Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏•.🏔

‏اليوم بداية ⁧ بانيات⁩ عن بُعد
💻| على منصة رواق التعليمية
‏تتناول فيها المربية الدليل، وتسير في
‏خير سبيل.
🎙| بصحبة د. خالد الحليبي.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
•.📕

معنى تقدم المرأة -فكريا وحضاريا- عند بعض
هؤلاء المفكرين لا يعني بالضرورة المعنى
الصحيح في الشرع بالتقدم في العلم
والنهوض بالأمة في العمل، فكثيرًا ما يكون
المقصود بتطور المرأة حضاريًّا التحرر والانسلاخ
من الشرع.📝

🔎|مكتبة الرشد قاعة 1- جناح V2
#معرض_الشارقة_الدولي_للكتاب
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
•.🏔

🔎 جديد بانيات
💻| موقعُ إثرائي
‏يحتوي على مجموعة من المراجع التي تحتاجها المربية..
‏يهدفُ إلى رفعِ كفاءةِ المربيات؛ من خلالِ زيادةِ الوعي الثقافي، والتربوي؛ عبر بيئة إلكترونية تفاعلية مُيسرة.

🔗|⁦ banyat.org
•.📕

العقول أرضُ الأفكار، والقراءةُ ساقيها، وأوسعُ
الناس فكرًا أكثرهم قراءةً.📚
#إصدارات_باحثات متوفرة في
#معرض_الكويت_الدولي_للكتاب_45
•.📕

📖|"النسوية" في ضوء منهج النقد الإسلامي
✍️|وضحى بنت مسفر القحطاني
📚|متوفر الآن في مكتبة الرشد (قاعة 6 جناح 97)

#معرض_الكويت_الدولي_للكتاب_45
#إصدارات_باحثات 🔎
#روايات
📝🌱
•.📕

المتأمل لواقع الدراسات المتعلقة بشأن
#المرأة اليوم، يجد أن جُلّها ناقش القضية
من الناحية الاجتماعية والأخلاقية دون الولوج
لجانبها الفلسفي البحت، والذي يمثل القاعدة
التي استندت عليها.

📚إصدارنا متوفر في #معرض_الكويت_الدولي_للكتاب_45
🔎مكتبة الرشد - قاعة6 جناح97
#باحثات
•.📕


سلَك النبيُّ ﷺ -في مراعاة مشاعر المرأة-
عدةَ أساليب؛ منها: الأسلوب الفكري، واللغوي
والنفسي، والاجتماعي, وتنوعت تلك الأساليب
بحسب ما يقتضيه الحال، ولم يقتصر ﷺ على
أسلوب واحد في المراعاة.
📚الرشد قاعة6- جناح97
#معرض_الكويت_الدولي_للكتاب_45
#إصدارات_باحثات #كتاب_الجمعة
‏•.📕

‏أعظم لبنات يقوم عليها إعداد الإنسان
‏الصالح القيم السلوكية التي ترسخها هذه
‏العقيدة.📝

‏متوفر الآن في مكتبة الرشد قاعة6 - جناح97
‏ ⁧ #معرض_الكويت_الدولي_للكتاب_45
‏ ⁧ #إصدارات_باحثات

🌱
•.📕



🔎| أثار مفهوم ((الجندر)) كثيرًا من الجدل عند ظهوره؛ وذلك بسبب ما أُحيط به من الغموض واللبس، وأدى ذلك إلى تعدد وتنوع التعريفات حوله على النحو الآتي:


1- عرّفت الموسوعةُ البريطانية الهويةَ الجندرية (Gender Identity) بأنَّها: “شعورُ الإنسانِ بنفسه كذكرٍ أو أنثى، وفي الأعم الأغلب فإنَّ الهويةَ الجندرية والخصائص العضوية تكون على اتفاقٍ، أو تكون واحدةً، ولكن هناك حالاتٌ لا يرتبط فيها شعورُ الإنسان بخصائصه العضوية، ولا يكون هناك توافقٌ بين الصفات العضوية وهويته الجندرية، أي: شعورَه الشخصيَّ بالذكورة والأنوثة”.
وتُواصلُ التعريفَ بقولها: “فإنَّ الهويةَ الجندرية ليست ثابتةً بالولادة -ذكر أو أنثى-؛ بل تؤثر فيها العواملُ النفسية والاجتماعية بتشكيلِ نواةِ الهويةِ الجندرية، وهي تتغيرُ وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية كلما نما الطفل”.
2- وذكرت منظمةُ الصحة العالمية تعريفًا أوضحَ؛ فقالت بأنَّه: “المصطلحُ الذي يفيد استعماله وصفَ الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصفاتٍ مركبةٍ اجتماعية، لا علاقة لها بالاختلافات العضوية”.
3- وجاء في تعريف صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة بأنَّه: “الأدوارُ المحددةُ اجتماعيًّا لكلٍّ من الذكر والأنثى، وهذه الأدوارُ التي تُكتسب بالتعليم تتغير بمرور الزمن، وتتباين تباينًا شاسعًا داخل الثقافة الواحدة، ومن ثقافةٍ إلى أخرى”.
4- وعرّفه مركز المرأة للتدريب والبحوث “كوثر” على أنَّه: “اختلاف الأدوار (الحقوق والواجبات والالتزامات)، والعلاقات والمسؤوليات والصور، ومكانة المرأة والرجل، والتي يتم تحديدُها اجتماعيًّا وثقافيًّا عبر التطور التاريخي لمجتمعٍ ما، وكلُّها قابلةٌ للتغيير”.
5- بينما تُعرّفه الجمعياتُ النسوية المتبنية له بأنَّه:“الفروقاتُ بين الجنسين على أسسٍ ثقافيةٍ واجتماعية، وليس على أساسٍ بيولوجيٍّ فسيولوجي".
6- وتُرجم المفهومُ في مؤتمر القاهرة للسكان عام 1994م، بأنَّه:“نوع الجنس” من حيث الذكورةُ والأنوثة.
7- وفي وثائقِ مؤتمر روما عام 1998م عُرّف الجندر بأنَّه: “الذكر والأنثى في نطاق المجتمع”.
8- بينما أقرّت لجنة التعريف في المؤتمر الرابع المعني بالمرأة المنعقد في بكين عام 1995م، بعدم تعريفهThe non definition of the term Gender.

