Telegram Web Link
ريمة.. وفاة طفلين وثلاث نساء جراء صواعق رعدية ضربت مديرية كسمة

لقي خمسة أشخاص، بينهم أطفال، حتفهم إثر صواعق رعدية مصاحبة للأمطار التي شهدتها مديرية كسمة بمحافظة ريمة، غربي اليمن، أمس الخميس.

وأفادت مصادر محلية لـ"المصدر أونلاين" بأن صاعقة ضربت منزلاً في قرية الحرف بعزلة "الجبوب"، مما أسفر عن وفاة طفل يبلغ من العمر 12 عاماً وطفلة تبلغ من العمر 8 سنوات وامرأتين، وإصابة امرأة أخرى بحروق.

وأشارت المصادر إلى وفاة امرأة أخرى في منطقة "بني مصعب" إثر حادثة مماثلة نتيجة البرق.

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302883

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/5d4b3t9v
الحوثيون يشنون حملات مسعورة ضد المحتفلين بـ26 سبتمبر في ذمار والمختطفون بالعشرات

ارتفع عدد المختطفين من المواطنين المحتفلين بذكرى ثورة 26 سبتمبر، في محافظة ذمار، وسط اليمن، في ظل استمرار حملات الميليشيا على القرى والمناطق التي شهدت احتفالاً بالمناسبة مساء يوم الأربعاء.

وقالت مصادر حقوقية لـ"المصدر أونلاين" إن ميليشيا الحوثي كثفت حملات القمع التي تشنها على عدد من المناطق التي شهدت احتفالاً بالمناسبة في مديريات متفرقة بالمحافظة، واختطفت أكثر من ثمانين من المدنيين المشاركين في تلك الفعاليات.

وأوضحت المصادر أن الحوثيين اقتحموا يوم الخميس، بعدد من الأطقم والمسلحين قرية "بني فلاح" بمديرية "جهران"، بقيادة القيادي الحوثي "عبدالعزيز الهمداني" واختطفوا 8 مواطنين.

وأضافت أن مليشيات الحوثي اختطفت أكثر من 50 مواطنا من أهالي قرية "بني أحمد الشبطان" في قبيلة الحداء، شرقي ذمار، وزجت بهم في سجنها بمركز المديرية.

وأشارت المصادر إلى أنه و"بعد التواصل مع أحد أبناء قرية بني أحمد، أكد ان مليشيات الحوثي بقيادة المشرف أبو حمزة البخيتي وأنور الأشبط وصالح الأشبط، نفذوا حملة بعدد من الأطقم المدججة بالمسلحين، واقتحمت القرية صباح (الخميس)، واختطفت أكثر من خمسين مواطنا من أبنائها.. إثر احتفالهم مساء أمس (الأربعاء)، وإيقاد شعلة الـ26 من سبتمبر في احد الجبال المطلة على القرية".

وشملت الحملات الحوثية "المسعورة" وفق المصادر، مديريات ضوران آنس وعتمة ووصاب..

تفاصيل وأسماء|https://almasdaronline.com/articles/302886

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/yc3anf4d
التصفيات الآسيوية.. المنتخب الوطني يفوز على جزر المالديف بثلاثية نظيفة

فاز المنتخب الوطني للشباب، اليوم الجمعة، على منتخب جزر المالديف، في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس آسيا.

وانتهى اللقاء الذي جمع الفريقين على ملعب "ماديا" بالعاصمة الأندونيسية جاكرتا، بثلاثة أهداف دون مقابل.

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302892

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3mza6hj5
عميد كلية الآداب: تراجع ملحوظ في الإقبال على الدراسة الجامعية نتيجة الظروف الاقتصادية

أكد عميد كلية الآداب في جامعة عدن د. جمال الحسني، وجود تراجع في الاقبال على الدراسة الجامعية والتحاق الشباب فيها مقارنة بالسنوات القليلة الماضية.

وقال الحسني لـ "المصدر أونلاين"، إن إقبال الشباب على الدراسة الجامعية تراجع خلال السنوات القلية الماضية في مختلف الجامعات اليمنية.

