مرغمون على العيش بواقع لا يتناسب مع مشاعرنا أحياناً نتمنى أن تكون أحلامنا حقيقيه وأحياناً نتمنى ان تكون حقيقتنا حلماً نغادر حقيقتنا بصناديق من الأحلام
وبعدها نكبر وتسقط أحلامنا كأوراق الخريف هكذا حياتنا حلم يتحقق وحلم يتعثر وتبقى أحلامنا على قيد الإنتظار
وفى النهايه هناك طريق بين الواقع والحلم يسمى الصبر بالأمس كنا شيئ واليوم شيئ وما بين الشيئ والشيئ مات كل شيء👌🚶‍♂

مشاركات رووعه🌹👍

شكر لكل من شارك🌹🚶‍♂

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- أستغفِرُ الله .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- اللهم صل و سلم على نبينا محمد .

ليس من التناقض أن تفعل الحسنة بعد السيئة.. فهو من الجهاد، وأشد الجهاد جهاد النفس.

قال رسول اللّٰه ﷺ: "اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ، وأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحسنةَ تَمْحُهَا."

" لا يألفنَّ أحدكُم مُصابَ أخيه وإن طال ولا يغفلنَّ بالدُّعاءِ لهُ متى بقيَ الإبتلاءُ أو زال "

غزة200 يوم تحت القصف والقهر والجوع والخذلان ولا حول ولا قوة إلا بالله💔.

"إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن"

"تِلك هي المحبّة الصادقة، أَن تخاف على من تحب أن يُقصِّر في دينهِ فيكون من الغافلين ولا تمدّ له يد النصيحة،

خذها قاعدة: من لا يُبالي بآخرتك.. لا يُبالي بك."

"وفي ‌يوم الجمعة⁩:
‏‌ اللهم⁩ بُشرى تُشبه الغيث..و فرحة تمحو كل حُزن..و فرج لكل صابر..و شِفاء لكل مريض..و رحمة لكل ميت..و استجابة لكل دُعاء"🩶🩶.

لا أعلم كيف يصمد الذين لا يعرفون الله في وجه الحياة، كيف يواجهون صدماتها وإلى من يلجؤون في آخر يومهم المُتعب إلى أين يولّون وجوههم، وأي مكان سَيسع لأحزانهم!!
كيف يعيشون دون أن ينادوا : يا رب
ومن سيُطمئن دواخلهم المثقله!!

‏لا تغُرنك منازل الناس في الدُّنيَا؛ فالقيامة ستعيد ترتيب منازلهم..!

قال تعالى: {خافضة رافعة}..

- تخفض أقواما إلى أسفل سافلين إلى الجحيم، وإن كانوا في الدنيا أعزاء!..
- وترفع آخرين إلى أعلى عليين، إلى النعيم المقيم، وإن كانوا في الدنيا وضعاء!.

كان خالد بن الوليد إذا قرأ يبكي، ويقول: شغلني الجهاد عن القرآن يتحسر على حياته، ووالله ما ضاعت، إنها لحياة محفوظة عند الله، ما شغله عن القرآن إلا الجهاد؟! فماذا نقول نحن ونحن في زمن الفتن؟! هل شغلنا الجهاد عن القرآن لنعتذر به عند الله يوم القيامة؟! لا والله، بل شغلتنا شهواتنا، ومعاصينا، ولهونا، ولعبنا، شغلنا طلب الأماني والسهر على الأغاني، ما شغلنا الجهاد ولا شغلنا القرآن! أوَّاهُ! في الليلة البهيمة في منتصفها، ما تسمع إلا أصوات الأغاني تفوح -والله- من بيوت المسلمين، لتفري كبد المسلم الغيور. أوَّاهُ أوَّاهُ الأولى بنا في هذا الوقت أن نعكف على كلام الله ونقرأه ونتدبره.

هاهو خالد! يقف ليُنْهي حياته بالقرآن، أما ليله فقيام وبكاء، وأما نهاره فتدبر لآيات الله، ولمثل هذا فليعمل العاملون، وفي مثله فليتنافس المتنافسون.

- ما يخيفني الفقد
لا تدري كم باتت عيناي مستيقظة من شدة التفكير، ولا تدري كم عالجت قلبي من آلام هذه الأفكار، ودفعت عنه غصاتها.

لكنها ضريبة الحياة، تشعرك بما لا تستطيع شرحه.

نستودع الله جميع أمور حياتنا، ونسأله برحمته أن ييسر الخير أينما كان، وحيثما كا،ن وأن يرضي قلوبنا به بلطفه وعفوه.

- يَا ربّ..

مَا أرجوه أن لا يُصبح الذَنب الذي أنهى نَفسي عنُه شَيئاً مُعتاداً، أن لا يَكون نَدمي مرةً واحِدة عِند الوقوع بِه، ثُم يتَضائل شيئاً فَ شَيئاً، أن لا أألَف الخَطيئة وَكأنها لا شَيء..

يَا ربّ.. كَم لُذت بِك فَ لم تَخذلني، كَم دَعوتك فَ أجَبتني، كَم إستَهديتُك فَ هَديتني، بِرحمَتِك لا تَتركني لِلحياة، وَلا لِلهوى، وَلا لِنفسي فَأضِّل..

إستَودعتُك كُل أمرٍ تَعلّقَ في ديني، وَ دُنيايَ، وَ آخِرتي، وَ خَواتيم عَملي يَا من لا تَضيع عِندك وَديعة.

- اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..