ما يَقَعُ مِنْ مُكَدِّرَاتٍ لِنِعْمَةٍ مِنْ النِّعَمِ فِي دُنْيَا المُسْلِمِ (يَنْبَغِي عَلَى العَاقِلِ أَنْ يَحْمِلَهُ عَلَى أَنَّهُ تَنْفِيرٌ مِنْ الحَقِّ سُبْحَانَهُ عَنْ الدُّنْيَا)
[صَيْدِ الخَاطِرِ (ص/373) لِابِنِ الجَوزِي]
[صَيْدِ الخَاطِرِ (ص/373) لِابِنِ الجَوزِي]
النقاب عند المالكية :
قال أبو علي منصور بن أحمد المشدالي المالكي رحمه الله المتوفى سنة ٧٣١هـ الجزائر :
من كانت له زوجة تخرج وتتصرف في حوائجها بادية الوجه والأطراف كما جرت به عوائد البوادي، إنه لا تجوز إمامته ولا تقبل شهادته.
📒[المعيار المعرب عن فتاوى أهل أفريقية والاندلس والمغرب (١١/١٩٣)]
قال أبو علي منصور بن أحمد المشدالي المالكي رحمه الله المتوفى سنة ٧٣١هـ الجزائر :
من كانت له زوجة تخرج وتتصرف في حوائجها بادية الوجه والأطراف كما جرت به عوائد البوادي، إنه لا تجوز إمامته ولا تقبل شهادته.
📒[المعيار المعرب عن فتاوى أهل أفريقية والاندلس والمغرب (١١/١٩٣)]
# فضل يوم الجمعة
قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: *(خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيه خُلِق آدمُ، وفيه أُدخل الجنَّةَ، وفيه أُخرج منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعة)*
رواه الإمام مسلم، في صحيحه ، عن أبي هريرة برقم ( ٨٥٤ )
وقال أيضاً:
*(إنَّ مِن أفضلِ أيَّامِكم يومَ الجُمعةِ، فيه خلَق اللهُ آدَمَ وفيه قُبِض، وفيه النَّفخةُ وفيه الصَّعقةُ؛ فأكثِروا علَيَّ مِن الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ علَيَّ)*
رواه ابن حبان في صحيحه برقم : ( ٩١٠)
والمحافظة على صلاة الجمعة سبباً لتكفير الذنوب والآثام دون الكبائر
وفي الحديث أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: *(الصَّلواتُ الخمسُ، والجمُعةُ إلى الجمعةِ، ورمضانُ إلى رمضانَ، مُكفِّراتٌ ما بينَهنَّ إذا اجتنَبَ الْكبائرَ)*
رواه الإمام مسلم، في صحيحه عن أبي هريرة برقم: ( ٢٣٣ )
قال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: *(خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيه خُلِق آدمُ، وفيه أُدخل الجنَّةَ، وفيه أُخرج منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعة)*
رواه الإمام مسلم، في صحيحه ، عن أبي هريرة برقم ( ٨٥٤ )
وقال أيضاً:
*(إنَّ مِن أفضلِ أيَّامِكم يومَ الجُمعةِ، فيه خلَق اللهُ آدَمَ وفيه قُبِض، وفيه النَّفخةُ وفيه الصَّعقةُ؛ فأكثِروا علَيَّ مِن الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ علَيَّ)*
رواه ابن حبان في صحيحه برقم : ( ٩١٠)
والمحافظة على صلاة الجمعة سبباً لتكفير الذنوب والآثام دون الكبائر
وفي الحديث أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: *(الصَّلواتُ الخمسُ، والجمُعةُ إلى الجمعةِ، ورمضانُ إلى رمضانَ، مُكفِّراتٌ ما بينَهنَّ إذا اجتنَبَ الْكبائرَ)*
رواه الإمام مسلم، في صحيحه عن أبي هريرة برقم: ( ٢٣٣ )
(( فَضلُ اللهِ على الإنسانِ، وتَجاوزُه عنه ))
▪️عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( يَقُولُ اللَّهُ : إِذَا أَرَادَ عَبْدِي أَنْ يَعْمَلَ سَيِّئَةً، فَلَا تَكْتُبُوهَا عَلَيْهِ حَتَّى يَعْمَلَهَا، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا، وَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ أَجْلِي فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْمَلَ حَسَنَةً فَلَمْ يَعْمَلْهَا، فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا لَهُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةٍ ))
📚 صحيح البخاري - رقم : (7501)
▫️مِن لُطفِ اللهِ تَعالَى بأُمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ضاعَفَ لها حَسناتِها ولم يُضاعِف سيِّئاتِها .
▪️عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (( يَقُولُ اللَّهُ : إِذَا أَرَادَ عَبْدِي أَنْ يَعْمَلَ سَيِّئَةً، فَلَا تَكْتُبُوهَا عَلَيْهِ حَتَّى يَعْمَلَهَا، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا، وَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ أَجْلِي فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَعْمَلَ حَسَنَةً فَلَمْ يَعْمَلْهَا، فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً، فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا لَهُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعِمِائَةٍ ))
📚 صحيح البخاري - رقم : (7501)
▫️مِن لُطفِ اللهِ تَعالَى بأُمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ضاعَفَ لها حَسناتِها ولم يُضاعِف سيِّئاتِها .