Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌸الصحة النفسية🌸

#الخوف_والقلق :
يشعر الإنسان بالعديد من المشاعر طوال حياته ومنها الحبّ ، والكره ، والقلق ، والحقد وغيرها ، ولعلّ الشعور بالخوف والشعور بالقلق هي من أبرزِ المشاعر التي تمرّ على الإنسان وتهزّ كيانَه من الداخل وتتركُه ضعيفاً ومحطّماً وغير قادرٍ على الإبداع ، وتعدّ مشاعر الخوف من المشاعر السلبيّة في مجملها ، حيث تدفع بالإنسان لتعنيف نفسه والتفكير المستمر والترقب الدائم بشكلٍ يتعب النفس والفكر والصحّة ، فلا يستمتع الإنسان بالحياة مثله مثل باقي الناس ، وتتعدّد المسبّبات التي تقف خلف هذه المشاعر ، والتي سنتحدّث عنها هنا في هذا المقال كما وسنتحدّث عن كيفيّة التخلّص من هذه المشاعر بالتفصيل.


#أسباب_الخوف_القلق.
1⃣ انتظار وترقب أحداثٍ مهمةٍ كالزواج وحفلات التخرّج والخطبة ونتائج امتحانات الجامعة أو الثانوية وغيرها.

2⃣ وجود مؤثّراتٍ خارجيّة تبعث الخوف في نفس الإنسان بشكلٍ سلبيّ وقويّ.

3⃣ الأفكار الداخلية والصور النمطية لدى الشخص نفسه.

4⃣ البعد عن الله سبحانه وتعالى والتقصير في حقه وضعف الإيمان والوازع الدينيّ.

5⃣ ضعف الشخصيّة وعدم القدرة على المواجهة.

6⃣ التوقعات السلبيّة تجاه الأشياء والأشخاص أمام ومن حول الشخص نفسه.

7⃣ الظروف الصعبة والسيّئة المحيطة.

8⃣ المواقف الخطيرة التي يتعرّض لها الفرد.

9⃣ الوحدة والانعزال عن الآخرين.

#كيفيّة_التخلص_من_الخوف_والقلق

1⃣ تقوية الإيمان بالله عزّ وجلّ والالتزام بأوامره واجتناب نواهيه ، وطلب العون منه لتخطّي الظروف الصعبة.

2⃣ عدم تحميل النفس فوق طاقتها والعيش في حدود القدرات واليوم الواحد ، فلا ينظر الإنسان للماضي ولا ينتظر المستقبل ويترقبه ، فيضيع جمال اليوم الحالي.

3⃣ النظر بإيجابيّةٍ للأمور ونبذ التفكير السوداوي والمتشائم.

4⃣ ممارسة التمارين الرياضية المختلفة التي تنشط الجسم وتخلّصه من المشاعر السلبيّة التي تسبب اكتئاب الإنسان بالدرجة الأولى.

5⃣ شغل وقت الفراغ بالأمور الجميلة والنافعة والمهمة ، فالفراغ يدفع بالإنسان للتفكير في الأمور السلبيّة.

6⃣ صداقة النفس ، فليس من المجدي نهائياً لوم النفس على أخطاء الماضي والعيوب والسلبيات.

7⃣ عدم النظر للتفاصيل والأمور الصغيرة المزعجة التي تنغص الحياة وتؤلم الإنسان.

8⃣ شكر الله سبحانه وتعالى على نعمه العديدة التي تجعل الإنسان يشعر بالرضا والأمان والسعادة.

9⃣ عدم رفع سقف التوقعات من أحد ، فالشخص الذي ينتظر المديح أو الكلام الجميل من أحد هو شخصٌ سيعاني الكثير من الألم إذا لم يتلقاه.

🔟 عدم الالتفات لتعليقات وانتقادات الناس ، وتدريب النفس على التجاهل واللامبالاة ؛ لأنّ الناس تتحدث عن الشخص في كل الأوقات وعلى اختلاف التصرفات التي يأتي بها.

1️⃣1️⃣التوقف عن التذمر والشكوى الكثيرة التي تترك الإنسان ضعيفاً وفريسةً سهلةً للقلق والخوف ، اللذين يعتبران شعورين متلازمين بشكلٍ كبير.
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸 https://www.tg-me.com/alneher
🌸الصحة النفسيه🌸

#الحالة_النفسية :

ظهرت الضغوط النفسيّة مع ازدياد وارتفاع التطوّر الحضاري ، وتعقد أساليب الحياة وتعدّد مشكلاتها ، فازداد العبء النفسي المُلقى على عاتق الأفراد باختلافِ متطلبات الحياة وظروفها ، كما تراكمت الطموحات التي يسعى كلّ فرد إلى تحقيقها ، وتنوّعت وأدّت إلى زيادة مُعدّل التنافس والتَّحدي بين أفراد المجتمع الواحد ، فأصبح الفرد يلزمُ نفسه ويتعبها بتحقيق العديد من الأهداف والطموحات التي قد تتعدى قدراته الذاتية ولا تتوافق معها ، مما قد يؤدي إلى فشل الفرد وإحباطه.

📌وقد تكثر الضغوط النفسية وتتعدى مظاهرها الحالة النفسية فتنتقل إلى الإعياءات العضوية المختلفة ؛ لذلك ظهرت الحاجة إلى إيجاد الطُرق والأساليب والاستراتيجيّات التي تساعد الفرد على تخفيفِ حدّة آثار هذه الضغوط ، وتوجيهه للوصول إلى الحالة النفسية السوية والسليمة وتحقيق مبدأ الصحة النفسيّة.

#كيفية_تحسين_الحالة_النفسية.

يسعى علم النَّفس والصحة النفسيّة بشكلٍ عام إلى وصول الفرد لمرحلةٍ من السّعادة والراحة النفسية ، وإدخال السرور إلى حياته وجعلها أكثر قيمة ومعنى ، ورفع مستوى العلاقات الاجتماعيّة مع الآخرين وتحسينها ، وفيما يأتي أبرز الطرق والاقتراحات التي قد تعمل على مساعدة الفرد على تحسين حالته النفسية :

1⃣ #الابتسامة :

تساعد الابتسامة على إرسالِ الإشارات الإيجابيّة إلى الدّماغ الأمر الذي يُحفّز ويُحسن بدوره حالة الفرد النفسيّة ، كما أن الابتسامةَ فعل معدٍ يعكس مشاعر السّعادة الحقيقيّة تجاه الآخرين ، بالإضافة إلى أنها تولّدُ الضحك الذي يمحو المشاعر السلبيّة، ويُعدّ من أفضل الطُرق المستخدمة في تحسين النفسيّة.

2⃣ #التصرف_بإيجابيّة :

يستطيع الفرد أن يتصرّفَ بأسلوب إيجابيّ ؛ عن طريق مواجهة الأفكار السلبيّة المُؤثّرة فيه وصياغة الأسئلة حول مدى صحة وحقيقة هذه الأفكار ، كما أن من الواجب على الفرد أن يقيّمَ الموقف الذي يواجهه ؛ عن طريق تقييم مدى حاجته للتفكير فيه.

3⃣ #الابتعاد_عن_المقارنة :

يجب أن يبتعدَ الفرد الذي يريد التمتع بأفضل حالة نفسيّة عن مقارنةِ نفسه مع الآخرين ؛ حيث إن هذه المقارنة تقلّلُ من مستوى تقديره لذاته وقدراته من خلال ربط الفرد إنجازاته بإنجازات الآخرين المحيطين به ، فعند مقارنة نفسه مع من هم دون مستواه يولّدُ ذلك الشعور الزّائف بالإنجاز والرِّضا ، أمّا مقارنته لنفسه مع من يفوقه في مستواه يقوده إلى الشعور بالإحباط والفشل ، وفُقدان القدرة على النجاح بشكلٍ مستمر.

4⃣ #رفع_مستوى_الثقة_بالذات :

يجب أن يمتلكَ الفرد نظرة سليمة وسوية تّجاه ذاته ، كما أنّه من الضروري أن يدعمَ ويُحفزَ هذه النظرة ؛ بحيث لا تهتز عند تعرضه للمشكلات المختلفة سواء أكانت مواجهة الفشل أم عدم القدرة على تنفيذ أحد الواجبات والمهام.

ويكون رفع مستوى الثقة بالذَّات من خلال التفكير بطريقةٍ إيجابيّة وتدعيمية بعيداً عن لوم الذَّات وتأنيبها ، بالإضافةِ إلى تحفيزِ حُبّ الذّات واستشعار مستوى الإنجاز الذاتي الفردي ، والاهتمام بتطويره وعدم التقليل من شأنه.

5⃣ #التعبير_عن_المشاعر_الذاتية :

ينبغي على الفردِ الّذي يسعى إلى تحسينِ الصحة النفسية لديه أن يُدركَ مشاعره ويُحسنَ التعبير عنها ، والمقصود بالتَّعبير عن المشاعر هو التَّعبير السوي والصحي الّذي يبدأ عندما يكون الفرد على درايةٍ وفهمٍ كاملٍ لمشاعره وأحاسيسه ، ومدى قدرته على ضبط ردود فعله الجسميّة والنفسيّة تّجاه المواقف والمشاعر المختلفة ، كما يجب امتلاك القدرة على التّحدثِ عن هذه المشاعر ، وعدم كبتها والبوح بها أمام الأشخاص المناسبين الذين يقدّمون الدَّعم المطلوب ، كما أن عدم الخجل من البكاء والتعبير عن الحُزنِ في المواقف المختلفة ، وتحرير الانفعالات وإظهارها بالطريقة المناسبة مهم جداً لرفعِ مستوى الصحة النفسيّة للأفراد.

6⃣ #الحفاظ_على_العادات_الصحية _السليمة :

يكون الحفاظ على العاداتِ الصحية من خلال ممارسة التمارين الرياضيّة والمواظبة عليها ؛ ممّا يساعد على زيادةِ الثقة بالنَّفس ، وتخفيف التوتر والتخلص من الضغوط المختلفة التي من الممكن التعرض لها ، بالإضافة إلى أهمية الالتزام بتطبيق نظام غذائيّ صحيّ ومتوازن ، وتجنّب تناول الطعام والمشروبات غير الصحيّة ، وكذلك تجنّب التّدخين والكحول ؛ حيث يؤدي تناول هذه الأصناف إلى زيادةِ مستوى التّوتر والسمنة بفعلِ الكافيين والسكريات الموجودة بكثرةٍ فيها، ويجدر الإشارة إلى أهمية انتقاء الطعام الذي يُكافح الشعور المتواصل بالتوتر ، مثل الخضروات والفواكه وشرب الماء بكميات كثيرة ووافية.

7⃣ #النوم :
2024/10/04 07:31:13
Back to Top
HTML Embed Code: