قال الإمام عبدالعزيز بن باز - رحمه الله:
فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان.
📚 مجموع الفتاوى ج 7 ص 508
فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان.
📚 مجموع الفتاوى ج 7 ص 508
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
[ إنَّ مواعِظَ القُرْآن تُذيبُ الحَديد ]
ابنُ الجوزِيّ | رحمهُ الله
ابنُ الجوزِيّ | رحمهُ الله
وفاة سماحة الوالد الشيخ صالح اللحيدان.
لمثل هذا يموت القلب ألم وكمداً وحسرة.
ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا (إنا لله وإنا إليه راجعون)
لمثل هذا يموت القلب ألم وكمداً وحسرة.
ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا (إنا لله وإنا إليه راجعون)
الله أكبر
توفي شيخنا العلامة صالح #اللحيدان
فإنا لله وإنا إليه راجعون.
اقشعر الجلد؛ وسال الدمع؛ وتمزق القلب؛ ولا نقول إلا ما يرضي الرب.
قال النبي صلى الله عليه وسلّم:
«إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبْضِ العُلَمَاءِ »
صحيح البخاري 100
توفي شيخنا العلامة صالح #اللحيدان
فإنا لله وإنا إليه راجعون.
اقشعر الجلد؛ وسال الدمع؛ وتمزق القلب؛ ولا نقول إلا ما يرضي الرب.
قال النبي صلى الله عليه وسلّم:
«إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبْضِ العُلَمَاءِ »
صحيح البخاري 100
كان الشيخ_ابن باز_رحمه الله :
يداعب كبار السن كثيراً بقوله:متى الزواج ؟ ^^
ويقول: هذا من توسيع الصدر، ما ذكرت الزواج لشخص كبير أو صغير
إلا ويضحك !
سيرته للشويعر 153
يداعب كبار السن كثيراً بقوله:متى الزواج ؟ ^^
ويقول: هذا من توسيع الصدر، ما ذكرت الزواج لشخص كبير أو صغير
إلا ويضحك !
سيرته للشويعر 153
أتعرف ماذا يعني أن يكون في بيتك شخص لا يصلي!؟
يعني: أن في بيتك كافر مرتدّ عن الإسلام
لا يُغسّل ولا يُصلّى عليهِ، ولا يدفن في مقابر الملسمين
يعني: أن في بيتك كافر مرتدّ عن الإسلام
لا يُغسّل ولا يُصلّى عليهِ، ولا يدفن في مقابر الملسمين
_
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ #ابن_تيمية رَحِمَهُ اللهُ:
"إِذَا كَانَ الْعَبْدُ دَائِمًا شَاكِرًا مُسْتَغْفِرًا،
فَلَا يَزَالُ الْخَيْرُ يَتَضَاعَفُ لَهُ وَ الشَّرُّ يَنْدَفِعُ عَنْهُ".
📚مَجْمُوعُ الْفَتَاوَىٰ ( ٢٦٢/١٤).
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ #ابن_تيمية رَحِمَهُ اللهُ:
"إِذَا كَانَ الْعَبْدُ دَائِمًا شَاكِرًا مُسْتَغْفِرًا،
فَلَا يَزَالُ الْخَيْرُ يَتَضَاعَفُ لَهُ وَ الشَّرُّ يَنْدَفِعُ عَنْهُ".
📚مَجْمُوعُ الْفَتَاوَىٰ ( ٢٦٢/١٤).
.
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ (45) ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ (46) وَنَزَعۡنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنۡ غِلٍّ إِخۡوَٰنًا عَلَىٰ سُرُرٖ مُّتَقَٰبِلِينَ (47) لَا يَمَسُّهُمۡ فِيهَا نَصَبٞ وَمَا هُم مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِينَ (48) ۞نَبِّئۡ عِبَادِيٓ أَنِّيٓ أَنَا ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ ٱلۡعَذَابُ ٱلۡأَلِيمُ (50) الحجر
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ (45) ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ (46) وَنَزَعۡنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنۡ غِلٍّ إِخۡوَٰنًا عَلَىٰ سُرُرٖ مُّتَقَٰبِلِينَ (47) لَا يَمَسُّهُمۡ فِيهَا نَصَبٞ وَمَا هُم مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِينَ (48) ۞نَبِّئۡ عِبَادِيٓ أَنِّيٓ أَنَا ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ ٱلۡعَذَابُ ٱلۡأَلِيمُ (50) الحجر
اللهمَّ ما أصبحَ بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقِك فمنك وحدكَ لا شريكَ لك فلك الحمدُ ولك الشُّكر
-
كَانَ النَّبيُّ ﷺ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ قَالَ :
(( بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَمُوتُ وَأَحْيَا )).
📚 صحيح البخاري - رقم : (6324)
كَانَ النَّبيُّ ﷺ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ قَالَ :
(( بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَمُوتُ وَأَحْيَا )).
