رسائل اشتياق
الرّادود مصطفىٰ السّوداني
بدونك موحشة سنيني
ترا الفركة تأذّيني..
يا مهديّ وداعتك محتار..
أخاف الدنيا تغريني بشكلها
وأعوفك يا بو صالح وأخضعلها
كلّ كلمة في هذه القصيدة؛ نُدبة.
ترا الفركة تأذّيني..
يا مهديّ وداعتك محتار..
أخاف الدنيا تغريني بشكلها
وأعوفك يا بو صالح وأخضعلها
كلّ كلمة في هذه القصيدة؛ نُدبة.
دعاء يوم الأحد ..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ أَرْجُو إِلاَّ فَضْلَهُ ، وَلاَ أَخْشَى إلاَّ عَدْلَهُ ، وَلا أَعْتَمِدُ إلاَّ قَوْلَهُ ، وَلا أَتَمَسَّكُ [ولا اُمْسِكُ ]إلاَّ بِحَبْلِهِ . بِكَ أَسْتَجِيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ ، وَتَواتُرِ الاَحْزانِ ، [ وَمِنْ طَوارِقِ الْحَدَثَانِ ]، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ . وَإيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ . وَإيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها ، وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها ، وَأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي ، واجْعَلْ غدي وَمَا بَعْدَهُ أفَضَلَ من سَاعَتي وَيَوْمِي ، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ، وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي ، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
اَللَّهُمَّ إنِّي أَبْرَأُ إلَيْكَ فِي يَوْمِي هذا وَ[ في ] ما بَعْدَهُ مِنَ الآحَادِ مِنَ الشِّرْكَ وَالإلْحَادِ ، وَأُخْلِصُ لَكَ دُعآئِي تَعَرُّضَاً لِلإجابَةِ [وأُقِيمُ على طاعتِكَ رجاءً للإثابَةِ ] .
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لا يُضامُ ، وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِك الَّتِي لاتَنامُ ، وَاخْتِمْ بِالِانْقِطَاعِ إلَيْكَ أَمْرِي ، وَبِالْمَغْفِرَةِ عُمْرِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .🍃
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ أَرْجُو إِلاَّ فَضْلَهُ ، وَلاَ أَخْشَى إلاَّ عَدْلَهُ ، وَلا أَعْتَمِدُ إلاَّ قَوْلَهُ ، وَلا أَتَمَسَّكُ [ولا اُمْسِكُ ]إلاَّ بِحَبْلِهِ . بِكَ أَسْتَجِيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ ، وَتَواتُرِ الاَحْزانِ ، [ وَمِنْ طَوارِقِ الْحَدَثَانِ ]، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ . وَإيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ . وَإيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها ، وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها ، وَأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي ، واجْعَلْ غدي وَمَا بَعْدَهُ أفَضَلَ من سَاعَتي وَيَوْمِي ، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ، وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي ، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
اَللَّهُمَّ إنِّي أَبْرَأُ إلَيْكَ فِي يَوْمِي هذا وَ[ في ] ما بَعْدَهُ مِنَ الآحَادِ مِنَ الشِّرْكَ وَالإلْحَادِ ، وَأُخْلِصُ لَكَ دُعآئِي تَعَرُّضَاً لِلإجابَةِ [وأُقِيمُ على طاعتِكَ رجاءً للإثابَةِ ] .
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لا يُضامُ ، وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِك الَّتِي لاتَنامُ ، وَاخْتِمْ بِالِانْقِطَاعِ إلَيْكَ أَمْرِي ، وَبِالْمَغْفِرَةِ عُمْرِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .🍃
زيارة أَميرِ المُؤمِنين ـ عليه السلام ـ يومَ الأحد :
اَلسَّلامُ عَلَى الشَّجَرَةِ النَّبَوِيَّةِ ، وَالدَّوْحَةِ الْهَاشِمِيَّةِ ، الْمُضِيئَةِ الْمُثْمِرَةِ بِالنُّبُوَّةِ المُونِقَةِ (۱) بِالإِمَامَةِ ، وَعَلَى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوحٍ ـ عَلَيْهِمَا السَّلامُ ـ .