وأضاف أن عدد الطلاب المتقدمين في كلية الآداب خلال العام الجاري 2024 – 2025م، تراوح بين 300 إلى 450 طالب وطالبة، في جميع اقسام الكلية والبالغ عددها 13 قسما.

وقال الحسني إن هذا العزوف للشباب عن الدراسة الجامعية في اليمن يعود إلى مجموعة من الأسباب الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والسياسية، من أبرزها الوضع الاقتصادي المتدهور، خصوصا في ضل الأزمة الاقتصادية الناتجة عن استمرار الحرب منذ قرابة 10 سنوات.

للمتابعة|https://almasdaronline.com/articles/302895

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3kz68yh6
تتجاوز جرائم الحوثيين القتل والتهجير لتصل إلى الإبادة الثقافية، حيث يسعون إلى محو كل ما هو يمني أصيل واستبداله بثقافتهم الخاصة، فخلال السنوات الماضية، شنت الجماعة حملة ممنهجة لاستهداف الهوية اليمنية وتاريخها وثقافتها.

تلخص هذه المادة جرائم ميليشيا الحوثي التي ارتكبها بحق الهوية اليمنية خلال العقد الماضي.. من استهداف القبائل ومحاولة فرض ثقافتها عليهم بالقوة، وعمليات التهجير والتشريد، واستغلال المدارس لنشر أفكار الجماعة وتغيير المناهج الدراسية لخدمة أهدافهم السياسية. إضافة إلى تدمير الموروث الثقافي، الآثار والمخطوطات وتغيير أسماء الشوارع والمؤسسات بهدف محو الهوية. وفرض القيود على الحريات.

وما الذي يهدف له الحوثي من وراء كل ذلك؟

لقراءة التقرير كاملا..
https://almasdaronline.com/articles/302903
الأمم المتحدة تعلق أنشطتها "غير المنقذة للحياة" بمناطق سيطرة الحوثيين.. اليمن والتحالف الدولي يرحبان


رحب اليمن والتحالف الدولي بقرار الأمم المتحدة تعليق جميع الأنشطة غير المنقذة للحياة وغير الداعمة للحياة بمناطق سيطرة الحوثيين، من أجل تقليل تعرض موظفيها للخطر في تلك المناطق، داعين المجتمع الدولي إلى توجيه تلك المساعدات إلى أماكن أخرى في البلاد.

ووفقا لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، فقد طالب ممثلو الجمهورية اليمنية، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وألمانيا، والسويد، وفرنسا، وهولندا، في الأمم المتحدة، ميليشيات الحوثي، بإطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية السابقة وغيرهم من العاملين في اليمن بشكل فوري والسماح لجميع الموظفين بأداء عملهم دون خوف من الاعتقال غير المبرر أو الترهييب

وشدد بيان مشترك، عن اجتماع ممثلي الدولي المنعقد الاربعاء ٢٥ سبتمبر الجاري، لمناقشة تداعيات اعتقالات الميليشيا الحوثية للموظفين "غير المبررة"، على ضرورة احترام مليشيات الحوثي المعايير الدولية وضمان سلامة وأمن جميع الموظفين الدبلوماسيين والإنسانيين وموظفي المجتمع المدني والأمم المتحدة.

وأشار إلى أنه لا يمكن لمنظمات العمل الانساني مواصلة العمل كالمعتاد على حساب تعريض الأفراد لخطر الاعتقال غير المبرر أو ما هو أسوأ.

المزيد من التفاصيل على الرابط..
https://almasdaronline.com/articles/302911
من ثورة سبتمبر إلى معركة استعادة الجمهورية.. إرث الآباء وأدوات الجيل الجديد في مواجهة المشروع الحوثي

الكاتب | توفيق الحميدي

مع احتفال اليمنيين بزخم ثورة 26 سبتمبر، التي مثلت لحظة فارقة في تاريخ اليمن الحديث، نرى كيف تحولت هذه المناسبة إلى قوة معنوية تدعم الكفاح الوطني ضد الاستبداد الحوثي، هذا الاحتفال يعكس تمسك الشعب اليمني بقيم الحرية والعدالة، ويجعل من ذكرى الثورة قوة محفزة لاستعادة الجمهورية من براثن الميليشيات الحوثية ، لقد اصبح لدي الجيل الجديد وعي كامل بحجم المعاناة والتضحيات التي قدمها جيل الآباء المؤسسون لاقتلاع جذور الشجرة الخبيثة، لقد ناضل الآباء في محيط إقليمي ومحلي معقد إلا أنهم صنعوا أدواتهم بأنفسهم متوكلين علي عدالة قضيتهم، والإيمان بأنفسهم، في مقابل جيل اليوم الذي يمتلك الكثير من العوامل التي ترجح كفته في اقتلاع جذور الإمامة الجديدة، لذا كان لزاماً أن نبين ونتأمل الأدوات التي تميز الثورة الجديدة مقارنة بتلك التي افتقدها الآباء المؤسسون الذين أشعلوا ثورة 1962 لاستعادة الجمهورية.

أولاً: الإرث السبتمبري

يشكل اليوم إرث سبتمبر عنصراً معنوياً قوياً، يعيد إحياء قيم الثورة والحرية، ويوقظ الهمم اليمنية. هذا الإرث لا يمثل مجرد ذكرى تاريخية بل يشكل حاجزاً نفسياً ومجتمعياً أمام محاولات الحوثيين لتغيير الهوية الوطنية وتزوير التاريخ. الحوثيون، الذين يسعون إلى تدمير قيم الثورة والعودة باليمن إلى عصر الظلام الإمامي، يجدون في هذا الإرث عقبة كبيرة في طريقهم ، وفي احتفال اليمنيون به رعب وتهديد وجود لمشروعهم السلالي ، لذا ادورك الشباب اليمني أهمية هذا السلاح ، برموزه ، والوانه ، وأناشيده ، وشعلته في استنهاض الذات الجمهورية اليمنية في مواجهة المناسبات الخرافية التي يحيها المشروع الحوثي خلال السنة .

ثانياً: الأراضي المحررة

الأرض المحررة من سيطرة الحوثيين تشكل مراكز مقاومة ثقافية وسياسية وعسكرية ، فتعز، مأرب، عدن، وحضرموت تمثل اليوم حصوناً للأحرار ومحاضن للجيش الوطني، وهي مأوى لليمنيين الفارين من اضطهاد الحوثيين ، كما تلعب سياسيا حاجز في وجه الإعلان عن السيطرة الكاملة علي الرض ، وكما تجعل من الكهنوت مجرد أداة انقلابية لا تحظي باعتراف دولي ، مادام هذه الأرض تحتضن القيادة المعترف بها دولياً، وتمكن هذه الأرض الدولة من التعبير عن سيادتها القانونية، إصدار الجوازات والبطائق، واستقبال السفراء، وغيرها من أفعال السيادة القانونية التي تسري علي كامل التراب والأشخاص اليمنين في الداخل أو الخارج بما فيهم الحوثيون بصفتهم يمينون متمردون ومرتكبو أفعال إجرامية، في الثورة الأولى، باستثناء عدن، لم يكن للثوار مثل هذه الأراضي المحررة التي تشكل اليوم قاعدة لشن العمليات العسكرية والسياسية ضد الكهنوت.

ثالثاً: الوعي التاريخي والسياسي

فرضت الإمامة طوقاً من الجهل حول الشعب اليمني سهل لها السيطرة علي مصيرهم وحاضرهم، وخلق لهم صورة نمطية من القداسة لدي الشعب اليمني كأحفاد للنبي، وحراس الدين علي الأرض، وهو أمر تفقده الإمامية الحوثية، حيث تراكمات سبتمبر، المعرفة المتاحة بيسر لجميع أفراد الشعب اليمني خلق حالة من الوعي بحقيقة هذه الجماعة، وهو وعي مهم للغاية في المعركة الكبرى، فالحوثية اليوم ليست امتداداً لتاريخ الإسلامي أو وريث رسالة دينية، بل ذراع استعماري لإيران في المنطقة. يعبر عن مصالح ايران في الصراع الإقليمي والدولي، لا علاقة لليمن بها، مما يضعها في سياق سياسي واضح ومنفصل تماماً عن الدين والتقاليد اليمنية، ويجعل الصراع متعلقاً بالسياسة والهوية الوطنية، والاستقلال الوطني، حيث لا يرضي حر أن تفقد دولته استقلالها الترابي والسياسي لصالح أي دولة او طرف ما، وهو أمر ينطبق علي الصراع مع الحوثيين الذين رهنوا اليمن للمصالح الإيرانية، وصراعاتها الإقليمية.

رابعاً: السند العربي والإسلامي لحركة استعادة الجمهورية


تمثل هذه المساندة ميزة هامة في الصراع ضد المشروع الايراني الحوثيين، الوعي بأن الحوثية هي ذراع إيراني توسعي وليس جزءً من المشروع الوطني اليمني منح المقاومة اليمنية دعماً واسعاً معنوياً واعلامياً من الشعوب العربية والإسلامية خاصة تلك التي عانت من عنف ايران وأذرعها المسلحة، كلبنان وسوريا والعراق، فاليمن ليست معزولة في هذا الصراع، بل تشكل رأس الحربة في محور مقاوم للمشروع الإيراني في المنطقة، من العراق إلى مصر، حيث تعاني الشعوب من نفس التهديدات الإيرانية، فرغم الخلط الذي حدث في غزة وحالياً في لبنان، إلا أن الوعي بصراع مشاريع لا أخلاقية هو الأساس في هذا الصراع، والعرب بين نارين، انتصار المحور الإيراني سينعكس سلبا علي الشعوب العربية، وانتصار المشروع الصهيوني مزيد من التطبيع والخسران، رغم وعينا بحجم الضرر، إلا أن الإيرانيين حتي اليوم لا يرغبون بالاعتراف بالضرر النفسي الذي سببوه بين الشعوب العربية ساهم في إضعاف الجبهة الداخلية
العربية.

خامساً: الجيش الوطني اليمني المستقل

يشكل دعامة أساسية في معركة استعادة الجمهورية. هذا الج
يش، الذي أوقف التمدد الحوثي في مناطق تعز ومأرب وحضرموت، وأفشل مشروعها بالسيطرة بالقوة المسلحة، وهذا الجيش يتطور بشكل مستمر، برغم الظروف التي يمر بها، ويكتسب القدرات الفنية والعسكرية اللازمة لتأمين البلاد، ما يجعله قوة حاسمة في إنهاء الإمامة الجديدة، فلولا هذا الجيش لسقطة مأرب وتعز، الأولى منبع النفط، والثانية تختزل الموقع الجيبوليتكي لليمن باب المندب، ورغم الكثير من التحديات التي يعاني منها الجيش بسبب الانقسام السياسي، الا أنه يتمتع بعقيده قتالية واحده الانتماء لليمن وتحريرها من الامامية الحوثية ، متجاوز الاختلال في العقيدة العائلية التي اثرت في ولاء الجيش عند اقتحام العاصمة صنعاء .


سادسا قيم التحديث والمواطنة وحقوق الإنسان كأداة نضالية في سياق الصراع اليمني، حيث تلعب قيم التحديث والمواطنة وحقوق الإنسان دورًا جوهريًا كأدوات نضالية فاعلة ضد مشروع الحوثيين. هذه القيم لا تُعد مجرد شعارات نظرية، بل تشكل جوهر النضال لاستعادة الجمهورية وحماية الحقوق الأساسية للشعب اليمني من هيمنة نظام طائفي متخلف يسعى لفرض ممارسات قمعية وغير عادلة.

الدولة الحديثة أداة للنضال الحوثيون يسعون إلى إعادة اليمن إلى عصر الظلام الإمامي، حيث تغيب الدولة المدنية وتُستبدل بنظام ديني قمعي يُدير السلطة وفق أسس طائفية متخلفة. في المقابل، يمثل التحديث حركة مقاومة تعبر عن تطلع الشعب اليمني إلى دولة حديثة تعتمد على العلم، التكنولوجيا، والابتكار في بناء مجتمع يتجه نحو المستقبل. نشر قيم التعليم، ورفع الوعي بأهمية الابتكار والتقدم، يخلق تعارضًا جوهريًا مع المشروع الحوثي، الذي يسعى لتثبيت الجهل والرجعية. المقاومة تعتمد على توسيع نطاق التعليم وتحديث البنية السياسية والاقتصادية لتجريد الحوثيين من قدرتهم على التحكم في عقول اليمنيين وتضييق الآفاق التنموية.

المواطنة كقيمة مركزية للنضال فالحوثيون يروجون لفكرة التفوق السلالي استنادًا إلى نسبهم المزعوم لأهل البيت، مما يرسخ فكرًا طائفيًا غير قائم على المساواة بين أبناء الوطن الواحد. في المقابل، ترتكز القيم الجمهورية على المواطنة الكاملة والمتساوية، حيث يكون كل مواطن له حقوق وواجبات متساوية بغض النظر عن أصله العرقي أو الطائفي. دعم قيم المواطنة يعري المشروع الحوثي الطائفي ويعزز من التماسك الاجتماعي، إذ أن اليمنيين يرفضون العودة إلى نظام يقوم على التفرقة والتمييز. تأكيد مبدأ المواطنة يساعد في كشف الهوة بين ما يعد به الحوثيون من سيطرة دينية، وما تحتاجه اليمن فعلياً من دولة مدنية حديثة تحتضن جميع مواطنيها.

حقوق الإنسان كأداة لتعرية الحوثيين، تم الكشف عن الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها الحوثيون ضد الشعب اليمني. الحوثيون قاموا بارتكاب جرائم مثل تفجير المنازل، الاعتقالات التعسفية، الاختفاء القسري، التعذيب، وتجنيد الأطفال. هذه الانتهاكات تمثل اعتداء صارخًا على الحقوق الإنسانية الأساسية، وهي تناقض كل القيم العالمية المتعلقة بكرامة الإنسان وحقه في حياة آمنة. التحرك على صعيد توثيق هذه الانتهاكات، سواء عبر منظمات حقوقية محلية أو دولية، ساعد في كشف الوجه الحقيقي للحوثيين كجماعة مسلحة لا تهتم بحقوق الإنسان، بل تسعى إلى تحقيق مصالح فئوية ضيقة على حساب حقوق الشعب.

لمواصلة القراءة: https://almasdaronline.com/articles/302822
عاجل| الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال زعيم حزب الله اللبناني حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي، وعدد آخر من قادة الحزب
رسميا.. حزب الله يعلن مقتل أمينه العام حسن نصر الله خلال غارات أمس
أكسيوس عن مسؤولين إسرائيليين وتقارير إيرانية: مقتل العميد عباس نيلفروشان قائد فيلق القدس في ‎لبنان بهجوم ‎بيروت
من الذي مزق الصف العربي؟
الكاتب | جمال سلطان
"النخب" العربية الساخطة والمتعالية بدروسها "النضالية" للأمة عن "الأولويات"، و"مش وقته"، ونوحد الصف بمواجهة العدو، السؤال الذي ينبغي طرحه على العقل والضمير: من الذي مزق الصف العربي الذي كان موحدا طوال تاريخه ضد العدو وموحدا وراء القضية الفلسطينية؟، من الذي أحدث هذا الانقسام المروع في وحدة الصف العربي ضد إسرائيل بصورة لم يسبق لها مثيل منذ بدأ الصراع؟ من الذي جعل العداء بين السوري واللبناني أسوأ وأمر من العداء بين السوري والإسرائيلي؟ من الذي مزق وقسم وفتت شعوب العراق وسوريا واليمن ولبنان وجعل بأسهم بينهم وفجر بينهم سلسال الدم، وجعل تلك الدول جمهوريات للميليشيات والعصابات المسلحة؟ من الذي جعل دول الخليج العربي التي كانت تشارك قبل ذلك في الحرب ضد العدو وتعاقب أمريكا نفسها بقطع النفط، تشعر للمرة الأولى أن هناك عدوا متربصا بها أسوأ من العدو الإسرائيلي نفسه؟ من الذي زرع كل تلك الكراهية وبراكين الثأر في قلوب ملايين السوريين وجعلهم يحتفلون بصخب لافت ويوزعون الحلوى أمس ابتهاجا بمقتل حسن نصر الله؟ هل تملكون شجاعة أن تشيروا إلى الفاعل؟!
https://almasdaronline.com/articles/302922
وكالة مهر الإيرانية تؤكد مقتل الجنرال عباس نيلفروشان مسؤول ملف ‎لبنان في فيلق القدس بالحرس الثوري في هجوم الضاحية
ماذا بعد نصر الله؟

الكاتب | لقاء مكي

مقتل حسن نصر الله سيغير معادلات الشرق الأوسط بشكل جوهري، لكن سيبقي جزء منها لخدمة أجندات المرحلة المقبلة.

