This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خايف لا بكرة يجينا تاخذنا من ليالينا 🎶🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الحب ذا غدار 🎶
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اشهد ان المفارق من عظيم البلاوي 🎶
ماذا عليّ إذا أتَيتُ لأسألك
وشكوتُ قلبًا بعد هجرك قد هلك
من يقنع الآمال أنك لستَ لي؟
أو يقنعُ الآلام أني لستُ لك؟
وعدتني بأن صدركَ منزلي
إذا الليالي السّود أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جِئنَ لي
أين الوعودَ و أين عنّي منزلك؟!
.
وشكوتُ قلبًا بعد هجرك قد هلك
من يقنع الآمال أنك لستَ لي؟
أو يقنعُ الآلام أني لستُ لك؟
وعدتني بأن صدركَ منزلي
إذا الليالي السّود أغلقنَ الفّلك
ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جِئنَ لي
أين الوعودَ و أين عنّي منزلك؟!
.
سامح حنيني إن أتاكَ وأزعجك
أو مرّ في أذُنيك صوتي المرتبك
أخفيتُ أشواقي وتفضحُ نبرتي
والدربُ خان خُطاي حينَ مررت بك
بالأمس قلبي من فِراقك قد نوى
ان لا تعود دُروبنا أو تشتبك
واليوم قلبي من حنينك قد طغى
ما أسهل الغفران وما أصعبك
.
أو مرّ في أذُنيك صوتي المرتبك
أخفيتُ أشواقي وتفضحُ نبرتي
والدربُ خان خُطاي حينَ مررت بك
بالأمس قلبي من فِراقك قد نوى
ان لا تعود دُروبنا أو تشتبك
واليوم قلبي من حنينك قد طغى
ما أسهل الغفران وما أصعبك
.
ولقد عقدتُ مع المدامعِ هُدنةً
ألَّا تُفيضَ سوى دموع سرورِ
ستعودُ أيامُ الهناءِ وأُنسها
ويَفيضُ بالفرحِ العظيمِ شعورِي
.
ألَّا تُفيضَ سوى دموع سرورِ
ستعودُ أيامُ الهناءِ وأُنسها
ويَفيضُ بالفرحِ العظيمِ شعورِي
.
شيءٌ ما ينقصني، رُبَّما أمل، رُبَّما نسيان، رُبَّما صديق، رُبَّما أنا
محمود درويش
محمود درويش
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا كيف بعت الي بروحه يداريك 🎶
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نسيت ساعتها بعدنا ليه 🎶
دُمُوعِي أَبَتْ إِلاَّ انْسِكَاباً لَعَلَّهَا
بِمَكْنُونِ حُبِّي عِنْدَ حِبِّيَ تَشْهَدُ
دَنَوْتُ فَأَقْصَانِي فَعْدْتُ فَرَدَّنِي
فَلاَ هُوَ يُدْنِينِي وَلاَ أَنَا أَبْعُدُ
دُهِيتُ بِفُقْدانٍ لِمَنْ قَدْ وَجَدْتُهُ
فَلاَ مَدْمَعٌ يَرْقَا وَلاَ وَجْدُ يُحْمَدُ
دَبِيبُ الهَوىَ بَيْنَ الضُّلُوعِ مُؤَجَّجٌ
لَهِيبُ اشْتيِاقي فِيه لِلقْلَبِ مُورِدُ
دَعَانِي فَمَنْ ذَاقَ الهَوىَ ثُمَّ لَمْ يَنَلْ
وِصَالَ حَبِيبٍ كَيْفَ لاَ يَتَنَهَّدُ؟
دَعَاوىَ الأَسَى عِنْدي عَلَيْكَ صَحِيحَةٌ
فَقَلْبِيَ خَفَّاقٌ وَجَفْنِي مُسَهَّدُ
دَمِي بِكَ مَسْفُوكٌ وَدَمْعِي مُسَفَّحٌ
فَيَصْلُحُ قَلْبِي فِيكَ مِنْ حَيْثُ يَفْسَدُ
دَفَائِنُ حُبٍّ فِي لُحُودِ جَوَانِحِ
لَهَا بِكَ حَشْرٌ كُلَّ يَوْمٍ وَمَوْعِدُ
دُجَايَ إِذَا وَاصَلْتَ يَوْمٌ مُؤَبَّدٌ
وَيَوْمِي إِذَا أَبْعِدْتُ لَيْلُ مُسَرْمَدُ
دُنُوُّكَ أَقْصَى مَا أُحِبُّ وَأَشْتَهِي
فَإِنْ نِلْتُهُ فَهْوَ النَّعيِمُ المُخَلَّدُ
عفيف الدين التلمساني
بِمَكْنُونِ حُبِّي عِنْدَ حِبِّيَ تَشْهَدُ
دَنَوْتُ فَأَقْصَانِي فَعْدْتُ فَرَدَّنِي
فَلاَ هُوَ يُدْنِينِي وَلاَ أَنَا أَبْعُدُ
دُهِيتُ بِفُقْدانٍ لِمَنْ قَدْ وَجَدْتُهُ
فَلاَ مَدْمَعٌ يَرْقَا وَلاَ وَجْدُ يُحْمَدُ
دَبِيبُ الهَوىَ بَيْنَ الضُّلُوعِ مُؤَجَّجٌ
لَهِيبُ اشْتيِاقي فِيه لِلقْلَبِ مُورِدُ
دَعَانِي فَمَنْ ذَاقَ الهَوىَ ثُمَّ لَمْ يَنَلْ
وِصَالَ حَبِيبٍ كَيْفَ لاَ يَتَنَهَّدُ؟
دَعَاوىَ الأَسَى عِنْدي عَلَيْكَ صَحِيحَةٌ
فَقَلْبِيَ خَفَّاقٌ وَجَفْنِي مُسَهَّدُ
دَمِي بِكَ مَسْفُوكٌ وَدَمْعِي مُسَفَّحٌ
فَيَصْلُحُ قَلْبِي فِيكَ مِنْ حَيْثُ يَفْسَدُ
دَفَائِنُ حُبٍّ فِي لُحُودِ جَوَانِحِ
لَهَا بِكَ حَشْرٌ كُلَّ يَوْمٍ وَمَوْعِدُ
دُجَايَ إِذَا وَاصَلْتَ يَوْمٌ مُؤَبَّدٌ
وَيَوْمِي إِذَا أَبْعِدْتُ لَيْلُ مُسَرْمَدُ
دُنُوُّكَ أَقْصَى مَا أُحِبُّ وَأَشْتَهِي
فَإِنْ نِلْتُهُ فَهْوَ النَّعيِمُ المُخَلَّدُ
عفيف الدين التلمساني
لا ضيمَ يخشاهُ قلبي والحبيبُ به
فإن ساكِنَ ذاكَ البَيتِ يَحميهِ
من مثل قَلبي أو من مثل ساكنه
الله يَحفَظُ قَلبي وَالذي فيهِ
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوحُ به
يا مَن تَجَنّى وَما أحلى تَجَنّيهِ
قد أتعس الله عينًا صرتَ توحشها
وأسعَدَ الله قَلبًا صرتَ تأوِيهِ.
.
فإن ساكِنَ ذاكَ البَيتِ يَحميهِ
من مثل قَلبي أو من مثل ساكنه
الله يَحفَظُ قَلبي وَالذي فيهِ
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوحُ به
يا مَن تَجَنّى وَما أحلى تَجَنّيهِ
قد أتعس الله عينًا صرتَ توحشها
وأسعَدَ الله قَلبًا صرتَ تأوِيهِ.
.
وَبي شَوْقٌ إلَيْكَ أعَلَّ قَلْبي
وَمَا لي غَيرَ قُرْبِكَ مِنْ طَبيبِ
أغَارُ علَيكَ من خَلَوَاتِ غَيرِي
كما غار المحبُ على الحبيب
وَما أحظَى، إذا مَا غِبتَ عَنّي
بحسن للزمان ولا بطيب
أُشَاقُ، إذا ذَكَرْتُكَ من بَعيدٍ
وأطرب إن رأيتك من قريب
.
وَمَا لي غَيرَ قُرْبِكَ مِنْ طَبيبِ
أغَارُ علَيكَ من خَلَوَاتِ غَيرِي
كما غار المحبُ على الحبيب
وَما أحظَى، إذا مَا غِبتَ عَنّي
بحسن للزمان ولا بطيب
أُشَاقُ، إذا ذَكَرْتُكَ من بَعيدٍ
وأطرب إن رأيتك من قريب
.