قَالَ الأَوْزَاعِي رَحِمَهُ اللٌَه:
" الْعَـــــــافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْــــزَاءٍ:
تِسْعَةُ أَجْزَاءٍ مِنْهَــا صَمْــتٌ،
وَجُزْءٌ مِنْهَا اعْتِزَالُكَ عَنِ النَّاس ".
[العزلة والانفراد لابن أبي الدنيا (صـ٢٩)]
" الْعَـــــــافِيَةُ عَشَرَةُ أَجْــــزَاءٍ:
تِسْعَةُ أَجْزَاءٍ مِنْهَــا صَمْــتٌ،
وَجُزْءٌ مِنْهَا اعْتِزَالُكَ عَنِ النَّاس ".
[العزلة والانفراد لابن أبي الدنيا (صـ٢٩)]
🔥 ابن تيمية يثنى على أبو بكر الأصم المعتزلي الجهمي الخبيث لعنة الله عليه 🔥
قال ابن تيمية:
“ وعبد الرحمن الأصم – وإن كان معتزليًّا – فإنه من فضلاء الناس وعلمائهم، وله تفسير، وهو من أذكياء الناس وأحدُّهم ذهناً، وإذا ضل في مسألة لم يلزم أن يضل في الأمور الظاهرة “.
[منهاج السنة (٥٧١/٢)]
ولعبد الرحمن الأصم لعنه الله بعض الكتب يسمى بـ:
• كتاب خلق القرآن.
• كتاب الرد على هشام في التشبيه.
• كتاب المخلوق.
• كتاب معرفة وجوه الكلام.
نعوذ بالله من الخذلان!
قال ابن تيمية:
“ وعبد الرحمن الأصم – وإن كان معتزليًّا – فإنه من فضلاء الناس وعلمائهم، وله تفسير، وهو من أذكياء الناس وأحدُّهم ذهناً، وإذا ضل في مسألة لم يلزم أن يضل في الأمور الظاهرة “.
[منهاج السنة (٥٧١/٢)]
ولعبد الرحمن الأصم لعنه الله بعض الكتب يسمى بـ:
• كتاب خلق القرآن.
• كتاب الرد على هشام في التشبيه.
• كتاب المخلوق.
• كتاب معرفة وجوه الكلام.
نعوذ بالله من الخذلان!
Forwarded from آثار السلف الأولين
• قال الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن:
" ومن تغذى بكلام المتأخرين من غير إشراف على كتب أهل السنة المشتهرين، ككتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد، وكتاب السنة للخلال، وكتاب السنة للالكائي، والدارمي، وغيرهم، بقي في حيرة وضلال ".
[ الدرر السنية (٣٣٧/٣) ]
" ومن تغذى بكلام المتأخرين من غير إشراف على كتب أهل السنة المشتهرين، ككتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد، وكتاب السنة للخلال، وكتاب السنة للالكائي، والدارمي، وغيرهم، بقي في حيرة وضلال ".
[ الدرر السنية (٣٣٧/٣) ]
Forwarded from عبد الله الكردي
قال ابن وهب: سمعت مالكاً يقول في قتل الكلاب: لا أرى بأساً أن يأمر الوالي بقتلها .
قال أبو بكر الأبهري المالكي :
(إِنَّمَا قالَ ذَلِكَ؛ لأنَّ: «النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ بِقَتْلِ الكِلَابِ».
رواه مالكٌ، عن نافعٍ، عن ابن عمر، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم .
ومعناه - والله أعلم -، إذا كانت تؤذي النّاس وتضُرُّ بهم، فَأَمَّا إذا لم تؤذهم ولم تضرَّ بهم، فترك قتلها أحبّ إلينا)
شرح المختصر الكبير
قال أبو بكر الأبهري المالكي :
(إِنَّمَا قالَ ذَلِكَ؛ لأنَّ: «النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ بِقَتْلِ الكِلَابِ».
رواه مالكٌ، عن نافعٍ، عن ابن عمر، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم .
ومعناه - والله أعلم -، إذا كانت تؤذي النّاس وتضُرُّ بهم، فَأَمَّا إذا لم تؤذهم ولم تضرَّ بهم، فترك قتلها أحبّ إلينا)
شرح المختصر الكبير
Forwarded from المنثور من عقيدة الشافعية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
محمد بن شجاع الثلجي الواقفي الجهمي (٢٦٦ ھـ) لعنة الله عليه
قال المزي في [التهذيب]:
• " وكان أحد الجهمية القائلين بالوقف في القرآن ، والمصنفين في ذلك ، ولعثمان بن سعيد الدارمي كتاب في الرد عليه وعلى صاحبه بشر بن غياث المريسي ، وغيرهما من الجهمية ".
• قال أبو عمر محمد بن العباس بن حيويه الخزاز حدثنا أبو مزاحم موسى بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان ، عن عمه أبي علي عبد الرحمن بن يحيى بن خاقان أنه سأل أحمد بن حنبل ، عن ابن الثلجي فقال : " مبتدع صاحب هوى ".
• وقال محمد بن خلف وكيع القاضي : حدثنا السري بن مكرم المقرئ قال : بعث المتوكل إلى أحمد بن حنبل يسأله عن ابن الثلجي ، ويحيى بن أكثم في ولاية القضاء ، فقال : " أما ابن الثلجي فلا ولا على حارس ".
• وقال أحمد بن جعفر بن حمدان ، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل : سمعت القواريري قبل أن يموت بعشرة أيام ، وذكر ابن الثلجي فقال : هو كافر . قال : فذكرت لإسماعيل القاضي ، فسكت ، فقلت له : ما أكفره إلا بشيء سمعه منه ؟ قال : نعم .
• وقال زكريا بن يحيى الساجي : فأما ابن الثلجي فكان كذابا احتال في إبطال الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ورده نصرة لفلان ومذهبه .
قال المزي في [التهذيب]:
• " وكان أحد الجهمية القائلين بالوقف في القرآن ، والمصنفين في ذلك ، ولعثمان بن سعيد الدارمي كتاب في الرد عليه وعلى صاحبه بشر بن غياث المريسي ، وغيرهما من الجهمية ".
• قال أبو عمر محمد بن العباس بن حيويه الخزاز حدثنا أبو مزاحم موسى بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان ، عن عمه أبي علي عبد الرحمن بن يحيى بن خاقان أنه سأل أحمد بن حنبل ، عن ابن الثلجي فقال : " مبتدع صاحب هوى ".
• وقال محمد بن خلف وكيع القاضي : حدثنا السري بن مكرم المقرئ قال : بعث المتوكل إلى أحمد بن حنبل يسأله عن ابن الثلجي ، ويحيى بن أكثم في ولاية القضاء ، فقال : " أما ابن الثلجي فلا ولا على حارس ".
• وقال أحمد بن جعفر بن حمدان ، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل : سمعت القواريري قبل أن يموت بعشرة أيام ، وذكر ابن الثلجي فقال : هو كافر . قال : فذكرت لإسماعيل القاضي ، فسكت ، فقلت له : ما أكفره إلا بشيء سمعه منه ؟ قال : نعم .
• وقال زكريا بن يحيى الساجي : فأما ابن الثلجي فكان كذابا احتال في إبطال الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ورده نصرة لفلان ومذهبه .
• وقال أبو أحمد بن عدي : كان يضع أحاديث في التشبيه ، وينسبها إلى أصحاب الحديث يثلبهم بذلك .
• وقال أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي الحافظ : كذاب لا تحل الرواية عنه لسوء مذهبه ، وزيغه عن الدين .
• وقال أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي الحافظ : كذاب لا تحل الرواية عنه لسوء مذهبه ، وزيغه عن الدين .