نصر الله كان القائد الفعلي لجميع القوى خارج الدولة المرتبطة بإيران في المنطقة، وحزبه كان بيضة القبان المركزية للمشروع الإيراني.

الآن، يبدو أن نصر الله لم يختف لوحده، بل ذهبت معه قيادات الحزب الأساسية، وبالتالي فالحزب ذاته صار في أضعف حالاته، بلا قائد ولا قيادات، في خضم معركة ضخمة، ومحاطا ببيئة حاضنة مشردة وخائفة، وبمجتمع محلي أو اقليمي معادي أو متشكك، وبالتالي فنسب نجاته غير مؤكدة.

هذا الحزب ليس تيارا إيديولوجيا مثل حركة حماس، بل هو حزب وظيفي، أسس لتحقيق أهداف تتعلق بالمشروع الإيراني، واتخذ من الولاء للولي الفقيه في طهران مذهبا علنيا، وكان تولي نصر الله زعامته عام ١٩٩٢ انتقالة مهمة في تاريخه، حيث نجح في تحويله لرقم صعب في المنطقة بأسرها.

اليوم هذا الحزب يتيم حرفيا بلا نصر الله، لكن أغلب الظن أنه لن يزول، ليس بسبب ما بقي من قوته، بل لأنه يراد له أن يبقى، ضعيفا وبلا مخالب، وقد ورد في الأنباء أن رئيس مكتبه التنفيذي هاشم صفي الدين ما زال حيا، ولم يكن في مكان الانفجار، وهو من قد يتولى زعامة الحزب. لو صحت هذه الأنباء، فإن صفي الدين، سيقوم بتحقيق تراجع فوري للنجاة بما تبقى من الحزب، ويشمل ذلك الانسحاب من الجنوب، ونزع السلاح الثقيل، والصواريخ، وتحويل الحزب إلى كيان سياسي لبناني شيعي، يبقي ارتباطه بإيران، ويجاهر بعداوة إسرائيل، لكن ذلك سيكون مطلوبا منه، فإسرائيل في النهاية تريد عدوا من هذه الشاكلة، يصرخ ولا يؤذي، وتستخدمه للحشد وتخويف الآخرين، والتلاعب بالمنطقة، لا سيما في استخدامه لتغذية الفتنة الطائفية كما كان دوره دائما. باختصار إسرائيل لن تقضي على هذا الحزب تماما لأنها ستحتاج إليه.

ويبقى تأثير ذلك على بقية القوى المرتبطة بإيران قي المنطقة، والراجح، أنه سيتسبب بتراجع بوتها وتأثيرها، إن لم تتعرض أصلا لضربات من إسرائيل، وقد يكون مصيرها مماثلا لحزب الله. قوى موجودة لغرض الحشد الطائفي، والاحتراب الداخلي، دون تأثير على إسرائيل.
https://almasdaronline.com/articles/302924
رايتس رادار: الحوثيون يحتجزون 428 مدنياً لإحيائهم ذكرى 26 سبتمبر

محافظة إب شهدت النصيب الأكبر من هذه الانتهاكات بـ179 حالة، تليها صنعاء بـ109 حالات، وذمار بـ56 حالة، حسب المنظمة.

مصادر حقوقية وأمنية أكدت لـ"المصدر أونلاين" أن العدد أكبر من ما ذكرته المنظمة بناءً على الحملات المكثفة التي تعرض لها المواطنين منذ أسابيع، مشيرة الى أن هذا الرقم قد يكون في محافظة إب وحدها، مؤكدة أن من بين المختطفين العشرات من الأطفال القصر والنساء.

للمزيد: https://almasdaronline.com/articles/302933
2024/11/18 17:39:20
Back to Top
HTML Embed Code: