Telegram Web Link
‏يقول غازي القصيبي: "الحياد فضيلة عندما تكون المعركة بين شرٍّ وشر، ولكنه رذيلة عندما تكون المعركة بين حقّ وباطل. الحياد ذكاء عندما يكون الصراع بين ظالم وظالم، ولكنه حُمق عندما يكون الصراع بين ظالم ومظلوم!"
‏"نُقبِل عليك، بقلوبٍ يغمرها حُسن الظَنّ بك، ونفوس مُمتلئة باليقين والإيمان بك، وأرواح مُتعَطّشة للنَهل من ينابيع عفوك وكرمك، وندعوك بأفئدةٍ تُدرِك أنّها استودعَت أُمنياتها عند مَن لا يخيب الرجاء به، فإنّك يا الله صاحِب المشيئة العُظمَى، وأنت على كل شيء قدير."
"اعبروا الحياة بسلام، إن وضع الله في أيديكم قدرة فقدِّروا عظمة المسؤولية، ولا تستعملوها لمصالح شخصية، أو في التحبيط، والتثبيط، والتقريب، والتبعيد، والإقصاء، والأهواء، كرسوها للبناء، والنماء، والدّعم، والتشجيع، والارتقاء، والازدهار، وصناعة الأثر الطيّب الكريم، والتمسوا مصداقَ قوله جل جلاله : {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ} واستحضروا أنّ لله عدالة وسنة ثابتة في هذه الحياة، لا تحيد عنها الأيام، وهي أن من يزرع البذور الطيّبة يجني فيما بعد ثمارها من ذات النوع أو أحسن، ومن يزرع الشوك يُدمي يديه وقدميه طال به الزمن أو قصر، والإنسان العاقل لا يترك خلفه إّلا ما يسرّه حصاده."
- شروق القويعي
عندما تتخطى مرحلة صعبة من حياتك، أكمل الحياة كناجٍ وليس كضحية، أتفهم ؟
• جلال الدين الرومي
"مشيئةُ الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوقَ حدود آمالِك الضئيلة.. إن شاءَ أمرًا أبهرك بكيفيةِ تدبيرهِ، تنقادُ لكَ الأشياءُ انقيادًا عجيبًا فقط لإنك فوضتَ الأمرَ لهُ بقلبٍ مؤمنًا ويقينٍ خالص بإن ما كانَ مِن الله هو كلُ الخيرِ ومُنتهاه."
ﻗﺪ ﺗﻘﻀﻲ جلّ ﻋﻤﺮﻙ ﻭﺃﻧﺖ ﺗﻌﺘﻘﺪ ﺑﺄﻧﻚَ ﺗُﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﺃﻓﻜﺎﺭﻙ، ﺛﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺃﻧﻚَ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ كنت ﺗﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﺃﻓﻜﺎﺭﻫﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﻋﻘﻠﻚ .
• برتراند راسل
أما انا فَأُسمي الاشياءَ بأسمائِها
الليلُ هو ليل
والشِعرُ هو شِعر
والمحبةُ هي مَحبة
وانتَ! ، انتَ قلبي
تَذكير المساء : ‏"هُناك فرق بين الإنسان الطيّب، والإنسان المُستباح!
‏أنا طيّب،
‏لكن أحافظ على حدودي، خصوصيتي، أرفض أن يتجاوز أحدٌ في حديثه معي، أو أن يُسيء إلي ولو بمحض المزاح.
‏معنى الطيبة يتجسّدُ في سماحةِ الوجه ونقاء القلب، والعفو عند المقدرة، لا في جعلِ الإنسان كتابًا مفتوحًا لمن يشاء."
‏لقد هَذبني ربي حينَ أخذ مني ما أعتقدت أنهُ
الروح فظننت أني سأموت بَعدها لكني لم أمُتّ،ثم كسر هالة الملائكية التي كُنت اُلبسها لِمن هم أعز مِن الروح، فظننت أني سأموت لكني لم أمُتّ، ثم نزعَ يَد كُلَّ من أحبهم عن يَديّ و مدَّ أمامي الصحراء فظننت حتمًا أني سأضيع .. لكني لَم أضع
‏دون أن تكون لديّ فكرة في كيفية الوصول إليكِ دخلتُ البلدة،لم أسأل أحدا وأكتفيتِ أن أُراقِب العيون، التي من المُحتمل أنها رأتكِ ، فأنتِ تتركين أثراً هُناك ،لا يَعرف عَنهُ أحد إِلا القِلة، وأنا مِنهُم،لأنني تَسممتُ سابقا، بنوركِ .
ـ عبد العظيم فنجان
2024/09/29 04:29:01
Back to Top
HTML Embed Code: