Audio
شرح نواقض الإسلام الناقض السادس للشيخ سليمان الرحيلي
Audio
شرح نواقض الإسلام الناقض السابع للشيخ سليمان الرحيلي
Audio
شرح نواقض الإسلام الناقض الثامن للشيخ سليمان الرحيلي
Audio
شرح نواقض الإسلام الناقض التاسع للشيخ سليمان الرحيلي
Audio
شرح نواقض الإسلام الناقض العاشر للشيخ سليمان الرحيلي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أحمد عبد المنعم
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لماذا خلقنا الله - عزوجل -.؟
#التفريغ
#دروس_في_العقيدة ( 1 )
رابط تحميل المقطع على التيليجرام 👇👇
https://www.tg-me.com/ahmed19871111/6503
#التفريغ
#دروس_في_العقيدة ( 1 )
رابط تحميل المقطع على التيليجرام 👇👇
https://www.tg-me.com/ahmed19871111/6503
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from المنهج الصحيح
قال سفيان الثوري رحمه الله :
كان الفقهاء يقولون :
لا يستقيم قول إلا بعمل
ولا يستقيم قول وعمل إلا بنية
ولا يستقيم قول وعمل ونية إلا بموافقة السنة
الإبانة الكبرى لابن بطة العكبري الحنبلي
كان الفقهاء يقولون :
لا يستقيم قول إلا بعمل
ولا يستقيم قول وعمل إلا بنية
ولا يستقيم قول وعمل ونية إلا بموافقة السنة
الإبانة الكبرى لابن بطة العكبري الحنبلي
📬 《ماهي شروط الاسلام》
================
لفضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
📌 السؤال : ﻛﻢ ﻫﻲ ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ؟
☑️ الجواب : ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ ﺷﺮﻃﺎﻥ: اﻟﺸﺮﻁ اﻷﻭﻝ: اﻹﺧﻼﺹ ﻟﻠﻪ، ﻭﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺎﺻﺪا ﺑﺈﺳﻼﻣﻚ ﻭﺩﺧﻮﻟﻚ ﻓﻲ ﺩﻳﻦ اﻟﻠﻪ ﻭﺃﻋﻤﺎﻟﻚ ﻭﺟﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ،
ﻫﺬا ﻻ ﺑﺪ ﻣﻨﻪ؛ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻋﻤﻞ ﺗﻌﻤﻠﻪ ﻭﻛﻞ ﻋﻤﻞ ﺗﻌﻤﻠﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻮﺟﻪ اﻟﻠﻪ ﺳﻮاء ﻛﺎﻥ ﺻﻼﺓ ﺃﻭ ﺻﺪﻗﺔ ﺃﻭ ﺻﻴﺎﻣﺎ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﻫﺬا ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻠﻪ، ﺣﺘﻰ اﻟﺸﻬﺎﺩﺗﻴﻦ ﻟﻮ ﻓﻌﻠﺘﻬﻤﺎ ﺭﻳﺎء ﺃﻭ ﻧﻔﺎﻗﺎ ﻻ ﺗﻨﻔﻌﻚ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ.
ﻓﻼ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻨﻮﻱ ﺑﻘﻮﻟﻚ: ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻥ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ اﻟﻠﻪ، ﻭﺃﺷﻬﺪ ﺃﻥ ﻣﺤﻤﺪا ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﺪﻗﺎ، ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻚ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻭﺃﻧﻪ اﻟﻤﻌﺒﻮﺩ ﺑﺤﻖ ﻭﺃﻥ ﻣﺤﻤﺪا ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﺎﺩﻗﺎ ﻭﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺣﻘﺎ ﻭﺃﻧﻪ ﺧﺎﺗﻢ اﻷﻧﺒﻴﺎء،
ﻓﺈﺫا ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺻﺪﻗﺎ ﺇﺧﻼﺻﺎ ﻧﻔﻌﻚ ﺫﻟﻚ، ﻭﻫﻜﺬا ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻚ ﺗﻌﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﻫﻜﺬا ﺻﺪﻗﺎﺗﻚ، ﻭﻫﻜﺬا ﻗﺮاءﺗﻚ، ﺗﻬﻠﻴﻠﻚ، ﺻﻮﻣﻚ، ﺣﺠﻚ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ.
اﻟﺸﺮﻁ اﻟﺜﺎﻧﻲ: اﻟﻤﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻋﻤﺎﻟﻚ ﻣﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺭﺃﻳﻚ ﻭﻻ ﻣﻦ اﺟﺘﻬﺎﺩﻙ، ﻻ ﺑﺪ ﺗﺘﺤﺮﻯ ﻣﻮاﻓﻘﺔ اﻟﺸﺮﻳﻌﺔ
ﺗﺼﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﺗﺼﻮﻡ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺰﻛﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺠﺎﻫﺪ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ ﻭﺗﺤﺞ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻳﻘﻮﻝ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﻣﻦ ﻋﻤﻞ ﻋﻤﻼ ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ﻓﻬﻮ ﺭﺩ »
ﻭاﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ: {ﺃﻡ ﻟﻬﻢ ﺷﺮﻛﺎء ﺷﺮﻋﻮا ﻟﻬﻢ ﻣﻦ اﻟﺪﻳﻦ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺄﺫﻥ ﺑﻪ اﻟﻠﻪ}
. ﻳﻌﻴﺒﻬﻢ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺬا، ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ: {ﺛﻢ ﺟﻌﻠﻨﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻳﻌﺔ ﻣﻦ اﻷﻣﺮ ﻓﺎﺗﺒﻌﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺘﺒﻊ ﺃﻫﻮاء اﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ} {ﺇﻧﻬﻢ ﻟﻦ ﻳﻐﻨﻮا ﻋﻨﻚ ﻣﻦ اﻟﻠﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﻭﺇﻥ اﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺃﻭﻟﻴﺎء ﺑﻌﺾ ﻭاﻟﻠﻪ ﻭﻟﻲ اﻟﻤﺘﻘﻴﻦ}
ﻓﺎﻟﻮاﺟﺐ اﺗﺒﺎﻉ اﻟﺸﺮﻳﻌﺔ اﻟﺘﻲ ﺷﺮﻋﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻋﺪﻡ اﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻌﺒﺎﺩاﺕ اﻟﺘﻲ ﻗﻀﻰ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ،
ﺷﺮﻃﺎﻥ: اﻷﻭﻝ: اﻹﺧﻼﺹ ﻟﻠﻪ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻞ، ﻭاﻟﺜﺎﻧﻲ: اﻟﻤﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﺑﻪ ﺗﻨﺘﻔﻊ ﺑﻌﺒﺎﺩاﺗﻚ، ﻭﻳﻘﺒﻞ اﻟﻠﻪ ﻣﻨﻚ ﻋﺒﺎﺩاﺗﻚ ﺇﺫا ﻛﻨﺖ ﻣﺴﻠﻤﺎ.
📚 المصدر : فتاوى نور على الدرب (1/91 )
══════ ❁✿❁ ══════
================
لفضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
📌 السؤال : ﻛﻢ ﻫﻲ ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ؟
☑️ الجواب : ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ ﺷﺮﻃﺎﻥ: اﻟﺸﺮﻁ اﻷﻭﻝ: اﻹﺧﻼﺹ ﻟﻠﻪ، ﻭﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺎﺻﺪا ﺑﺈﺳﻼﻣﻚ ﻭﺩﺧﻮﻟﻚ ﻓﻲ ﺩﻳﻦ اﻟﻠﻪ ﻭﺃﻋﻤﺎﻟﻚ ﻭﺟﻪ اﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ،
ﻫﺬا ﻻ ﺑﺪ ﻣﻨﻪ؛ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻋﻤﻞ ﺗﻌﻤﻠﻪ ﻭﻛﻞ ﻋﻤﻞ ﺗﻌﻤﻠﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻮﺟﻪ اﻟﻠﻪ ﺳﻮاء ﻛﺎﻥ ﺻﻼﺓ ﺃﻭ ﺻﺪﻗﺔ ﺃﻭ ﺻﻴﺎﻣﺎ ﺃﻭ ﻏﻴﺮ ﻫﺬا ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻠﻪ، ﺣﺘﻰ اﻟﺸﻬﺎﺩﺗﻴﻦ ﻟﻮ ﻓﻌﻠﺘﻬﻤﺎ ﺭﻳﺎء ﺃﻭ ﻧﻔﺎﻗﺎ ﻻ ﺗﻨﻔﻌﻚ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻴﻦ.
ﻓﻼ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻨﻮﻱ ﺑﻘﻮﻟﻚ: ﺃﺷﻬﺪ ﺃﻥ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ اﻟﻠﻪ، ﻭﺃﺷﻬﺪ ﺃﻥ ﻣﺤﻤﺪا ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﺪﻗﺎ، ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻚ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻭﺃﻧﻪ اﻟﻤﻌﺒﻮﺩ ﺑﺤﻖ ﻭﺃﻥ ﻣﺤﻤﺪا ﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺻﺎﺩﻗﺎ ﻭﺭﺳﻮﻝ اﻟﻠﻪ ﺣﻘﺎ ﻭﺃﻧﻪ ﺧﺎﺗﻢ اﻷﻧﺒﻴﺎء،
ﻓﺈﺫا ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺻﺪﻗﺎ ﺇﺧﻼﺻﺎ ﻧﻔﻌﻚ ﺫﻟﻚ، ﻭﻫﻜﺬا ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻚ ﺗﻌﺒﺪ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﻫﻜﺬا ﺻﺪﻗﺎﺗﻚ، ﻭﻫﻜﺬا ﻗﺮاءﺗﻚ، ﺗﻬﻠﻴﻠﻚ، ﺻﻮﻣﻚ، ﺣﺠﻚ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ.
اﻟﺸﺮﻁ اﻟﺜﺎﻧﻲ: اﻟﻤﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻋﻤﺎﻟﻚ ﻣﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺭﺃﻳﻚ ﻭﻻ ﻣﻦ اﺟﺘﻬﺎﺩﻙ، ﻻ ﺑﺪ ﺗﺘﺤﺮﻯ ﻣﻮاﻓﻘﺔ اﻟﺸﺮﻳﻌﺔ
ﺗﺼﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﺗﺼﻮﻡ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺰﻛﻲ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻭﺗﺠﺎﻫﺪ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ ﻭﺗﺤﺞ ﻛﻤﺎ ﺷﺮﻉ اﻟﻠﻪ، ﻳﻘﻮﻝ اﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: «ﻣﻦ ﻋﻤﻞ ﻋﻤﻼ ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ﻓﻬﻮ ﺭﺩ »
ﻭاﻟﻠﻪ ﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ اﻟﻌﻈﻴﻢ: {ﺃﻡ ﻟﻬﻢ ﺷﺮﻛﺎء ﺷﺮﻋﻮا ﻟﻬﻢ ﻣﻦ اﻟﺪﻳﻦ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺄﺫﻥ ﺑﻪ اﻟﻠﻪ}
. ﻳﻌﻴﺒﻬﻢ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺬا، ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ: {ﺛﻢ ﺟﻌﻠﻨﺎﻙ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻳﻌﺔ ﻣﻦ اﻷﻣﺮ ﻓﺎﺗﺒﻌﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺘﺒﻊ ﺃﻫﻮاء اﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ} {ﺇﻧﻬﻢ ﻟﻦ ﻳﻐﻨﻮا ﻋﻨﻚ ﻣﻦ اﻟﻠﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﻭﺇﻥ اﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺃﻭﻟﻴﺎء ﺑﻌﺾ ﻭاﻟﻠﻪ ﻭﻟﻲ اﻟﻤﺘﻘﻴﻦ}
ﻓﺎﻟﻮاﺟﺐ اﺗﺒﺎﻉ اﻟﺸﺮﻳﻌﺔ اﻟﺘﻲ ﺷﺮﻋﻬﺎ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺭﺳﻮﻟﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﻋﺪﻡ اﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﻌﺒﺎﺩاﺕ اﻟﺘﻲ ﻗﻀﻰ اﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺷﺮﻭﻁ اﻹﺳﻼﻡ،
ﺷﺮﻃﺎﻥ: اﻷﻭﻝ: اﻹﺧﻼﺹ ﻟﻠﻪ ﻓﻲ اﻟﻌﻤﻞ، ﻭاﻟﺜﺎﻧﻲ: اﻟﻤﻮاﻓﻘﺔ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻫﺬا ﻫﻮ اﻟﺬﻱ ﺑﻪ ﺗﻨﺘﻔﻊ ﺑﻌﺒﺎﺩاﺗﻚ، ﻭﻳﻘﺒﻞ اﻟﻠﻪ ﻣﻨﻚ ﻋﺒﺎﺩاﺗﻚ ﺇﺫا ﻛﻨﺖ ﻣﺴﻠﻤﺎ.
📚 المصدر : فتاوى نور على الدرب (1/91 )
══════ ❁✿❁ ══════
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تنبيه 💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥
إننا نتبرأ من أيّ قناة حوّلنا منها أو نشرنا لها - بعدما وثقنا بها - وتغيّر مُحتواها إلى ما لا يُرضي الله، أو نشرت لِعُلماء مُضلّين، أو نشرت لِقنوات بها مَحظورات وما إلى ذلك ، و نسأل الله الثبات على الحق حتى نلقاه.
إننا نتبرأ من أيّ قناة حوّلنا منها أو نشرنا لها - بعدما وثقنا بها - وتغيّر مُحتواها إلى ما لا يُرضي الله، أو نشرت لِعُلماء مُضلّين، أو نشرت لِقنوات بها مَحظورات وما إلى ذلك ، و نسأل الله الثبات على الحق حتى نلقاه.
🌕~آلْتَّوحِيدْ هوَ الحَلُ آلْوحِيدْ~🌕 pinned «تنبيه 💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥💥 إننا نتبرأ من أيّ قناة حوّلنا منها أو نشرنا لها - بعدما وثقنا بها - وتغيّر مُحتواها إلى ما لا يُرضي الله، أو نشرت لِعُلماء مُضلّين، أو نشرت لِقنوات بها مَحظورات وما إلى ذلك ، و نسأل الله الثبات على الحق حتى نلقاه.»
قال ابن الجوزي رحمه الله:
«يَا مَنْ يُبَارِزُ مَوْلاهُ بِمَا يَكْرَهُ، وَيُخَالِفُهُ فِي أَمْرِهِ آمِنًا مَكْرَهُ، وَيُنْعِمُ عَلَيْهِ وَهُوَ يَنْسَى شُكْرَهُ، وَالرَّحِيلُ قَدْ دَنَا وماله فِيهِ فِكْرَةٌ، يَا مَنْ قَبَائِحُهُ تُرْفَعُ عَشِيًّا وَبُكْرَةً , يَا قَلِيلَ الزَّادِ مَا أَطْوَلَ السَّفْرَةَ، وَالنُّقْلَةُ قَدْ دَنَتْ وَالْمَصِيرُ الْحُفْرَةُ، مَتَى تَعْمَلُ فِي قَلْبِكَ الْمَوَاعِظُ، مَتَى تُرَاقِبُ الْعَوَاقِبَ وَتُلاحِظُ، أَمَا تَحْذَرُ مَنْ أَوْعَدَ وَهَدَّدَ، أَمَا تَخَافُ مَنْ أَنْذَرَ وَشَدَّدَ، مَتَى تَضْطَرِمُ نَارُ الْخَوْفِ فِي قَلْبِكَ وَتَتَوَقَّدُ، إِلَى مَتَى بَيْنَ الْقُصُورِ وَالتَّوَانِي تَتَرَدَّدُ، مَتَى تَحْذَرُ يَوْمًا فِيهِ الْجُلُودُ تَشْهَدُ، مَتَى تَتْرُكُ مَا يَفْنَى رَغْبَةً فِيمَا لا ينفد، متى تهب بك رِيحُ الْخَوْفِ كَأَنَّكَ غُصْنٌ يَتَأَوَّدُ، الْبِدَارَ الْبِدَارَ إِلَى الْفَضَائِلِ، وَالْحِذَارَ الْحِذَارَ مِنَ الرَّذَائِلِ، فَإِنَّمَا هِيَ أَيَّامٌ قَلائِلُ»
📕 التبصرة
«يَا مَنْ يُبَارِزُ مَوْلاهُ بِمَا يَكْرَهُ، وَيُخَالِفُهُ فِي أَمْرِهِ آمِنًا مَكْرَهُ، وَيُنْعِمُ عَلَيْهِ وَهُوَ يَنْسَى شُكْرَهُ، وَالرَّحِيلُ قَدْ دَنَا وماله فِيهِ فِكْرَةٌ، يَا مَنْ قَبَائِحُهُ تُرْفَعُ عَشِيًّا وَبُكْرَةً , يَا قَلِيلَ الزَّادِ مَا أَطْوَلَ السَّفْرَةَ، وَالنُّقْلَةُ قَدْ دَنَتْ وَالْمَصِيرُ الْحُفْرَةُ، مَتَى تَعْمَلُ فِي قَلْبِكَ الْمَوَاعِظُ، مَتَى تُرَاقِبُ الْعَوَاقِبَ وَتُلاحِظُ، أَمَا تَحْذَرُ مَنْ أَوْعَدَ وَهَدَّدَ، أَمَا تَخَافُ مَنْ أَنْذَرَ وَشَدَّدَ، مَتَى تَضْطَرِمُ نَارُ الْخَوْفِ فِي قَلْبِكَ وَتَتَوَقَّدُ، إِلَى مَتَى بَيْنَ الْقُصُورِ وَالتَّوَانِي تَتَرَدَّدُ، مَتَى تَحْذَرُ يَوْمًا فِيهِ الْجُلُودُ تَشْهَدُ، مَتَى تَتْرُكُ مَا يَفْنَى رَغْبَةً فِيمَا لا ينفد، متى تهب بك رِيحُ الْخَوْفِ كَأَنَّكَ غُصْنٌ يَتَأَوَّدُ، الْبِدَارَ الْبِدَارَ إِلَى الْفَضَائِلِ، وَالْحِذَارَ الْحِذَارَ مِنَ الرَّذَائِلِ، فَإِنَّمَا هِيَ أَيَّامٌ قَلائِلُ»
📕 التبصرة
الْعُمُرُ هُوَ رَأْسُ الْمَالِ
۩ الشَّيْخ محمد رسلان حفظه الله
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ: اسْأَلُوا اللهَ أَنْ يُعِينَكُمْ عَلَى ذِكْرِهِ وَشُكْرِهِ وَحُسْنِ عِبَادَتِهِ،
وَأَنْ يُحْسِنَ لَكَ الْمُسْتَقْبَلَ وَالْخِتَامَ.
وَاعْلَمُوا أَنَّ الْغَبْنَ كُلَّ الْغَبْنِ فِي خُسْرَانِ الْعُمُرِ وَالْأَوْقَاتِ،
وَأَنَّ كُلَّ وَقْتٍ يَمُرُّ عَلَيْكَ فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللهِ فَإِنَّهُ خَسَارَةٌ وَنَدَامَةٌ،
👍🏻فَالرَّابِحُ مَنِ اغْتَنَمَ عُمُرَهُ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ، وَتَزَوَّدْ فِيهِ بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ؛ لِيَسْعَدَ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
👎🏻وَالْخَاسِرُ مَنْ فَرَّطَ فِي الْأَوْقَاتِ، وَأَهْمَلَهَا وَتَهَاوَنَ بِالْوَاجِبَاتِ الَّتِي أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْهِ وَضَيَّعَهَا.
فَاعْرِفُوا -رَحِمَكُمُ اللهُ- قَدْرَ الْأَوْقَاتِ وَاغْتَنِمُوهَا،
وَانْظُرُوا إِلَى سُرْعَةِ الْأَيَّامِ وَاللَّيَالِي وَانْقِضَائِهَا فَأَدْرِكُوهَا، تَرَوْا أَنَّ الْأَوْقَاتَ تُطْوَى خَلْفَكُمْ طَيًّا، وَأَنَّ كُلَّ لَحْظَةٍ تُقَرِّبُكُمْ مِنَ الْآخِرَةِ شَيْئًا فَشَيْئًا.
أَسْأَلُ اللهَ -جَلَّتْ قُدْرَتُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ- أَنْ يَمُنَّ عَلَيْنَا بِالْيَقَظَةِ بَعْدَ الْغَفْلَةِ،
وَأَنْ يَهْدِيَنَا إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
📔شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ (28 _ 29).
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
۩ الشَّيْخ محمد رسلان حفظه الله
أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ: اسْأَلُوا اللهَ أَنْ يُعِينَكُمْ عَلَى ذِكْرِهِ وَشُكْرِهِ وَحُسْنِ عِبَادَتِهِ،
وَأَنْ يُحْسِنَ لَكَ الْمُسْتَقْبَلَ وَالْخِتَامَ.
وَاعْلَمُوا أَنَّ الْغَبْنَ كُلَّ الْغَبْنِ فِي خُسْرَانِ الْعُمُرِ وَالْأَوْقَاتِ،
وَأَنَّ كُلَّ وَقْتٍ يَمُرُّ عَلَيْكَ فِي غَيْرِ طَاعَةِ اللهِ فَإِنَّهُ خَسَارَةٌ وَنَدَامَةٌ،
👍🏻فَالرَّابِحُ مَنِ اغْتَنَمَ عُمُرَهُ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ، وَتَزَوَّدْ فِيهِ بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ؛ لِيَسْعَدَ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
👎🏻وَالْخَاسِرُ مَنْ فَرَّطَ فِي الْأَوْقَاتِ، وَأَهْمَلَهَا وَتَهَاوَنَ بِالْوَاجِبَاتِ الَّتِي أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْهِ وَضَيَّعَهَا.
فَاعْرِفُوا -رَحِمَكُمُ اللهُ- قَدْرَ الْأَوْقَاتِ وَاغْتَنِمُوهَا،
وَانْظُرُوا إِلَى سُرْعَةِ الْأَيَّامِ وَاللَّيَالِي وَانْقِضَائِهَا فَأَدْرِكُوهَا، تَرَوْا أَنَّ الْأَوْقَاتَ تُطْوَى خَلْفَكُمْ طَيًّا، وَأَنَّ كُلَّ لَحْظَةٍ تُقَرِّبُكُمْ مِنَ الْآخِرَةِ شَيْئًا فَشَيْئًا.
أَسْأَلُ اللهَ -جَلَّتْ قُدْرَتُهُ، وَتَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ- أَنْ يَمُنَّ عَلَيْنَا بِالْيَقَظَةِ بَعْدَ الْغَفْلَةِ،
وَأَنْ يَهْدِيَنَا إِلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
📔شَعْبَانُ وَحَصَادُ الْعَامِ (28 _ 29).
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~