Telegram Web Link
Forwarded from مُغِير
اتصل بي صَديقي من أمريكا.. وهو مصاب بجنون الفَرح..
فمُنذ سنة تَقريباً، تعرف على صَبية.. ووقع في حبها..
ولكنه كان يخاف في الأشهر الماضية من ردة فعل والدته.. عندما تعرف بأنها قَد تطلقت.. ولديها طفلتان..

واليوم، عندما تَحدث مع والدته بِذلك..
كان هَذا ردها..

في الحقيقة أنا أيضاً شَعرت بفرح كبير عندما قرأت الرسائل..
فالعائلة التي تتفهم الحياة، وتجاري الظروف.. دائماً ماتكون موضع ثِقة.. وأمان كبير..

والجملة مُهمة.. وهي درس كَبير..

" بنات الناس و المربايين.. مو ضروري مايصير معهم مشاكل.. ومن الطَبيعي يوقعوا بالكثير من المشاكل.. ومنها الطَلاق.. وهاد لا يَعني أبداً أن تُصبح غير مَرغوب بها "❤️

- فرانسوا داراني
المَشاعر اللي تصنع فيني فرط حركة، فرط في المَشي، الثرثرة، شرح اليدين، هي أسعد نسخة مني.
‏أحمل
‏مدينتك البعيدة
‏في قلبي.
‏ما أكبر الاتساع
‏الذي يمنحه الحب
‏لقلوبنا.
‏أيُّ عالمٍ هذا الّذي يستطيع إرسال السّفن
الفضائية إلى المريخ بينما لا يفعل شيئاً
لوقف قتل إنسان؟ ."
|جوزيه ساراماغو
‏أعرفُك
‏أنتَ الذي تشيح بوجهِك
‏حينما يغمرك التعب
‏أنتَ الذي تختار الكلمة بجُهدٍ بالِغ
‏كيّلا تُصيب من حولك فيها
‏أنتَ الذي تصر على أن تمُد يدَك
‏ولو هي مُتعبة
‏أعرفُك
‏أنت الذي تمنح الآخرين
‏ما ترجوه
‏ومافي قلبِك يُضخ على وجهِك
‏فيتضح مافيه
‏من عتبٍ أو محبة
‏وفي لمستِك
‏كُلّ ما عجزت عن قوله.
Forwarded from - عَينْ
الأسئلة التي لم تطرحها أبداً
كانت أموراً تخشى معرفتها،
كل ما أتى ومرّ
فسرته بطريقتك.

هناك الكثير من الكلمات التي لم تقلها
والتي تمنى آخرون لو قلتها يوماً ،
على مدى الحياة
سيعيش كل منا
مُساء فهمه.
تُرسلُ لي الحياة جميع الاشياء التي قُمت بطلبها
بعد نسياني لها كلياً ، هكذا تضعها على عتبة بابي
كطردٍ وتترك لي حرية التعبير عن غضبي بكونها
وصلت محطمة تماماً .
‏العجوز التي تسكن في الشقة المُقابلة لشقتنا،
‏تضع في شرفتها حجرًا في الأصيص، تسقيه كل
‏يوم، تنتظره حتى يُزهر، أنا أحبك أكثر من صبرها.
"سيُقال لك أن الضحك يُبقي العلاقات حيّة، ولكن الحقيقة أن البعض يغادر حين لا يستطيع أن يكون حزيناً بأمان وأرتياح مع الاخر، يُمكنك أن تضحك مع غريب لن تقابله سوى لدقائق، مع طفل لا يعرفك حتّى، ولكنك لن تستطيع أن ترتمي في حضن أحدهم منكسراً بغيومك إلا إذا كنتَ مطمئناً.. مطمئناً أن حزنك بأمان ..
أن تستطيع أن تحزن هو المؤشر .."
يقول أحد أصدقائه: لا نعرف ما الذي أصابه، إنّه لا يتحدَّث ولكن آخر ما توصلنا إليه، أنّه كان جاداً في شعورٍ ما، ثمَّ أدرك فجأة أنّ هناك شخصاً يمزح معه منذ ٧ سنوات.
في لحظةٍ ما سوف تتيقن، بأن قصة الحُب التي تتواجد فيها كأحد الأطراف هي من صناعتك، وعواميدها مستندة عليك وعلى الأثر العظيم الذي تمنحه لها. وبمجرد أن تُعطيها معنى مختلف ستسقط وتذوب أهميتها

‏أيّ أنك أنت سيّد كل الأحداث التي تمر بينك وبين الآخر، وأي تحرك يحصل من طرفك، يؤثر في بُنيّتها
أنا الذي يفكر مطولا قبل كل كلمة وحركة، لكي لا تحدث في مكان يتضح بعد ذلك أنه لم يكن ينبغي عليها الحدوث فيه. أتحدث إليكِ دون أن أحسب حسابا أو أفهم شيئا أو أنتظر جوابا، أتحدث إليكِ وأشعر بعد كل مرة بأن علي فعلها مجددا. وبأن جميع الكلمات بداخلي، لا تريد الخروج في مكان لا تكونين فيه.
إن سبب تعاستي ليس الحدث الذي جرى أمامي بل إدراكي لهذا الحدث
إن أساس تعاستنا يكمن في المعنى الذي نعطيه للأحداث والظواهر.
لا تنسى
"لأجل الأشياء التي تحب، عليك أن تسير."
‏لم أكن قط شخصاً يتباكىٰ أمام الناس بمشاكله، إذ إنني أحسب أن كُلاً منا لديه ما يكفيه منها، كما أنه ما من أحد يهتم حقاً بشيء لا يمسه، فالناس تتظاهر بأن أمور الآخرين تهمهم إلا أنني لا أؤمن بحقيقة هذا الإدعاء لا هنا ولا في أي مكان آخر.
- راي لوريغا
2024/10/01 18:31:30
Back to Top
HTML Embed Code: