاتحقرنّ من المعروف شيئًّا
” لعلّها تُفتح لكم ابواب الجنة الثمانية فـ اسعوا لأنفسكم“ ❤️‍🩹
https://ehsan.sa/campaign/5B09A83B20

‏يكفيني من زحام الدنيا بكل ماتحمله من جمالية بإني أملك رفيقٍ مايستكثر علي الحنان ومنح الأمان، ويوهبني محبة لا يُدنس بها أي شائبة بل صافية مثل صفاوَة الشمس وبها كل المسرة والأُنس

‏اللهم لك الحمدُ على رحمتك الخاصّة والعامّة، ولطفك الضافي والخافي، وجبرك المحسوس والملموس، وحلمك الدائم، وسترك القائم، وعطائك بالمدّ أو الصدّ، لك الحمدُ يا حميدُ يا مجيدُ حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه

‏"أجده سبب مستحق أن تفرط بالمحبة اتجاه شخصًا ما لأن وجوده حنون، يخرج أفضل نسخة منك بدون عناء أو مثالية مزيّفة".

لاتنسى أن تقرأ نور الأسبوع،قال رسول الله ﷺ:

‏«مَن قرَأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمُعةِ أضاء له منَ النورِ ما بين الجمُعتَين». 🤍

كان رسول اللهﷺ يدعو فيقول:
‏" اللهمَّ اسلل سخيمةَ قلبي "

‏أي: طهِّرهُ من الكره والغشِّ والحقد والحسَد وغيره مما ينشأ من الصَّدر ويسكن في القلب من مساوئ الأخلاق.

‏"اللهمّ اجعل حُبّك و السّعي في رضاك أرجى وأقرب لقلوبنا من متع الدُّنيا وشواغلها"

"ربُّ أسألُكَ ألّا تحجِبَ بسوءِ فعلي عنكَ صوتي، ولا تفضحني بخَفيِّ ما اطّلعتَ عليه مِن سِرِّي، وكُن بي رافِقًا وعليَّ عاطِفًا".

‏"المقارنة قاتلة ومُهلكة.. رحلتك مختلفة، أهدافنا مختلفة، الصعاب مختلفة، الثمن مختلف، وأرزاق الله لنا وعطاياه مختلفة.. ودائماً المشغول بالمُقارنةِ محرومٌ من السكينة، فاختر الرضا تهُن عليك الحياة ويسكُن قلبك."

‏"‏ليس من طبع الحياة تمام الحظوظ، فلا كمال مطلق ولا نقص مطلق، ثمة نعم كُتبت لك، وثمّة حِرمان فُرِضَ عليك، وهنا تبدأ حياتك أو تنتهي؛ فإما أن تعظّم النعم التي بيمينك فتعيش راضيًا مرضيًّا، وإما أن تقلب كفيّك على ما حُرمت منه وليس وراء ذلك إلا حياة تمر بك دون أن تعيشها."

"كنتُ ذلك الذي يقفّ في سكة الإنتظار لإنتظارك، بينما كُنت تسيرّ دون التوقف عند مَحطتِّي".