ومن الملاحظ على هذه التعريفات أنها عملت على وحدة النوع البشري بطمسِ معالم الذكورة والأنوثة، ومسخ الكائن البشري عن طريق إلغاءِ كافة الفروقِ البيولوجيةِ بين الرجل والمرأة، وتغيير الأدوار بين الجنسين، فما يسند للرجل من أدوار يكون بمثلها للمرأة باعتبارهما نوعًا واحدًا، بحيث يمكن زواج الرجل بالرجل، والمرأة بالمرأة، وعلى هذا فإنَ ّهذه الرؤيةَ تخالف الشريعة الإسلامية، بدليل أنه لو لم يكن هناك فرقٌ بينهما لما ذكر اللهُ عز وجل كلَّ نوعٍ باسمه في مواضعَ كثيرةٍ، قال الله تعالى: “وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ”، وقوله تعالى: “وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ”، وقوله تعالى:” وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى* إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى”، كما حفلت السنةُ النبويَّة بالأحاديث التي تنهى عن تشبُّه الرجالِ بالنساء، والنساءِ بالرجال؛ ومنها عن عكرمة رضي الله عنه عن ابن عباس رضي الله عنه قال:«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنْ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ، وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنْ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ» فإذا كان التشبهُ محرمًا فمن باب أولى أنْ يكونَ جعلُهم جنسًا واحدًا متماثلين في الصفات اعتراضًا على سنة الله في هذا الكون، قال تعالى: “وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ”.



https://bahethat.com/report/r37985
‏•.🏔

🖥️|⁧ #حصريا⁩ على موقع ⁧ #بانيات
📝|أزمات التربية
🖊️| أ.عبدالكريم الدخين

‏مع هذه الطفرة التكنولوجية، أصبح من الصعب
‏على الآباء مراقبة ميولات، وأفكار أطفالهم، كما
‏أن خيار غلق سموات الأنترنت عن الأطفال في
‏عصرنا الراهن ليس الخيار الأمثل.

‏⁦ banyat.org/post/post-332

☀️🔎
📕•.



الإسلام لا يمنع المرأة من اكتساب شيء من
الفضائل، بل تدعوها عموم نصوص القرآن
والسنة إلى دوام المجاهدة للارتقاء الأخلاقي
والسلوكي كما يُدعى إلى ذلك الرجلُ، قال
تعالى:

﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ
وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ
وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ
وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ
وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا.

كما تحذِّرها من عواقب إهمال تزكية النفس
أو التهاون في بعض السلوكيات كما تحذر الرجل،
قال سبحانه: 

﴿لِّیُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ وَٱلۡمُنَـٰفِقَـٰتِ
وَٱلۡمُشۡرِكِینَ وَٱلۡمُشۡرِكَـٰتِ وَیَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى
ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِیمَۢا﴾.




📝https://www.tg-me.com/bahethat1
.
📕•.



من أسباب جعل التعاطي مع مصطلح المساواة
يحوي إشكالات منهجية واضطرابات تصورية:

▪️كثرة تداول مصطلح المساواة، وتنوع المجالات
التي يستعمل فيها وقد أشار لذلك ابن تيمية –رحمه
الله- إذ يقول: "و الاسم كلما كثر التكلم فيه فتكلم به
مطلقا ومقيداً ومقيداً بقيد آخر في موضع آخر كان
هذا سبباً لاشتباه بعض معناه ثم كلما كثر سماعه
كثر من يشتبه عليه ذلك...".


▪️كون مصطلح المساواة من الألفاظ المجملة
المشتملة على حق وباطل, وفي ذلك يقول ابن
القيم:

" فأصل ضلال بني آدم من الالفاظ المجملة
و المعاني المشتبهة، ولا سيما اذا صادفت أذهاناً
مخبطة، فكيف اذا انضاف الى ذلك هوى وتعصب.


▪️الاختلاف في المرجعيات وتباين المنطلقات
المؤثرة في الرؤية.


📝قضايا المساواة بين المرأة والرجل.
📚من إصدارات مركز باحثات لدراسات المرأة.

🔗| https://www.tg-me.com/bahethat1
Forwarded from برنامج بانيات
الديوانية المباشرة بعد قليل
مربيتنا الفاضلة🌱


🔘الديوانية الحوارية للمسار التأصيلي مع الدكتور: سليمان النجران

في تمام الساعة الساعة 8:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.


🔗رابط البث المباشر:

https://us06web.zoom.us/j/87571041131

نسعد بحضورك ومشاركتك
2024/10/02 22:23:57
Back to Top
HTML Embed Code: