"يهبط القبول قبل الحبّ بمدة؛ فيكونُ على هيئة انشراحٍ عجيبٍ وأُلفة غير مفهومة، وتلك منزلة عزيزة تُساق إليها قدرًا ولطفًا؛ لا بسعيٍ منك ولا سابق اجتهادٍ وترصّد".
"كأنك كل الناس وكأنني عشت لأكسبك وأتطرّق لك
كأن لوجودي مغزى واحد هو أن أعيش لك
وأكتبك
أنهمر بك
وأسلكك"
كأن لوجودي مغزى واحد هو أن أعيش لك
وأكتبك
أنهمر بك
وأسلكك"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سورة التوبة - عبدالله الخلف
كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ربِّ أعنِّي ولا تعن عليَّ وانصرني ولا تنصر عليَّ وامكر لي ولا تمكر عليَّ واهدني ويسِّرِ الهدى لي وانصرني على من بغى عليَّ ربِّ اجعلني لكَ شاكرًا لكَ ذاكرًا لكَ راهبًا لكَ مطواعًا لكَ مخبتًا إليكَ أوَّاهًا منيبًا ربِّ تقبَّل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبِّت حجَّتي وسدِّد لساني واهدِ قلبي واسلُلْ سَخِيمةَ صدري
قر عيني بالخير، وإذا قضيت لي أمرًا فبعزتك ارضني به ؛ فلا ألتفت خطوة للوراء أعض أصابع الندم على ما فاتني، وأظن أني بغباء قد أضعته، فإن قطعت سبيلا ، لا يزينن لي الشيطان غيره، وإن ملكت شيئًا لا تمدن عيناي إلا ما ليس في قبضتي ... واغنني يا واسع من فضلك اغنني بالفضل الذي يحجب عني فتن الدنيا، وعرفني باب وصالك بالمسرة التي لا يخالطها شقاء ولا كدر .
الله قدّر لنا هذا، وكتب لنا ما أراد، ومشيئته فوق كلّ مشيئة، وقضاؤه نافذٌ على كلّ حال، توكّلتُ عليك والتجأتُ إليك، واستعنتُ بك وحدك لا شريك لك، فإنّي أبوء بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، وأبوء بعجزي عن نفع نفسي؛ فاغفر لي، ودبّر لي أمري، وارحمني رحمةً من عندك تغنيني بها عن رحمة من سواك.
الرحلةُ طويلةٌ ، والزادُ قليلٌ
والصحبُ يرحلون تِباعًا , وأنا أتألمُ
يؤلمُني الطريقُ مرةً وتأكلُني الوَحشةُ مراتٍ , يا ربّ أعِنّي عليّ وأعِنّي على الطريقِ وكنْ أنيسي ، وكنْ نصيري على الدُنيا وما فيها .
والصحبُ يرحلون تِباعًا , وأنا أتألمُ
يؤلمُني الطريقُ مرةً وتأكلُني الوَحشةُ مراتٍ , يا ربّ أعِنّي عليّ وأعِنّي على الطريقِ وكنْ أنيسي ، وكنْ نصيري على الدُنيا وما فيها .
ما خيّب الله الكفُوف الداعية
لعل سجدة فِي آخر الليل تُضيء لك عُمراً
أوتروا ، إن الله وترٌ يحب الوتر
لعل سجدة فِي آخر الليل تُضيء لك عُمراً
أوتروا ، إن الله وترٌ يحب الوتر