#قال ابن رجب -رحمه الله-:
«الاِستِقامَةُ والثَّبات لا قُدرَةَ للعبدِ عليهِ بنَفسِه، ولِذلِك يحتاجُ أن يسألَ ربَّهُ الثّبات؛
كَمْ مِنْ عامِلٍ يَعملُ الخَيْر، إذا بقِيَ بيْنهُ وبيْنَ الجنَّة ذِراع، وشارَفَ مَركَبهُ ساحِلَ النَّجاة، ضرَبهُ مَوجُ الهَوَى فغَرِق».
📚[مجموع رسائله: (٣٣٩/١)].
«الاِستِقامَةُ والثَّبات لا قُدرَةَ للعبدِ عليهِ بنَفسِه، ولِذلِك يحتاجُ أن يسألَ ربَّهُ الثّبات؛
كَمْ مِنْ عامِلٍ يَعملُ الخَيْر، إذا بقِيَ بيْنهُ وبيْنَ الجنَّة ذِراع، وشارَفَ مَركَبهُ ساحِلَ النَّجاة، ضرَبهُ مَوجُ الهَوَى فغَرِق».
📚[مجموع رسائله: (٣٣٩/١)].
-
#قال_الإمام_ابن_القيم -رحمه الله- :
"إنّ مخالفة الهوىٰ توجب شرف الدنيا وشرف الآخرة، وعز الظاهر وعز الباطن، ومتابعته تضع العبد في الدنيا والآخرة، وتذله في الظاهر وفي الباطن
وإذا جمع الله الناس في صعيد واحد، نادىٰ مناد ليعلمن أهل الجمع من أهل الكرم اليوم ألا ليقم المتقون، فيقومون إلىٰ محل الكرامة
وأتْبَاع الهوىٰ ناكسو رؤسهم في الموقف في حرّ الهوىٰ وعرقه وألمه، وأولئك في ظل العرش "
📓 |[ روضة المحبين( ٤٨٥/١) ]|
#قال_الإمام_ابن_القيم -رحمه الله- :
"إنّ مخالفة الهوىٰ توجب شرف الدنيا وشرف الآخرة، وعز الظاهر وعز الباطن، ومتابعته تضع العبد في الدنيا والآخرة، وتذله في الظاهر وفي الباطن
وإذا جمع الله الناس في صعيد واحد، نادىٰ مناد ليعلمن أهل الجمع من أهل الكرم اليوم ألا ليقم المتقون، فيقومون إلىٰ محل الكرامة
وأتْبَاع الهوىٰ ناكسو رؤسهم في الموقف في حرّ الهوىٰ وعرقه وألمه، وأولئك في ظل العرش "
📓 |[ روضة المحبين( ٤٨٥/١) ]|
كان الإمام أحمد يدعو: اللهم أعزّنا بعزّ الطاعة ولا تُذلّنا بذلّ المعصية.
[مجموع الرسائل (243/1) لابن رجب]
[مجموع الرسائل (243/1) لابن رجب]
قال الشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان -حفظه الله تعالى-:
مِنْ فَضَائِلِ التَّوْحِيدِ وَثِمَارِهِ وَنَتَائِجِهِ: أَنَّهُ يُخَفِّفُ عَنِ الْعَبْدِ الْمَكَارِهَ، وَيُهَوِّنُ عَلَيْهِ الْآلَامَ، وَإِنَّمَا هِيَ خَطْفَةُ بَرْقٍ خَافِقَةٌ، حَتَّى يَضْرِبَ الْمَوْتُ ضَرْبَتَهُ، فَيَصِيرَ مَا لِلسَّمَاءِ لِلسَّمَاءِ، وَمَا لِلْأَرْضِ لِلْأَرْضِ، وَيَحْدُثُ اللِّقَاءُ الْمَنْشُودُ، وَحِينَئِذٍ تَزُولُ جَمِيعُ الْآلَامِ، وَيَضْمَحِلُّ الْهَمُّ، وَيَنْتَهِي الْغَمُّ.
📚 (فضائل التوحيد) (37-38).
مِنْ فَضَائِلِ التَّوْحِيدِ وَثِمَارِهِ وَنَتَائِجِهِ: أَنَّهُ يُخَفِّفُ عَنِ الْعَبْدِ الْمَكَارِهَ، وَيُهَوِّنُ عَلَيْهِ الْآلَامَ، وَإِنَّمَا هِيَ خَطْفَةُ بَرْقٍ خَافِقَةٌ، حَتَّى يَضْرِبَ الْمَوْتُ ضَرْبَتَهُ، فَيَصِيرَ مَا لِلسَّمَاءِ لِلسَّمَاءِ، وَمَا لِلْأَرْضِ لِلْأَرْضِ، وَيَحْدُثُ اللِّقَاءُ الْمَنْشُودُ، وَحِينَئِذٍ تَزُولُ جَمِيعُ الْآلَامِ، وَيَضْمَحِلُّ الْهَمُّ، وَيَنْتَهِي الْغَمُّ.
📚 (فضائل التوحيد) (37-38).
قال ابن قيم الجوزية:
رحمه الله
"أقرب الوسائل إلى الله:
ملازمة السنة والوقوف معها في الظاهر والباطن.
ودوام الافتقار إلى الله.
وإرادة وجهه وحده بالأقوال والأفعال.
وما وصل أحد إلى الله إلا من هذه الثلاثة، وما انقطع عنه أحد إلا بانقطاعه عنها أو عن أحدها".
📚 [الفوائد:١٥٧/١]
رحمه الله
"أقرب الوسائل إلى الله:
ملازمة السنة والوقوف معها في الظاهر والباطن.
ودوام الافتقار إلى الله.
وإرادة وجهه وحده بالأقوال والأفعال.
وما وصل أحد إلى الله إلا من هذه الثلاثة، وما انقطع عنه أحد إلا بانقطاعه عنها أو عن أحدها".
📚 [الفوائد:١٥٧/١]