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الْمَلائِكَةِ الْمُحْدِقِينَ بِكَ وَالْحَافِّينَ بِقَبْرِكَ . يَا مَوْلايَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، هَذَا يَومُ الأَحَدِ ، وَهُوَ يَوْمُكَ وَبِاسْمِكَ ، وَأَنَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي يَا مَوْلايَ ، وَأَجِرْنِي فإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجارَةِ فَافْعَلْ مَارَغِبْتُ إِلَيْكَ فِيهِ ، وَرَجَوْتُهُ مِنْكَ بِمَنْزِلَتِكَ وَآلِ بَيْتِكَ عِنْدَ اللهِ ، وَمَنْزِلَتِهِ عِنْدَكُمْ ، وَبِحَقِّ ابْنِ عَمِّكَ رَسُولِ اللهِ ـ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَآلِهِ (۲) ، وَسَلَّمَ وعَلَيْهِمْ (۳) أَجْمَعِينَ (٤) ـ .
زِيارة الزَّهراءِ ـ سَلامُ الله عَليها ـ يومَ الأحد :
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا مُمْتَحَنَةُ ، اِمْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً ، أَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صَابِرٌ عَلَى مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ وَوَصِيُّهُ ـ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمَا ـ ، وَأَنَا أَسْألُكِ إِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنِي بِتَصْدِيقِي لَهُمَا ، لِتُسِرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أَنِّي طَاهِرٌ (۱) بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ (۲).
أيضاً زِيارتُها عليها السلام بِرواية اُخرى :
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا مُمْتَحَنَةُ ، اِمْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَن يَّخْلُقَكِ ، وَكُنْتِ لِمَا امْتَحَنَكِ بِهِ صَابِرَةً ، وَنَحْنُ لَكِ أَوْلِيَاءُ مُصَدِّقُونَ ، وَلِكُّلِ مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ ـ ، وَأَتَى بِهِ وَصِيُّهُ ـ عَلَيْهِ السَّلَامُ ـ مُسَلِّمُونَ ، وَنَحْنُ نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ إِذْ كُنَّا مُصَدِّقِينَ لَهُمْ ، أَنْ تُلْحِقَنَا بِتَصْدِيقِنَا بِالدَّرَجَةِ الْعَالِيَةِ ، لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوَلايَتِهِمْ ـ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ ـ (۳)🍃
اَلسَّلامُ عَلَى الشَّجَرَةِ النَّبَوِيَّةِ ، وَالدَّوْحَةِ الْهَاشِمِيَّةِ ، الْمُضِيئَةِ الْمُثْمِرَةِ بِالنُّبُوَّةِ المُونِقَةِ (۱) بِالإِمَامَةِ ، وَعَلَى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوحٍ ـ عَلَيْهِمَا السَّلامُ ـ .
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الْمَلائِكَةِ الْمُحْدِقِينَ بِكَ وَالْحَافِّينَ بِقَبْرِكَ . يَا مَوْلايَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، هَذَا يَومُ الأَحَدِ ، وَهُوَ يَوْمُكَ وَبِاسْمِكَ ، وَأَنَا ضَيْفُكَ فِيهِ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي يَا مَوْلايَ ، وَأَجِرْنِي فإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجارَةِ فَافْعَلْ مَارَغِبْتُ إِلَيْكَ فِيهِ ، وَرَجَوْتُهُ مِنْكَ بِمَنْزِلَتِكَ وَآلِ بَيْتِكَ عِنْدَ اللهِ ، وَمَنْزِلَتِهِ عِنْدَكُمْ ، وَبِحَقِّ ابْنِ عَمِّكَ رَسُولِ اللهِ ـ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَآلِهِ (۲) ، وَسَلَّمَ وعَلَيْهِمْ (۳) أَجْمَعِينَ (٤) ـ .
زِيارة الزَّهراءِ ـ سَلامُ الله عَليها ـ يومَ الأحد :
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا مُمْتَحَنَةُ ، اِمْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صَابِرَةً ، أَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صَابِرٌ عَلَى مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ وَوَصِيُّهُ ـ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمَا ـ ، وَأَنَا أَسْألُكِ إِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إِلَّا أَلْحَقْتِنِي بِتَصْدِيقِي لَهُمَا ، لِتُسِرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أَنِّي طَاهِرٌ (۱) بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ (۲).
أيضاً زِيارتُها عليها السلام بِرواية اُخرى :
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يَا مُمْتَحَنَةُ ، اِمْتَحَنَكِ الَّذِي خَلَقَكِ قَبْلَ أَن يَّخْلُقَكِ ، وَكُنْتِ لِمَا امْتَحَنَكِ بِهِ صَابِرَةً ، وَنَحْنُ لَكِ أَوْلِيَاءُ مُصَدِّقُونَ ، وَلِكُّلِ مَا أَتَى بِهِ أَبُوكِ ـ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ ـ ، وَأَتَى بِهِ وَصِيُّهُ ـ عَلَيْهِ السَّلَامُ ـ مُسَلِّمُونَ ، وَنَحْنُ نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ إِذْ كُنَّا مُصَدِّقِينَ لَهُمْ ، أَنْ تُلْحِقَنَا بِتَصْدِيقِنَا بِالدَّرَجَةِ الْعَالِيَةِ ، لِنُبَشِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّا قَدْ طَهُرْنَا بِوَلايَتِهِمْ ـ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ ـ (۳)🍃
زيارة صاحب الزمان ـ عجّل الله فرجه الشريف (زيارة آل ياسين) ـ :
سَلامٌ عَلَى آلِ يسٓ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَّ آيَاتِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَنَاصِرَ حَقِّهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إِرَادَتِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرْجُمَانَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأطْرَافِ نَهَارِكَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذِي ضَمِنَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَالْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ ، وَالْغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ ، اَلسَّلامُ عَليَكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكبِّرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِين تُصْبِحُ وَتُمْسِي ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الإِمَامُ الْمَأْمُونُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ ، أُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أن لَّا إِلَه إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأنَّ مُحمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، لا حَبِيبَ إِلَّا هُوَ وَأَهْلُهُ ، وأُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أنَّ عَلِيًّا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ حُجَّتُهُ ، وَالْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَمُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ بْنَ عليٍّ حُجَّتُهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لّا رَيْبَ فِيهَا (( يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمَانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمَانِهَا خَيْراً )) ، وَّأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَّأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ ، وَّأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَّالبَعْثَ حَقٌّ وَّأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَّالْمِرْصَادَ حَقٌّ وََالْمِيزَانَ حَقٌّ وَّالْحَشْرَ حَقٌّ وَّالْحِسَابَ حَقٌّ وَّالْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَقٌّ ، وَّالْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ ، يَّا مَوْلَايَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ ، فَاشْهَدْ عَلَى مَا أشْهَدتُّكَ عَلَيْهِ ، وَأَنَا وَلِيٌّ لَّكَ برِيءٌ مِّنْ عَدُوِّكَ ، فَاْلحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ ، وَالْبَاطِلُ مَا أَسْخَطتُّمُوهُ ، وَالْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ ،وَالْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولهِ وَبِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ ، وَنُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَّكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَّكُمْ ، آمِينَ آمِينَ .
سَلامٌ عَلَى آلِ يسٓ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا دَاعِيَ اللهِ وَرَبَّانِيَّ آيَاتِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَابَ اللهِ وَدَيَّانَ دِينِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ اللهِ وَنَاصِرَ حَقِّهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللهِ وَدَلِيلَ إِرَادَتِهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرْجُمَانَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأطْرَافِ نَهَارِكَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بَقِيَّةَ اللهِ فِي أَرْضِهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا مِيثاقَ اللهِ الذي أَخَذَهُ وَوَكَّدَهُ، السَّلامُ عَلَيكَ يا وَعْدَ اللهِ الَّذِي ضَمِنَهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الْمَنْصُوبُ وَالْعِلْمُ الْمَصْبُوبُ ، وَالْغَوْثُ وَالرَّحْمَةُ الْوَاسِعَةُ وَعْداً غَيْرَ مَكْذُوبٍ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ ، اَلسَّلامُ عَليَكَ حِينَ تَقْرَأُ وَتُبَيِّنُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلِّي وَتَقْنُتُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلِّلُ وَتُكبِّرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَحْمَدُ وَتَسْتَغْفِرُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ حِين تُصْبِحُ وَتُمْسِي ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الإِمَامُ الْمَأْمُونُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْمُقَدَّمُ الْمَأْمُولُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ بِجَوَامِعِ السَّلامِ ، أُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أَنِّي أَشْهَدُ أن لَّا إِلَه إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، وَأنَّ مُحمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، لا حَبِيبَ إِلَّا هُوَ وَأَهْلُهُ ، وأُشْهِدُكَ ـ يَا مَوْلايَ ـ أنَّ عَلِيًّا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ حُجَّتُهُ ، وَالْحُسَيْنَ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بنَ الْحُسَيْنِ حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَجَعْفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَمُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُوسَى حُجَّتُهُ ، وَمُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ حُجَّتُهُ ، وَعَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ حُجَّتُهُ ، وَالْحَسَنَ بْنَ عليٍّ حُجَّتُهُ ، وَأَشْهَدُ أنَّكَ حُجَّةُ اللهِ ، أنْتُمُ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَأنَّ رَجْعَتَكُمْ حَقٌّ لّا رَيْبَ فِيهَا (( يَوْمَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيْمَانُها لَمْ تكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إيْمَانِهَا خَيْراً )) ، وَّأنَّ المَوْتَ حَقٌّ وَّأنَّ نَاكِراً وَنَكِيراً حَقٌّ ، وَّأَشْهَدُ أنَّ النَّشْرَ حَقٌّ وَّالبَعْثَ حَقٌّ وَّأَنَّ الصِّرَاطَ حَقٌّ وَّالْمِرْصَادَ حَقٌّ وََالْمِيزَانَ حَقٌّ وَّالْحَشْرَ حَقٌّ وَّالْحِسَابَ حَقٌّ وَّالْجَنَّةَ وَالنَّارَ حَقٌّ ، وَّالْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ بِهِمَا حَقٌّ ، يَّا مَوْلَايَ شَقِيَ مَنْ خَالَفَكُمْ وَسَعِدَ مَنْ أَطَاعَكُمْ ، فَاشْهَدْ عَلَى مَا أشْهَدتُّكَ عَلَيْهِ ، وَأَنَا وَلِيٌّ لَّكَ برِيءٌ مِّنْ عَدُوِّكَ ، فَاْلحَقُّ مَا رَضِيتُمُوهُ ، وَالْبَاطِلُ مَا أَسْخَطتُّمُوهُ ، وَالْمَعْرُوفُ مَا أَمَرْتُمْ بهِ ،وَالْمُنْكَرُ مَا نَهَيْتُمْ عَنْهُ ، فَنَفْسِي مُؤْمِنَةٌ بِالله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِرَسُولهِ وَبِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَبِكُمْ يَا مَوْلايَ أَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ ، وَنُصْرَتِي مُعَدَّةٌ لَّكُمْ وَمَوَدَّتِي خَالِصَةٌ لَّكُمْ ، آمِينَ آمِينَ .
❤️⚪الحُب⚪❤️
باسم الكربلائي – الفصول الأربعة
⦿ أدمِنْوا القصائد وأبَتعِدوا عَّن
سماع الغِناء لأجَل صاحب الزمان"عجل الله فرجه"
لاتَبِيعَوا أخَرتكُم لأجَلِ دُنِياكُمْ 💜✨.
سماع الغِناء لأجَل صاحب الزمان"عجل الله فرجه"
لاتَبِيعَوا أخَرتكُم لأجَلِ دُنِياكُمْ 💜✨.