Telegram Web Link
السّنة في التعامل مع الزّوجة🌸
‏[الرّدُّ يكون بالأدلّة]

قال الإمام ابن تيميّة في معرض جوابه على المتكلّمين وشتائمهم:

"فإنّ الرّد بمجرّد الشّتم والتّهويل لا يعجز عنه أحدٌ، والإنسانُ لو يُناظر المشركينَ وأهل الكتاب؛ لكان عليه أن يذكر من الحجّة ما يُبيّن به الحقَّ الذي معه والباطل الّذي معهم".

[ مجموع الفتاوى)(٤/ ١٨٦)]
قال الحسن البصري رحمه ﷲ :

ما الدنيا كلها من أولها إلى آخرها
إلا كرجل نام نومة، رأى في منامـه
ما يحب ثم انتبه !

المجالسة [٢٢٧/٥]
وقال ابن رجب الحنبلي -رحمه الله-:

"انتظار الفرج عبادة، فإن البلاء لا يدوم"

•|رسائل ابن رجب
كُل الكهوفِ مظلمةٌ، إلا الكهفُ في مُصحفنا؛ فيه نُورٌ يضيء لنا ما بين الجمعتين‏!

( من قرأَ سورةَ الْكَهفِ في يومِ الجمعةِ أضاءَ لَهُ منَ النُّورِ ما بينَ الجمعتينِ ).🌧


غدا الجمعة، لا تنسَ أن تقرأ سورة الكهف .
أبشروا وبشّروا

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
ليغفِرَنَّ الله يوم القيامة مغفرة لم تخطر على قلب بشر

"الزهد ﻻبن المبارك 1361"📔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔖التعريف بسماحة العلامة الشيخ: عبد العزيز بن باز -رحمه الله-.
📍‏« هكذا هم السلفيُّون »

السلفية ما هي بحزب ولا تنظيم، بل ولا طائفة
تحتكر أفكاراً دون العامة، يقول نبيُّنَا -صلى الله
عليه وسلم-: « عليك بالعلانية وإياك والسر ».

ويقول عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-:
(إذا رأيت قوما يتناجون في دينهم دون العامة
فاعلم أنهم على تأسيس ضلالة).

وتوعَّد عمر -رضي الله عنه- قوماً كانوا يجتمعون
في بيت فاطمة -رضي الله عنها- دون العـامة أن
يحرق عليهم بيوتهم بالنار.

وهكذا هم السلفيون:
دينهم في المساجد، وعلى المنابر، وفي حلق العلم، وعلى مرأى ومسمع الناس، ما عندهم تنظيمات ولا سرِّيات ولا أمور حزبيات، بل ولا تراكض على المناصب والكراسي والمرتبات الوافرات
.

• كلمة منتقاة من صفحة الشيخ:
أبي همام أيوب حمودة -حفظه الله-.
لماذا احتفل نابيلون بونابرت، بالمولد النبوي؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ليس المقصود من إنكار المولد نقصا في حب النبي
ﷺ !

تعليق وبكاء الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى-💧
البدعة خطرها أكبر من الذنب

لا تستهينوا في ذلك لا تعرف أي عمل يدخلك الجنة وأي عمل يخرجك من الجنة إلى النار

#المولد_بدعة
قالوا نحتفل لأن المولى - جل وعلا - قال : { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } .
فرحك بفضل الله وبرحمته ينبغي أن يكون كل يوم تستيقظ فيه لتجدد العهد بالتوحيد والاتباع ، ولتتعبد في يوم جديد .
فرحك بفضل الله يكون كلما زاد علمك وزاد عملك واقتربت من الله .
ثم أنت معني ببعثته فالرحمة فيها ، قال تعالى : { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } فجعل الرحمة في الإرسال ، وفي صحيح مسلم : (( إنما بعثت رحمة )) فالرحمة في البعثة .
والصادقون في محبته هم المقتفون لأثره السائرون بسيره الحريصون على هديه تعلما وعملا ودعوة وحماية.


الشيخ نبيل التومي
2024/10/07 19:39:12
Back to Top
HTML Embed Code: