Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رفعوا علم الجمهورية.. أطفال في ريف اليمن يحتفلون بطريقة عفوية بالذكرى الـ62 لثورة 26 سبتمبر
تواصل الاحتفالات الرسمية والشعبية في محافظة مارب، ابتهاجا بالذكرى الثانية والستين لثورة 26 سبتمبر

الصور من مسيرة السيارات مساء اليوم بالمدينة
الشيخ سليمان الفرح.. سيرة مناضل جمهوري خرج من عمق الظلمة (بورتريه)

في منتصف القرن الماضي حين كان القبائل في عمق الشمال يلتمسون بركات السيد ويحنون رقابهم لتقبيل يده وركبته، كانت نفس الشاب سليمان الفرح تشمئز لتلك المناظر وبدأ بفطرته النقية يتلمس طريقاً نحو النور.

ومع نظرائه بدأ "الفرح" يردد وراء الفقيه في معلامة قرية الشعر عزلة النظير التابعة لمديرية رازح شمال محافظة صعدة، آيات القرآن وحروف الهجاء، إلا أنه ورغم سنه المبكرة قد هاله منظر رفقته الطلاب وهم ينحنون لتقبيل ركبة الموجه "الممتحن" الذي يأتي في زيارة المعلامة ليتأكد من حفظ الطلبة للآيات. رفض يومها الإنحناء وتقبيل ركبة الموجه لأنه اعتبرها نوعاً من العبودية والإذلال، وتلقى يومها بالرضى عقوبته الضرب المبرح جزاءً لتمرده على المألوف ورفضه تقبيل ركبة السيد.

في مذكراته التي دونها قبل وفاته أشار المناضل الراحل سليمان الفرح لتلك اللحظة التي استعادها من ذاكرة غضة لا يعي من شؤون الحياة الكثير، وهو بهذا يشير للموقف الذي أسس لانطلاقة سيرة مختلفة ومتميزة عن أقرانه الذين تلقوا تعليمهم التقليدي وكان صلب العملية التعليمية قائماً على تقديس "السيد" في بيئة "تكاد صخورها تتشيعُ".

التفاصيل كاملة|https://almasdaronline.com/articles/302836

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/3mxh229r
استمرار الاحتفالات بذكرى 26 سبتمبر في مارب.. العرادة يؤكد على أهمية توحيد الصفوف لمواجهة الإماميين الجدد

https://almasdaronline.com/articles/302842
شهدت مدينة سيئون، مركز مديريات الوادي والصحراء بمحافظة حضرموت، شرقي اليمن، اليوم الخميس، احتفالات بأعياد الثورة اليمنية المجيدة العيد الوطني الـ 62 لثورة الـ 26 من سبتمبر، والعيد الوطني الـ61 لثورة الـ 14 من أكتوبر المجيدتين.
ونظمت المنطقة العسكرية الأولى، مهرجاناً كرنفالياً واستعراضياً رياضياً في مدينة سيئون التي شهدت أيضا، مسيرات شعبية بالسيارات والدراجات النارية التي الأعلام الوطنية، ورددت الهتافات الثورية، احتفاء بالمناسبة.


https://almasdaronline.com/articles/302847
الحوثي يواصل قمع المحتفلين بثورة 26 سبتمبر.. حملات اختطاف واسعة في إب وعمران تستهدف كل من عبّر عن فرحته

التفاصيل على الرابط التالي:
https://almasdaronline.com/articles/302850
عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة، ومعه رئيس الحكومة د. أحمد عوض بن مبارك، خلال زيارة تفقدية لبعض وحدات الجيش في ‎مارب، بمناسبة أعياد الثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر و30 نوفمبر
قتل يوم الخميس، القيادي في حزب الله محمد سرور خلال غارة إسرائيلية مساء، على الضاحية الجنوبية لبيروت، فيما تحدث بيان لجيش الاحتلال ومصادر إعلامية وناشطين عن أدوار مختلفة لسرور من بينها دعم ميليشيا الحوثي في اليمن.

وأعلن جيش الاحتلال في بيان أنه "بتوجيهات من وحدة الاستخبارات التابعة له، استهدفت القوات الجوية الإسرائيلية محمد حسين سرور وقضت عليه في بيروت"، مشيراً إلى أن سرور هو "مبعوث حزب الله إلى اليمن".

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، يوم الخميس، أن سرور كان قائد الوحدة الجوية في حزب الله، و"أرسله حزب الله إلى اليمن للعمل على المنظومة الجوية التابعة لسلطة الإرهاب الحوثية".

من جانبها نقلت وكالة فرانس برس عن "مصدر مقرب من حزب الله" أن سرور يحمل شهادة في الرياضيات، وتجاوز دوره في حزب الله الأراضي اللبنانية، حيث كان من بين المستشارين الذين أرسلهم الحزب إلى اليمن لتدريب المتمردين الحوثيين المنضوين مع حزب الله وتنظيمات إقليمية أخرى، في إطار ما يسمى بـ "محور المقاومة" الذي تقوده طهران.

وفي السياق نقل موقع "سكاي نيوز عربية" عن "مصادر عديدة" أن سرور الملقب بـ"الحاج أبو صالح"، درّب الحوثيين على إطلاق الصواريخ والمسيرات.

وتداول ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن، مقطع فيديو قديم، سبق أن نشره التحالف العربي في العام 2015، كدليل على انخراط حزب الله ومن ورائه إيران في الحرب إلى جانب الحوثيين، ويظهر فيه لبنانياً (كما يبدو من لكنته) يدرب حوثيين على استخدام القذائف والمتفجرات وإطلاقها نحو السعودية.

وقال الناشطون إن القيادي في حزب الله الذي يظهر في الفيديو، هو محمد سرور نفسه، والذي قالوا إنه كان مبعوثا لحزب الله في اليمن، وعاد منها قبل ثلاثة أيام فقط من مقتله.

المزيد من التفاصيل على الرابط التالي:
https://almasdaronline.com/articles/302867
الخوف من التضامن

الكاتب | صقر الصنيدي

رد أبي بصوته الذي يذكرني بأنني ما زلت طفلاً بالكاد أستطيع الوقوف: "لا داعي لزيارتي".

يعاني أبي من جلطة أصابته قبل سنوات، وأعتقد أن لما تعرض له علاقة مباشرة بذلك، وهنا لسنا في صدد ذكر ذلك.

يعيش والدي في قرية يحاصرها الحوثيون، ويعرف أن حضوري إليه لن يكون إلا جرحًا جديدًا في حياته، فيقول لي كما يقول مئات الأباء: "نتحدث عبر الهاتف أفضل".

آخر مرة احتضنا فيها بعضنا كانت قبل أكثر من عشرة أعوام.

وكلما اعتُقل زميل لي، أتذكر حرص والدي على حياتي وكم يحب أن يراني حرًا، وقد سبق له أن قال: "أراك حرًا بعيدًا عني، أفضل من أن تكون معتقلًا أمام عيني".

عندما اعتُقل الزميل محمد المياحي قبل أيام، سمعت صوت والدي مجددًا.

كتب المياحي مقاله وذهب إلى بيته مثل أي أب تنتظره ابنته وزوجته، وما إن وضع رأسه على الوسادة لينام حتى داهم الحوثيون منزله.

اعتقلوه وصادروا كل ممتلكاته، وأغلقوا على زوجته باب البيت الذي يسكنه.

ولم أكاد أكتب تضامنًا معه حتى جاء خبر اعتقال زميل آخر عاد إلى قريته قبل سنوات.

"محمد الصهباني"، جميعهم يحملون اسم محمد، لكن محمد ليس لديه القدرة على حماية من يحملون اسمه، رغم أن السجان يقول إن نسبه يصله إلى ذات الاسم، لكن الأمور لا تسير وفق ما تصوره الآباء.

أنا الآن حزين، تصلني رسائل الأصدقاء جميعًا يريدون معرفة أين محمد الصهباني وكيف تم أخذه.

جميعهم لا يتوقعون أن يصل الحال إلى اعتقال محمد الصهباني الذي كان قبل سنوات شعلة في صحافة الميدان، لكنه اليوم بدون صحيفة أو مقام.

كل ما لديه مجرد صفحة على الفيس بوك يمتلك الملايين مثلها.

محمد الذي كان يظل ينظر طيلة المساء نحو بوابة الكافتيريا المفتوحة أمامنا، لعله يشبع.

الشاب الذي كان يعتقد أن في صبرنا طوق حياة للصحف التي نعمل بها جاهدين كي نغرس حرية الكلمة في صدور صلبة.

وبينما أكتب هذا، جاء خبر اعتقال أحمد الجبلي.

هل يريدون أن يدخلوا إلى سجونهم كل من يفكر بصورة مختلفة عنهم؟ من يفعل بنا كل هذا؟

الاعتقالات تجري دون أن نسمع إدانات، فقط نحن نسمع أناتنا ونخاف على بعضنا، ودائمًا هناك أطفال ينتظرون داخل غرف مغلقة.

يصل الحال إلى خوفنا من التواصل مع من يتم اعتقاله، قبل أسابيع حين سدت بنادق الانتقالي الطريق أمام الزميل فهمي العليمي وتم اعتقاله، كنت أحوم حول نفسي، كيف لي أن أصل إلى المعلومة حول مصيره دون أن يشعر معتقلوه أن هناك من يبحث عنه، كنت خائفاً عليه إلى حد العجز عن التضامن فكل كلمة تكتبها وأنت في البعيد يدفع المعتقل ثمنها غالياً، بعد وقت من غيابه في السجن بعدن "المدينة الساحلية" عرفت أنه في المعتقل وأن كلماته سبب ذلك، تيقنت أن الجميع في صنعاء أو عدن ماتزال الكلمة هي عدوهم الأول، معنى هذا أننا خصوم لهم إلى حين يدركون أن الكلمة هي ما يجمع لا ما يفرق.
https://almasdaronline.com/articles/302820
دعم اليمني أمير غالب لـ"ترامب" يثير جدلاً واسعاً في أوساط الجالية اليمنية والعربية الأمريكية

أثار إعلان عمدة مدينة هامترامك، أمير غالب حيدرة، دعمه للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الانتخابات القادمة، موجة من الجدل في أوساط الجالية اليمنية والعربية الأمريكية، طيلة الأيام الماضية.

بدأ هذا الجدل منذ يوم الأربعاء قبل الماضي (18 سبتمبر)، عندما نشر غالب صورة له رفقة "ترامب"، وأشار الى أنه تلقى دعوة منه، والتقى به لمدة 20 دقيقة في جلسة مغلقة قبل المهرجان الذي أقيم في مدينة فلنت، ناقشا خلالها العديد من القضايا.

ويوم الأحد الفائت (22 سبتمبر)، قال غالب في منشور آخر إنه قد لا يتفق مع ترامب على كل شيء، لكنه يعتقد أنه "رجل ذو مبادئ"، الأمر الذي كان صادماً بالنسبة لعدد كبير من أبناء الجالية اليمنية والعربية والإسلامية في الولايات المتحدة، خصوصا في ظل الوضع الراهن التي تعيشه منطقة الشرق الأوسط.

غالب، المعروف بمواقفه المستقلة، صرّح بأن دعمه لترامب يأتي انطلاقاً من إيمانه بالمبادئ الديمقراطية، ولكنه واجه انتقادات واسعة خاصة فيما يتعلق بتاريخ ترامب المتعلق بسياساته تجاه اليمنيين، والقضية الفلسطينية والهجرة والجالية الإسلامية بشكل عام.

وقال ترامب إنه متحمس لحصوله على دعم أمير غالب، عمدة مدينة هامترامك الديمقراطي المسلم في ميشيغان، في حملته الانتخابية للرئاسة ضد نائبة الرئيس كامالا هاريس، وأنه منفتح جداً على زيارة هامترامك لعقد فعالية انتخابية ولقاء قادة المجتمع العربي الأمريكي الذين يشعرون بالإحباط من فشل إدارة بايدن وهاريس.

وغالب، مهاجر يمني من محافظة إب، فاز بعمدة هامترامك في نوفمبر 2021، وهو ينتمي الى الحزب الديمقراطي، يمثل واحدة من أكبر المجتمعات المسلمة في مقاطعة واين بولاية ميشيغان، حيث تشير التقارير إلى أن 60% من السكان مسلمين، اعتادت هذه الولاية على دعم مرشحي الحزب الديمقراطي.

التفاصيل|https://almasdaronline.com/articles/302872

لتجاوز الحجب|https://tinyurl.com/ym6bmus7
2024/11/18 15:47:33
Back to Top
HTML Embed Code: