*لا تغضب إذا اغتابك أحد*
*فإنما هي حسناته يقدمها إليك*📚🍃

‏ *قيل للحسن البصري رحمه الله :*
*إن فلان يغتابك فقال :*
*« مرحباً بحسنة لم* *أعلمها ، ولم أتعب فيها ، ولم يدخل فيها ، عجب ولا رياء »*

● قال رجل للفضيل بن العياض - رحمه الله -:

إن فلانا_يغتابني، قال :

« قد جلب الخير جلبا ».

*📚 [ حلية الأولياء لأبي نعيم (18801 ) ]*

أحبتي في الله لا يجوز قول⬇️‼️

لا حياء في الدين❌
الدين كله حياء.
وإنمّا يقال:
لا حياء في التعلم✅

ابن عثيمين رحمه الله:
(الإيمان في القلب)عبارة خاطئة ❌
‏لأن الإيمان اعتقاد القلب وقول اللسان وعمل الجوارح،‏يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية✅

لا وجود لسن المراهقة في ديننا:
إما طفل مرفوع عنه القلم✅
او بالغ مكلف محاسب✅
فلا داعي لإعطاء الأعذار الكاذبة تحت هذا المّسمى.

من الأخطاء الدارجة على ألسِنتنَا قولهم(اللّٰه يخَلِّيكْ) أو ربي يخليك
والتَّخلِية في اللُغة: هيَ التَرڪ❌
والصواب: اللّٰه يَحفظ✅

⭕ *نصيحـــة_إليـــك_أخيتـــي*

✍️ يخطب الرّجل امرأة ملتزمـــة ، وهو غير ملتزم ، وتحب أن تتزوج به ؛ وتقول : لعلَّ الله أن يهديه على يدي !! وهذا عمل بمنتظر ما ندري ، المنظور أمامنا أنّه غير ملتزم ،

فإذا قالت : لعل الله أن يهديه على يدي ، قلنا : ولعل الله أن يُضلّكِ على يديه ، كلّه متوقّع !

وكونك تضلّينَ على يديه أقرب من كونه يُهدى على يديك ؛ لأنّ المعروف أنّ سُلطة الرّجل على المرأة أقوى من سلطتها عليه !

وكم من إنسانٍ يُضايقُ الزّوجة لما يريد ؛
حتّى يضّطرّها إلى أن تقع فيما يريد ، دونَ ماتريد ، وهذا شيء مشاهد ومُجرّب أهم شيء عندي أن نعرفَ أنّ الإنسان مُكلّف بما ينظر لا بما ينتظر "

📚الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله المجلد (4ص519)

'

من علامات محبة الله للعبد:
انزعاج القلب من التفريط، فإذا فاته ورده من القران حَزِن، وإذا شغله مُهِم من أمر الدنيا تحسّر على ما فاته من الذكر والعبادة
وفي هذا يقول حمّاد بن مسلم: “ إذا أحب الله عبدًا أكثرَ همَّه فيما فرَّط ”..
اللهم قلبا حيّا بقربك

*لا يُـشـغـلـك زحـام الـحـيـاة عـن*
*← ﴿ صـلاة الـضُّـحَـى ﴾*

*هـي تـجـارة الـصـبـاح الـتـي لا تـبُـور ،*
*يـكـفـيـك مـن فـضـلِـهـا أنـهـا صـدقـة*
*عن كـل مـفـاصـل جـسـدك ،*
*وهـي صـلاة الأَوَّابِـيـنَ*

*قَـالَ رَسُـولُ الـلَّـه " صلى الله عليه وسلم " :*
*﴿ لا يُـحَـافِـظُ عـلـى صـلاةِ الـضُّـحَـى إلا أَوَّابٌ ،*
*وهـي صـلاةُ الأَوَّابِـيـنَ ﴾ '*
──┄─┄ ⋆ ּ ۫ ִ ִ ۫ ּ ⋆ ┄──┄─

لكن تذكري يا حبيبة القلب، لو شاء الرحمن لصرفه عنك في لحظة، وأبعدك عن حلقات القرآن، فاحمدي الله على هذه النعمة العظيمة، وكوني من الشاكرين بالحضور والجد والاجتهاد.

القرآن ليس كغيره، هو حياة للقلب، وشفاء للروح، ورفعة في الدنيا والآخرة، فلا تتركيه يذبل في زحمة الأعذار، ولا تجعلي الشيطان يثنيك عن خيرٍ عظيم قد فتحه الله لك.

اجعلي لك وردًا ثابتًا، وسعيًا مستمرًا، وتذكري أن ما عند الله لا يُنال إلا بالصبر والمثابرة، وأن الله إذا أحب عبدًا وفّقه لحفظ كتابه، فلا تضيعي هذه المحبة.

أسأل الله أن يشرح صدرك للقرآن، ويثبتك عليه حتى تلقينه، وهو راضٍ عنك، وأن يجعل لك فيه نورًا وبركة لا تنقضي💛.

*للسائرين في طريق حفظ القرآن:*
‏
"لا تنتظري اللحظة المثاليّة لتتفرغي كليًا للقرآن؛
لأن هذه اللحظة قد لا تأتي أبدًا"✅
‏

"كل طريق تسلكه قد يكون فيه نجاح وفشل، إلا طريق القرآن محفوفٌ بالأجور من كل جهة، حتى التأتأة فيه تؤجر عليها".🤍

"لو استشعر العبدُ ما يناله من تكرارِ ثناء اللّٰه عليه في ملكوت السماوات إذا صلى علىٰ النبي ﷺ؛ لطارَ قلبُه فرحًا وشوقًا ولكان ديدنه وهجيراه الصلاة عليه ﷺ... وكيف لا؟! وقد قال ﷺ: "مَن صلى عَلَيَّ واحدةً، صلى اللهُ عليه بها عَشْرًا" وصلاةُ اللّٰه ثناء ورحمة.

ليس ثناء اللّٰه فقط (وكفى به)، بل كفاية الهم ومغفرة الذنب بوعد الصادق الذي لا ينطق عن الهوى، فقد قال حبيبنا ﷺ لمن استغرق في الصلاة عليه: (تُكفى همك ويُغفر لك ذنبك)

ولا يزهد في هذا الفضل إلا محروم وخاصةً يوم الجمعة وليلتها، فأكثر من الصلاة على حبيبك ﷺ".

انشروا ولكم الأجر