📚 صحيح البخاري - رقم : (6324)
#حديث
قال رسول الله ﷺ :
اشتكت النار إلى ربها فقالت :
رب أكل بعضي بعضاً
فأذن لها بنفسين :
نفسٍ في ( الشتاء ) ، ونفس في ( الصيف ) فأشد ماتجدون من الحر ، وأشد ماتجدون من الزمهرير .
📚 صحيح البخاري ( 3260 )
الزمهرير : البرد الشديد .
قال رسول الله ﷺ :
اشتكت النار إلى ربها فقالت :
رب أكل بعضي بعضاً
فأذن لها بنفسين :
نفسٍ في ( الشتاء ) ، ونفس في ( الصيف ) فأشد ماتجدون من الحر ، وأشد ماتجدون من الزمهرير .
📚 صحيح البخاري ( 3260 )
الزمهرير : البرد الشديد .
#بطاقات تفســـــير آية من كلام المنان
﴿ قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ ﴾ [53] - سورة الزمر
التفسير :
يخبر تعالى عباده المسرفين بسعة كرمه، ويحثهم على الإنابة قبل أن لا يمكنهم ذلك فقال: { قُلْ } يا أيها الرسول ومن قام مقامه من الدعاة لدين اللّه، مخبرا للعباد عن ربهم: { يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ } باتباع ما تدعوهم إليه أنفسهم من الذنوب، والسعي في مساخط علام الغيوب.
{ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ } أي: لا تيأسوا منها، فتلقوا بأيديكم إلى التهلكة، وتقولوا قد كثرت ذنوبنا وتراكمت عيوبنا، فليس لها طريق يزيلها ولا سبيل يصرفها، فتبقون بسبب ذلك مصرين على العصيان، متزودين ما يغضب عليكم الرحمن، ولكن اعرفوا ربكم بأسمائه الدالة على كرمه وجوده، واعلموا أنه يغفر الذنوب جميعا من الشرك، والقتل، والزنا، والربا، والظلم، وغير ذلك من الذنوب الكبار والصغار. { إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } أي: وصفه المغفرة والرحمة، وصفان لازمان ذاتيان، لا تنفك ذاته عنهما، ولم تزل آثارهما سارية في الوجود، مالئة للموجود،.تسح يداه من الخيرات آناء الليل والنهار، ويوالي النعم على العباد والفواضل في السر والجهار، والعطاء أحب إليه من المنع، والرحمة سبقت الغضب وغلبته،.ولكن لمغفرته ورحمته ونيلهما أسباب إن لم يأت بها العبد، فقد أغلق على نفسه باب الرحمة والمغفرة، أعظمها وأجلها، بل لا سبب لها غيره، الإنابة إلى اللّه تعالى بالتوبة النصوح، والدعاء والتضرع والتأله والتعبد،. فهلم إلى هذا السبب الأجل، والطريق الأعظم.
[ تفســـــير الســـــعدي ]
﴿ قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ ﴾ [53] - سورة الزمر
التفسير :
يخبر تعالى عباده المسرفين بسعة كرمه، ويحثهم على الإنابة قبل أن لا يمكنهم ذلك فقال: { قُلْ } يا أيها الرسول ومن قام مقامه من الدعاة لدين اللّه، مخبرا للعباد عن ربهم: { يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ } باتباع ما تدعوهم إليه أنفسهم من الذنوب، والسعي في مساخط علام الغيوب.
{ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ } أي: لا تيأسوا منها، فتلقوا بأيديكم إلى التهلكة، وتقولوا قد كثرت ذنوبنا وتراكمت عيوبنا، فليس لها طريق يزيلها ولا سبيل يصرفها، فتبقون بسبب ذلك مصرين على العصيان، متزودين ما يغضب عليكم الرحمن، ولكن اعرفوا ربكم بأسمائه الدالة على كرمه وجوده، واعلموا أنه يغفر الذنوب جميعا من الشرك، والقتل، والزنا، والربا، والظلم، وغير ذلك من الذنوب الكبار والصغار. { إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ } أي: وصفه المغفرة والرحمة، وصفان لازمان ذاتيان، لا تنفك ذاته عنهما، ولم تزل آثارهما سارية في الوجود، مالئة للموجود،.تسح يداه من الخيرات آناء الليل والنهار، ويوالي النعم على العباد والفواضل في السر والجهار، والعطاء أحب إليه من المنع، والرحمة سبقت الغضب وغلبته،.ولكن لمغفرته ورحمته ونيلهما أسباب إن لم يأت بها العبد، فقد أغلق على نفسه باب الرحمة والمغفرة، أعظمها وأجلها، بل لا سبب لها غيره، الإنابة إلى اللّه تعالى بالتوبة النصوح، والدعاء والتضرع والتأله والتعبد،. فهلم إلى هذا السبب الأجل، والطريق الأعظم.
[ تفســـــير الســـــعدي ]